حقيقة حدوث توابع لزلزال الأقصر اليوم
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
وقع زلزال بقوة 4.5 درجة على مقياس ريختر شرق مدينة الأقصر، في تمام الساعة 1:18 مساءً بالتوقيت المحلي، يوم الثلاثاء الموافق 23 يناير 2024.
توابع الزلزالقال الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إن زلزال الأقصر اليوم له توابع ولكن غير محسوسة، ويمكن تسجيل تلك الهزات من الأماكن القريبة من موقع الزلزال.
وأضاف أن الشبكة القومية لرصد ومتابعة الزلازل، والمنتشرة على مستوى جمهورية مصر العربية، تتابع بشكل لحظي وعلى مدار الـ 24 ساعة، ولم يتم رصد أي توابع أو هزات جديدة داخل مصر حتى الآن.
خطورة الزلزالأكد الدكتور شريف الهادي، أن زلزال الأقصر اليوم لا يشكل خطرا أو تهديدا، وهو من الزلازل الأقل من المتوسطة.
وأوضح أن الزلزال حدث في مكان بعيد عن السكان، ولكن المواطنون شعروا به.
عاجل.. زلزال قوي يضرب الأقصرالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زلزال مقياس ريختر التوقيت المحلي توابع الزلزال
إقرأ أيضاً:
أبو خليل: نتحدث عن السلام ولكن أين هو حقاً؟
توجهت النائبة اليس أبو خليل إلى العالم بكلمة ألقتها في جلسة للبرلمان الكيبيكي، تحدّثت فيها عمّا يعانيه وطنها الأم لبنان، وقالت: "كل يوم، في مكان ما من هذا العالم، تشرق الشمس فوق أنقاض مدينة كانت نابضة بالحياة ذات يوم، وفي شوارع لا تزال تتردد فيها صرخات أولئك الذين فقدوا أحباءهم.
في كل لحظة، في مكان ما، يفقد طفل أحد والديه، ويدفن والد طفله، وتنهار الأحلام تحت وطأة القنابل التي لا هوادة فيها.
تخيلوا للحظة عيون أم تبحث يائسة عن طفلها وسط أنقاض منزل كان ذات يوم مليئاً بالضحك والدفء.
وراء كل إحصائية، هناك وجه، واسم، وقصة حب انقطعت، وصداقات تحطمت، وأحلام تحولت إلى رماد.
ولكن ما الغرض من كل هذه المعاناة؟ نتحدث عن السلام، ولكن أين هو حقاً؟
أحلم بأن الحرب لن تكون ذات يوم أكثر من همسة خافتة منسية في صفحات التاريخ. وأنا التي غادرت وطنها في سن السادسة عشرة هرباً من الحرب، لا أنسى الألم الذي عاشه الناس، فتصبح الذكريات راسخة في أعماقهم.