الخارجية الأمريكية: النظام الإيراني يستخدم وكلائه لزعزعة استقرار المنطقة الخارجية الامريكية: لا نشن حربا على اليمن لكن نتخذ إجراءات لمحاسبة الحوثيين

علقت وزارة الخارجية الأمريكية على استمرار الحوثيين بتنفيذ هجمات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي في البحر الأحمر، ردا على عدوان الأخير على قطاع غزة منذ 109 أيام.

وأفادت الخارجية الأمريكية إن النظام الإيراني يستخدم وكلائه لزعزعة استقرار المنطقة، مدعية أن الحوثيين يستهدفون السفن التجارية العالمية وليس "الإسرائيلية"، وفق رأيهم.

اقرأ أيضاً : الحوثيون يهددون بعد تعرضهم للقصف.. "لن تمر من دون رد وعقاب"

وأفادت أنها ليست في حرب مع الحوثيين، قائلة:" لسنا في حرب مع الحوثيين ولا نية لدينا للدخول في حرب، ولا نشن حربا على اليمن لكن نتخذ إجراءات لمحاسبة الحوثيين".

وفي سياق أخر أوضح البيت الأبيض أنه يدعم هدنة بفترة أطول لإخراج المحتجزين، إلا أنه ليس بإمكانه تأكيد ما تناولته تقارير صحفية بشأن مدة الهدنة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية الحرب في غزة الحوثيون منخفض البحر الأحمر إسرائيل الخارجیة الأمریکیة فی حرب

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية تشدد على أهمية استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة

قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في  قطاع غزة أمر "بالغ الأهمية"، في تأكيد جديد على ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار.

وأضافت في بيان، أن "من المهم للغاية استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع المحتجزين لدى حماس وإعادتهم سالمين إلى عائلاتهم".

كما رحبت بيانات وزارة الخارجية الأمريكية والبيت الأبيض بإطلاق سراح المجندات الإسرائيليات، لكنها لم تأت على ذكر الأسرى الفلسطينيين الذين أفرجت عنهم إسرائيل.

وأضافت الوزارة: "تحتفي الولايات المتحدة بإطلاق سراح الأسيرات الإسرائيليات الأربع بعد احتجازهن لمدة 477 يوما".



وقامت كتائب القسام، بحضور عناصر سرايا القدس، بتسليم طواقم من الصليب الأحمر 4 مجندات في قوات الاحتلال، في منطقة الساحة وسط مدينة غزة، بحضور كبير من عناصر المقاومة، إضافة إلى حشود من الفلسطينيين الذين تجمعوا في منطقة التسليم.

وأعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام، الجمعة أسماء الأسيرات الأربع، وقال في منشور له: "في إطار صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، قررت كتائب القسام الإفراج عن المجندات التالية أسماؤهن، المجندة كارينا أرئيف، والمجندة  دانييل جلبوع، والمجندة نعمة ليفي، والمجندة ليري إلباج".

وقبيل بدء تسليم الأسيرات شهدت مدينة غزة انتشارا واسعا لعناصر المقاومة، خصوصا كتائب القسام، التي نشرت مقاتليها في نطاق واسع داخل المدينة.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يومه السابع على التوالي، متزامنا مع ترقب تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة وقوات الاحتلال.



وتأتي هذه التطورات بينما يترقب مئات الآلاف من النازحين في جنوب القطاع، إلى العودة شمالا، عبر محور نتساريم، تطبيقا لبنود اتفاق وقف إطلاق النار.

وبدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة مطلع الأسبوع الماضي قبل يوم من تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 20 كانون الثاني/ يناير.

وينص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وعلى انسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة. وتمتد المرحلة الأولى على 6 أسابيع وتشمل الإفراج عن 33 محتجزا من غزة في مقابل نحو 1900 أسير فلسطيني.

كما ينص على أن يتم خلال المرحلة الأولى التفاوض حول المرحلة الثانية.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: لدينا أكثر من 9.5 ملايين ضيف أجنبي يتم معاملتهم كمواطنين مصريين
  • وزير الخارجية: لدينا حراك إيجابي في المشهد الحزبي
  • وزير الخارجية التركي: لدينا قضايا إشكالية في العلاقات مع أمريكا
  • وزير الخارجية: ليس لدينا ما نخفيه في ملف حقوق الإنسان
  • «الخارجية»: لدينا فرصة ذهبية لعرض إنجازاتنا بملف حقوق الإنسان أمام الأمم المتحدة
  • لماذا تتردد شركات الشحن بالعودة إلى البحر الأحمر رغم وقف الحوثيين عملياتهم؟
  • نائب وزير الخارجية الإيراني: نتشاور مع قطر بشأن الأصول الإيرانية في بنوكها
  • وزير الخارجية الإيراني يلتقي طالبان في أول زيارة لكابول منذ 8 سنوات
  • الخارجية الأمريكية تشدد على أهمية استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
  • باستثناء مصر وإسرائيل.. أمريكا تجمّد المساعدات الأمريكية الخارجية