الحياة، عقار جديد يفتح باب الأمل نحو علاج الزهايمر،وصف خبراء طبيون عقار دونانيماب الجديد بأنه نقطة تحول في مكافحة مرض .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عقار جديد يفتح باب الأمل نحو علاج الزهايمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عقار جديد يفتح باب الأمل نحو علاج الزهايمر

وصف خبراء طبيون عقار "دونانيماب" الجديد بأنه "نقطة تحول في مكافحة مرض الزهايمر"، بعدما اتضح أنه يبطئ "التدهور السريري" بنسبة 35%.

وقالت منظمة أبحاث الزهايمر البريطانية: "نحن ندخل عصرًا جديدًا يمكن فيه علاج مرض الزهايمر".

وسيكون بإمكان الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر أداء المهام اليومية، مثل التسوق وإدارة المنزل وإدارة الأمور المالية وتناول الأدوية باستخدام هذا الدواء.

مرض طويل الأجل

نقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) عن جمعية الزهايمر قولها، إن الأدوية مثل "دونانيماب" يمكن أن تعني في يوم ما أن الزهايمر يمكن تشبيهه بأمراض طويلة الأمد مثل الربو والسكري.

الولايات المتحدة تصرح باستخدام أول عقار يبطىء وتيرة مرض #الزهايمر

//t.co/HFNrcPzLcN

— صحيفة اليوم (@alyaum) July 7, 2023

وقالت الجمعية الخيرية إن الأدوية الجديدة مثل "دونانيماب"- والتي تعمل من خلال إزالة بروتين يسمى "إميلويد" يتكون في مخ المصابين بالزهايمر، تبشر بـ"عصر جديد" لأدوية مرض الزهايمر.

وتعمل هيئة مراقبة الإنفاق الصحي في إنجلترا بالفعل على تقييم ما إذا كان من الممكن استخدام العقار في هيئة الصحة الوطنية البريطانية.

ويأتي هذا في الوقت الذي نشر فيه العلماء النتائج النهائية للتجربة التي تفحص سلامة وفعالية الدواء، الذي تصنعه شركة "إيلي ليلي" الأمريكية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرض الزهایمر

إقرأ أيضاً:

«نور بعد العتمة».. حياة كريمة تعيد الأمل لـ«وليد» بتوفير سلع في محل بقالته

من المحنة تأتي المنحة، لتتغير الحياة في غصون ساعات، وهذا ما حدث مع الرجل الأربعيني ابن محافظة الغربية الذي أصيب بمرض ارتفاع ضغط الدم والسكري، ما جعله يضطر إلى ترك وظيفته ويضيق عليه الحال، ولكن تأتي مؤسسة «حياة كريمة» لتخرجه من هذه العتمة وتتغير حياته للأفضل في وقت قصير دون سابق إنذار.

«حياة كريمة» تعيد الأمل للرجل الأربعيني 

وليد عنبر صاحب الـ44 عاما، ومن محافظة الغربية، يروي في حديثه لـ«الوطن»، أنه كان يعمل مندوب مبيعات لمدة 10 أعوام، ولكنه أصيب بمرض ارتفاع ضغط الدم والسكري، ما جعله يترك وظيفته، ليضيق عليه الحال: «أنا كنت شغال مندوب مبيعات ليا حوالي 10 سنين وفجأة تعبت وجالي مرض الضغط والسكر، والدكتور قالي لازم ترتاح وقتها اضطريت أني أسيب شغلي وأقعد في البيت».

ظل الرجل الأربعيني يفكر في إيجاد طريقة تساعده في توفير قوت يومه والحصول على دخل يساعد على تحسين معيشة أبنائه، إذ فتح محل بقالة ووضع به كمية قليلة للغاية من المنتجات الغذائية: «لما سيبت الشغل كنت بفكر أعمل أي عشان أوفر فلوس لعيالي ومن كتر التفكير مكنتش بنام قولت أفتح محل صغير على كدي وأمشي حالي».

ومن هنا يأتي الفرج وتفتح أبواب السماء لابن محافظة الغربية، ليقترح عليه أحد أبناء بلده أن يقدم طلبا لمؤسسة حياة كريمة يطلب فيها المساعدة بتوفير منتجات غذائية له، وبالفعل جاءت البشرى والاستجابة لصاحب الـ44 عاما، ووفَّرت «حياة كريمة» المنتجات له بعد شهر من تقديم الطلب: «لما قدت لحياة كريمة استجابوا ليا وبالفعل جابوا بضاعة ليا في المحل»، بحسب حديثه، مشيرا إلى أنه سيطرت عليه حالة من السعادة والفرحة.

رسالة شكر لمؤسسة حياة كريمة 

«حياتي اتغيرت وبقى عندي دخل ثابت».. هكذا وصف «وليد» حياته بعد تقديم مؤسسة حياة كريمة المساعدة له، مضيفا أنه يقطن في منزله بجانب أبنائه الثلاثة وهم حبيبة التي تدرس في الصف الثالث الإعدادي وحنين الطالبة بالصف الثاني الإعدادي ومصطفى وهو طالب بالصف الرابع الابتدائي، موجها رسالة شكر لرئيس الجمهورية وكل المسؤولين بالمبادرة.

مقالات مشابهة

  • عدن: ابتزاز إلكتروني يقود فتاة إلى محاولة الانتحار... لحظة إنقاذها تُعيد لها الأمل بالحياة
  • إنسانية تصنع الفارق وتنشر الأمل
  • «نور بعد العتمة».. حياة كريمة تعيد الأمل لـ«وليد» بتوفير سلع في محل بقالته
  • علاج جديد للزهايمر في الأسواق.. يبطئ التدهور المعرفي والوظيفي
  • وداعًا للنسيان.. دواء جديد لعلاج مرض الزهايمر
  • ابتكار أدوية جديدة لعلاج أمراض «سرطان البروستاتا» و«الزهايمر»
  • إدارة الغذاء والدواء الأميركية توافق على عقار جديد لعلاج الزهايمر
  • حكاية وعاء الديمقراطية الفارغة / هبة عمران طوالبة
  • دراسة تؤكد.. أدوية الزهايمر لها أعراض جانبية خطيرة ونتائج ضعيفة
  • أدوية ألزهايمر.. نتائج محدودة وأعراض جانبية خطيرة