«العركة ابتدت».. نور النبوي يجتمع مع والده في «امبراطورية ميم»
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
يستعد الفنان نور النبوي لمسلسل «امبراطورية ميم» الذي يجمعه بوالده النجم خالد النبوي لموسم رمضان 2024.
وشارك نور النبوي صورة عبر حسابه الرسمي بموقع الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «العركة بدأت، مسلسل امبراطورية ميم رمضان 2024، توكلنا على الله».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Nour El Nabawy (@nourelnabawy)
تفاصيل مسلسل امبراطورية ميم
ومن المفترض، أن تدور أحداث المسلسل حول «أب» يتحمل مسؤولية تربية أبنائه الستة بعد وفاة زوجته بجانب عمله في وزارة التربية والتعليم، ومع كبر الأولاد تزداد مشاكلهم، وتزداد معهم أعباء والدهم في التربية، خاصةً مع وصول أغلبهم لسن المراهقة، فتتوتر العلاقة بينه وبينهم.
ويضم مسلسل «امبراطورية ميم» عدد كبير من النجوم على رأسهم، «خالد النبوي، حلا شيحة، نشوى مصطفى، نور النبوي، مايان السيد، محمود حافظ، هاجر السراج».
والعمل مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار محمد سليمان عبد المالك، إخراج محمد سلامة.
آخر أعمال نور النبويويشار إلى، أن آخر أعمال نور النبوي فيلم الحريفة الذي انطلق في السينما مؤخرا، وحقق نجاحا كبيرا بتجاوز حجم إيراداته حاجز الـ 19 مليون جنيه.
فيلم الحريفة، يضم في بطولته مجموعة من النجوم منهم: نور خالد النبوي أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرين، مع ظهور خاص لـ بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، بمشاركة أحمد حسام ميدو، لاعب كرة القدم السابق، كممثل لأول مرة داخل العمل، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.
اقرأ أيضاًمسلسل حالة خاصة الحلقتين 7 و 8.. هل يتزوج نديم ورام الله؟
مسلسلات رمضان 2024.. زينة تنضم لـ «العتاولة» بعد نجاح «الإسكندراني»
تشييع جنازة والد أحمد عبد الله «كارم فتح الله» بمسلسل جعفر العمدة بالمنوفية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إمبراطورية ميم إمبراطورية ميم رمضان 2024 امبراطورية ميم رمضان 2024 رمضان 2024 رمضان 2024 مسلسلات قائمة مسلسلات رمضان 2024 مسلسلات 2024 مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 امبراطوریة میم نور النبوی
إقرأ أيضاً:
المركزي الفلسطيني يجتمع برام الله.. وعباس يشتم المقاومة ويطلب تسليم الأسرى الإسرائيليين
بدأ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس اجتماع المجلس المركزي، اليوم الأربعاء، بمهاجمة حركة المقاومة الإسلامية حماس ومطالبتها بتسليم أسرى الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
ويعقد المجلس المركزي الفلسطيني، دورته الـ 32 في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، في ظل مقاطعة كل من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحركة المبادرة الوطنية، يومي 23 و24 نيسان/ أبريل، لبحث قضايا "مصيرية"، منها مسألة اختيار نائب لرئيس منظمة التحرير.
وشتم عباس حركة حماس خلال كلمة افتتاحية أمام أعضاء المجلس المركزي قائلا: "يا أولاد الكلب سلموا الرهائن وخلونا نخلص"، مشددا على ضرورة وقف حرب الإبادة في قطاع غزة.
محمود عباس على الهواء في مؤتمر المجلس المركزي الفلسطيني :
ياولاد الكلب سلموا الرهائن
وخلونا نخلص . pic.twitter.com/I8aBmUZmLJ
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن عباس بقوله: "نواجه مخاطر جمة، هي أقرب ما تكون إلى نكبة جديدة تهدد وجودنا، وتنذر بتصفية قضيتنا الوطنية كلها، تنفيذا لمخططات من صنعوا نكبة شعبنا الأولى، وصولا إلى نكبة عام 1967، وبعد ذلك نكبة الانقلاب عام 2007، الذي استخدمه عدونا لتمزيق نسيجنا الوطني، ولمنع قيام دولتنا المستقلة".
وذكر أنه "يجب وقف حرب الإبادة الإسرائيلية التي يتعرض لها قطاع غزة، وانسحاب قوات الاحتلال بشكل تام من أراضي القطاع، وكذلك وقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على مدننا وقرانا ومخيماتنا في الضفة الغربية، ومنع الانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والخليل، وجميع المناطق الفلسطينية".
ويناقش اجتماع المجلس المركزي عدة ملفات أبرزها: وقف حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، ورفض خطط التهجير في القطاع والضفة الغربية المحتلة والتي تروج لها الولايات المتحدة وإسرائيل، فضلا عن رفض الاستيطان، وتشريع انتخاب نائب لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بحسب وكالة "وفا".
ويأتي الاجتماع فيما يرتكب الاحتلال بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
والثلاثاء، بررت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، قرار عدم المشاركة في اجتماعات المجلس المركزي، باعتباره "خطوةً مجتزأة، لا يمكن أن يكون بديلا عن الخطوات التي حدّدتها جولات الحوار ومخرجاتها المُكررة، والتي جرى تعطيل تنفيذها أكثر من مرة".
لكنها أكدت على "التزام الجبهة بمواصلة الحوار مع حركة فتح وكافة القوى الوطنية والإسلامية من أجل بناء وحدة وطنية قائمة على برنامج واستراتيجية وطنية".
وتعد الجبهة الشعبية ثاني أكبر فصيل بعد حركة فتح، في منظمة التحرير الفلسطينية المعترف بها في الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني داخل وخارج فلسطين، والتي تأسست عام 1964 لتمثيل الفلسطينيين في المحافل الدولية.
فيما أرجعت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مقاطعتها لاجتماعات المجلس المركزي الفلسطيني إلى كونها "متأخرة"، قائلة إن هذا الاجتماع "كان يجب أن يعقد منذ شهور لبلورة استراتيجية وطنية كفاحية موحّدة للتصدي لحرب الإبادة والتجويع والتهجير في غزة والضفة الغربية".