أكد هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة أن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مصر ومشاركته  الرئيس عبد الفتاح السيسي في الصبة الخرسانية الأولى لمحطة الضبعة النووية هي "حدث تاريخي" لحلم الطاقة النووية المصرية الذي تأخر لعقود.

ووصف عبد العزيز مشروع الضبعة بأنه يمثل "السد العالي الجديد" لمصر، مؤكدا أن هذه المحطة النووية ستعود بالكثير من الفوائد على مصر في كافة المناحي الاقتصادية والسياسية.

وأضاف هشام أن محطة الضبعة سيكون لها أثر مباشر وسريع على زيادة الطاقة الكهربائية التي يتم إنتاجها في مصر بجانب توطين التكنولوجيا النووية الروسية المتقدمة في مصر وهو أمر استثنائي ويعزز من القدرات الشاملة للدولة المصرية.

وأشار رئيس حزب الإصلاح والنهضة إلى أن دلالة حضور الرئيس بوتين بصورة شخصية لوضع حجر الأساس للمحطة النووية بالضبعة وحرص روسيا على امتلاك مصر تلك المحطة هو ترجمة واضحة للثقل الإقليمي والمكانة الدولية التي تحظى بها مصر في ظل الجمهورية الجديدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هشام عبد العزيز حزب الإصلاح والنهضة عبد الفتاح السيسي الضبعة النووية الطاقة النووية

إقرأ أيضاً:

بعد واقعة عيادة النصر.. موعد تطبيق قانون المسؤولية الطبية الجديد

تثير واقعة الاعتداء على مدير عيادة النصر بحلوان التساؤلات حول موعد تطبيق مشروع قانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض الذي صدر مؤخرًا من جانب مجلس النواب، وينص على عقوبات مغلظة لمواجهة الاعتداء على الأطقم والمنشآت الطبية.

موعد تطبيق قانون المسؤولية الطبية

ويأخذ مشروع قانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض، دورته الدستورية والقانونية لحين أن يصدر، حيث إنه بعد موافقة مجلس النواب على مشروع القانون نهائيًا، يُحال مشروع القانون إلى رئيس الجمهورية.

وبعد أن يُعرض مشروع القانون على رئيس الجمهورية، يقوم بالتصديق عليه، ثم يُنشر قرار الرئيس في الجريدة الرسمية للدولة، وبذلك يتحول رسميا من مرحلة كونه مشروع قانون إلى قانون يسير  أثره.

فصل جديد من الاعتداءات.. واقعة عيادة النصر تعيد قانون المسؤولية الطبية للواجهة بعد موافقة البرلمان بيومينضرب مدير عيادة النصر بحلوان.. وزير الصحة: لا تسامح مع الاعتداء على الفرق الطبية

ويطبق القانون بشكل رسمي مع صدور اللائحة التنفيذية من جانب الحكومة، وهي المفسرة لأحكام القانون.

عقوبة الاعتداء على الأطقم الطبية

 نصت المادة (25) من مشروع القانون على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة أو بغرامة لا تجاوز خمسين ألف جنيه، كل من أتلف عمداً شيئاً من المنشآت أو محتوياتها، أو تعدى على أحد مقدمي الخدمة أو قاومه بالقوة أو العنف أثناء تأدية مهنته أو بسبب تأديتها.

وتغلظ العقوبة فق الفقرة الثانية من مشروع القانون، فينص على أنه إذا حصل الإتلاف أو التعدي باستعمال أية أسلحة أو عصي أو آلات أو أدوات أخرى تكون العقوبة الحبس الذي لا تقل مدته عن سنة.

وفي جميع الأحوال، يحكم على الجاني بدفع قيمة ما أتلفه.

الصحة تحرر محضرا بواقعة عيادة النصر

وكانت وزارة الصحة قد أعلنت عنه أنه تم تحرير محضر رسمي بقسم شرطة أول حلوان جنوب القاهرة، بشأن واقعة الاعتداء.

مقالات مشابهة

  • الطاقة النووية تدخل عصراً جديداً ببطارية تدوم مدى الحياة
  • الإصلاح والنهضة: السحور مع حزب الاتحاد يُجسد تطور السياسة المصرية
  • بعد واقعة عيادة النصر.. موعد تطبيق قانون المسؤولية الطبية الجديد
  • أرامكو السعودية تتطلع للاستثمار في مصفاتي تكرير بالهند
  • الحكومة المصرية تقر أكبر مشروع موازنة في تاريخها.. وخبراء يعلقون
  • وظائف محطة الضبعة النووية 2025.. موعد التقديم والتخصصات المطلوبة
  • «مصدر» تستكمل استحواذها على مشروع «فالي سولار» للطاقة الشمسية بإسبانيا
  • 15 فرصة عمل في مشروع محطة الضبعة النووي
  • مصدر الإماراتية تشتري مشروعا للطاقة الشمسية في إسبانيا
  • «كهرباء الشارقة» تنجز محطة الحوشي لنقل الطاقة بتكلفة 23 مليون درهم