الجيش الإسرائيلي يهاجم مستودعات تابعة لـ "الأونروا" في خان يونس
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
حاصر جيش الاحتلال الإسرئيلي، سكان منطقة "المواصي" الفلسطينية التي دعا سكان خان يونس بقطاع غزة للنزوح إليها.
فنون الإثارة في البدل الضائع.. شاهد (2-2) ملخص أهداف مباراة مصر وكاب فيردي في كأس أمم إفريقياوذكر مراسل العربية بأن الجيش الإسرائيلي هاجم مستودعات تابعة لـ الأونروا في خان يونس، مشيرا إلى أن عشرات العائلات رفضت النزوح من خان يونس وبقيت في منازلها.
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 24 ضابطًا وجنديًا على يد الفصائل الفلسطينية، في معارك ضمن العدوان الذي يشنه على قطاع غزة، إذ تفاجأت مجموعة من جنود الاحتياط باللواء 261، بانفجار المبنى الذي فخخوه، فوق رؤسهم، إذ فخخ الجنود المبنى بناء على طلب من جيش الاحتلال ضمن خطة تفخيخ 10 مبانٍ استعدادا لتفجيرها، وفاجأهم أحد عناصر الفصائل بقذيفتي "آر بي جي"، الأولى نحو دبابة كانت تؤمن المبنى، أدت لإصابة جنديين، والثانية أطلقت على المبنى المفخخ، ما أدى إلى تفعيل المتفجرات وانهيار مبنيين على من بداخلهما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرئيلي خان يونس قطاع غزة غزة الأونروا خان یونس
إقرأ أيضاً:
سوريا تغازل أمريكا: سنبحث وضع الفصائل الفلسطينية ولن نشكل تهديدا لـإسرائيل
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات، قائلة إنها طبقت معظمها لكن البعض الآخر يتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن.
وسلمت الولايات المتحدة سوريا الشهر الماضي قائمة بثمانية شروط تريد من دمشق الوفاء بها، منها تدمير أي مخزونات متبقية من الأسلحة الكيميائية وضمان عدم منح أجانب مناصب قيادية في الحكم.
وردا على ذلك، قالت سوريا الجديدة في رسالتها للإدارة الأمريكية، ونشرتها "روتيرز"، إنها: شكلت لجنة لمراقبة أنشطة الفصائل الفلسطينية بالبلاد وتسعى لمزيد من المناقشات بهذا الشأن، مؤكدة أنها لن تشكل تهديدا لأي طرف بما في ذلك "إسرائيل".
وقالت في الرسالة أيضا، إن قضية المقاتلين الأجانب في الجيش السوري تتطلب جلسة تشاورية أوسع ولكن تم تعليق إصدار الرتب العسكرية.
وجدد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، الجمعة، التأكيد على أن دمشق لا تشكل تهديداً لأي دولة، بما في ذلك الاحتلال الإسرائيلي.
ووصف الشيباني الضربات الإسرائيلية المتكررة داخل سوريا بأنها تهديد مباشر للاستقرار، تقوّض جهود إعادة الإعمار، وتقف عقبة أمام إحلال السلام.
وطالب مجلس الأمن بممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف اعتداءاته والانسحاب من الأراضي السورية، مجدداً التأكيد على أن سوريا لا تشكل تهديداً لأي دولة، بما في ذلك دولة الاحتلال.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.