الفخراني.. يبحث عن «البهجة» في رمضان
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
علي عبد الرحمن (القاهرة)
أخبار ذات صلة جومانا مراد.. على «عتبات البهجة» روجينا تتألّق في «سر إلهي»استقر يحيى الفخراني على خوض الماراثون الرمضاني المقبل بمسلسل «عتبات البهجة»، عن رواية بنفس الاسم للروائي إبراهيم عبد المجيد، ويجسد خلاله شخصية وكيل وزارة الصناعة، وبعد بلوغه سن التقاعد يتجه إلى عالم المنصات الرقمية ويصبح مدوناً إلكترونياً شهيراً.
تدور أحداث العمل في 15 حلقة في إطار الكوميديا الاجتماعية، حول علاقة الأجداد بالأحفاد في الوقت الحالي في ظل توغل المنصات الإلكترونية في الحياة العامة، سيناريو وحوار مدحت العدل، وإخراج مجدي أبو عميرة، بطولة سيد رجب، وجومانا مراد.
ويسجل هذا العمل التعاون الثالث الذى يجمع الفخراني وأبو عميرة، بعد 16 عاماً منذ آخر أعمالهما «يتربي فى عزو» عام 2007، و«جحا المصري» 2002.
وقال عبد المجيد، إن أحداث الرواية تدور حول رجل تجاوز الخمسين من عمره، يتأمل ما مضى من حياته، يحاور نفسه ويسأل صديق عمره ونظيره في السن: لماذا كلما اقتربت منا البهجة ابتعدت عنا؟، فيرد صديقه: إن الوقوف على عتبات البهجة خير من الدخول إلى البهجة نفسها، لأنك إن دخلت إليها قتلتك وأهلكتك وهكذا، فيما يتساءل الراوي عبر فصول الرواية التي استهل كلاً منها بسؤالين يبدآن بكيف، ولماذا؟ عن أمور يعرف أنه لن يجد لها إجابة، فضياع البهجة أو افتقادها قد يحدث مرة أو اثنتين في المجتمع ويمضي، لكننا في بلادنا كلما صادفتنا البهجة، ضاعت منّا ولا تعود، ويكون علينا دائماً وفي كل مرة أن نبحث عنها من جديد.
وقد صدرت رواية «عتبات البهجة» عام 2005، وهي العمل الأدبي الرابع لإبراهيم عبد المجيد الذي يتم تحويلها لمسلسل درامي، بعد روايات «لا أحد ينام في الإسكندرية» 2006، و«الصياد واليمام» 2009، و«في كل أسبوع يوم جمعة» 2020.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يحيى الفخراني الدراما الرمضانية المسلسلات الرمضانية شهر رمضان عتبات البهجة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث مع ممثل منظمة ماري ستوبس أنشطة ومشاريع المنظمة
واستمع الوزير عامر، إلى موجز عن المشاريع التي تنفذها المنظمة في اليمن في مجال الأمومة والطفولة، ودعم المرافق الحكومية من خلال برنامج الدعم مقابل الأداء.
وأكد وزير الخارجية أهمية تركيز المنظمة على تغطية احتياجات المستشفيات الحكومية من أدوية أمراض الدم الوراثي "الثلاسيميا" وأمراض الغسيل الكلوي والأمراض المزمنة.
وأعرب عن الأمل في توسع المنظمة لمشاريعها خلال الفترة المقبلة من خلال البحث عن مصادر تمويل جديدة لدعم العمل الإنساني في اليمن.
بدوره أكد ممثل منظمة ماري ستوبس الدولية المقالح، أن المنظمة تعمل في الجمهورية اليمنية منذ عام 1998م، في مجال العمل الإنساني، خاصة دعم القطاع الصحي.
وأشار إلى أن المنظمة تتواجد في أغلب محافظات الجمهورية، وتسعى في الوقت الراهن للبحث عن مانحين جدد للمشاريع الإنسانية للعام 2025م.
حضر اللقاء وكيل وزارة الخارجية والمغتربين لقطاع التعاون الدولي إسماعيل المتوكل.