عقار جديد يفتح باب الأمل نحو علاج الزهايمر الحياة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
الحياة، عقار جديد يفتح باب الأمل نحو علاج الزهايمر،وصف خبراء طبيون عقار دونانيماب الجديد بأنه نقطة تحول في مكافحة مرض .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عقار جديد يفتح باب الأمل نحو علاج الزهايمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وصف خبراء طبيون عقار "دونانيماب" الجديد بأنه "نقطة تحول في مكافحة مرض الزهايمر"، بعدما اتضح أنه يبطئ "التدهور السريري" بنسبة 35%.
وقالت منظمة أبحاث الزهايمر البريطانية: "نحن ندخل عصرًا جديدًا يمكن فيه علاج مرض الزهايمر".
وسيكون بإمكان الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر أداء المهام اليومية، مثل التسوق وإدارة المنزل وإدارة الأمور المالية وتناول الأدوية باستخدام هذا الدواء.
مرض طويل الأجلنقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) عن جمعية الزهايمر قولها، إن الأدوية مثل "دونانيماب" يمكن أن تعني في يوم ما أن الزهايمر يمكن تشبيهه بأمراض طويلة الأمد مثل الربو والسكري.
الولايات المتحدة تصرح باستخدام أول عقار يبطىء وتيرة مرض #الزهايمر
//t.co/HFNrcPzLcN
— صحيفة اليوم (@alyaum) July 7, 2023وقالت الجمعية الخيرية إن الأدوية الجديدة مثل "دونانيماب"- والتي تعمل من خلال إزالة بروتين يسمى "إميلويد" يتكون في مخ المصابين بالزهايمر، تبشر بـ"عصر جديد" لأدوية مرض الزهايمر.
وتعمل هيئة مراقبة الإنفاق الصحي في إنجلترا بالفعل على تقييم ما إذا كان من الممكن استخدام العقار في هيئة الصحة الوطنية البريطانية.
ويأتي هذا في الوقت الذي نشر فيه العلماء النتائج النهائية للتجربة التي تفحص سلامة وفعالية الدواء، الذي تصنعه شركة "إيلي ليلي" الأمريكية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرض الزهایمر
إقرأ أيضاً:
نفط عُمان يسجّل قفزة والمحادثات الأمريكية الصينية تعيد الأمل للأسواق
عواصم - العمانية "ورويترز": ارتفع سعر نفط عُمان الرسمي تسليم شهر يوليو القادم إلى 62 دولارًا أمريكيًّا و10 سنتات للبرميل، مسجلًا زيادة قدرها دولارًا و47 سنتًا مقارنة بسعر الخميس الذي بلغ 60 دولارًا و63 سنتًا.
ويأتي هذا الارتفاع في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية موجة صعود لأسعار النفط، مدفوعة بتطورات إيجابية على صعيد العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم. وتجدر الإشارة إلى أن المعدل الشهري لسعر الخام العُماني تسليم شهر مايو الجاري بلغ 72 دولارًا و51 سنتًا للبرميل، منخفضًا 5 دولارات و12 سنتًا عن تسليم شهر أبريل الماضي.
وفي الأسواق العالمية، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 42 سنتًا أو 0.7 بالمائة إلى 62.55 دولار للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنتًا أو 0.7 بالمائة إلى 59.67 دولار للبرميل، وسط أجواء من التفاؤل بعد إعلان الصين أنها منفتحة على محادثات جديدة مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية.
وقالت وزارة التجارة الصينية إنها تُقيِّم عرضًا من الولايات المتحدة لاستئناف المحادثات التجارية، ما أعاد الآمال بإمكان نزع فتيل التوترات التي أضعفت الأسواق وأثرت سلبًا على سلاسل التوريد العالمية.
وكانت أسعار النفط قد تأثرت في الأسابيع الماضية بمخاوف من ركود اقتصادي عالمي ناتج عن اتساع الحرب التجارية، في وقت تتجه فيه مجموعة "أوبك بلس" إلى رفع إنتاجها تدريجيًا.
وفي تعليقها على التطورات، قالت فاندانا هاري، مؤسسة شركة "فاندا إنسايتس" لتحليل أسواق النفط :إذا قررت واشنطن السير في اتجاه التهدئة، فسيشكل ذلك تحوّلًا في المزاج العام داخل الأسواق، مؤكدة أن الطريق لن يكون سهلًا، لكن هذه بوادر مشجعة لتجاوز مأزق أثقل كاهل الأسواق لأسابيع.
إلى جانب ذلك، تلقت أسعار النفط دعمًا إضافيًا من تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الإيراني، بعد تأجيل جولة من المحادثات مع طهران بشأن برنامجها النووي، وكان ترامب قد أعاد سابقًا فرض سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، في مسعى لدفع صادراتها النفطية نحو الصفر ومنعها من تطوير السلاح النووي.
وحققت أسعار النفط مكاسب بنحو 2% عند تسوية تعاملات الخميس، مستفيدة من هذه التصريحات، رغم استمرار التوقعات بزيادة المعروض من مجموعة "أوبك بلس".
ونقلت رويترز عن مصادر أن السعودية أبلغت شركاءها بأنها لا تمانع في تحمّل انخفاض الأسعار لفترة طويلة، ولا تخطط لدعم السوق عبر تخفيضات إنتاج إضافية، فيما يستعد عدد من أعضاء "أوبك بلس" لاقتراح تسريع وتيرة زيادة الإنتاج خلال اجتماع يجمع 8 دول من الأعضاء يُعقد يوم الأثنين المقبل لتحديد خطة إنتاج يونيو.
وأشارت وحدة أبحاث "بي.إم.آي" التابعة لوكالة فيتش إلى أن نمو إمدادات الدول غير الأعضاء في "أوبك بلس"، إلى جانب تراجع هيكلي في نمو الطلب العالمي، سيجعل المجموعة مضطرة إلى التكيّف مع أسعار أقل، بغض النظر عن توقيت تقليص خفض الإنتاج.