الاقتصاد محافظ "هيئة المواصفات": المملكة أحد أكثر الاقتصادات تنافسية عالميًا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن محافظ هيئة المواصفات المملكة أحد أكثر الاقتصادات تنافسية عالميًا، أكد محافظ الهيئة السعودية لل مواصفات والمقاييس والجودة د. سعد بن عثمان القصبي، أن المملكة أصبحت أحد أكثر الاقتصادات تنافسية في العالم،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ "هيئة المواصفات": المملكة أحد أكثر الاقتصادات تنافسية عالميًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة د. سعد بن عثمان القصبي، أن المملكة أصبحت أحد أكثر الاقتصادات تنافسية في العالم.
وأضاف أن المملكة العربية السعودية برؤيتها الطموحة 2030، نجحت في المضي قدمًا في جعل اقتصادها أحد أكثر الاقتصادات تنافسية في العالم، مؤكدة موقعها وقيادتها في مختلف المجالات.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها خلال ورشة عمل تعريفية بإجراءات تقويم المطابقة للمنتجات المستوردة للسوق السعودي شهدها العديد من الموردين والمصنعين الأوروبيين في مدينة ميونخ الألمانية.
41 ألف منتجأضاف القصبي: أسواقنا المحلية يوجد بها أكثر من 41 ألف منتج حاصل على علامة الجودة لـ130 مصنعًا بدول الاتحاد الأوروبي، وتمثل السيارات الكهربائية المصنعة في دول الاتحاد 63% من الطرازات المعتمدة من المواصفات السعودية.
وأشار إلى أن الهيئة تفخر بتحسن مؤشر مطابقة المنتجات للمواصفات السعودية بنسبة تزيد على 35% خلال السنوات الخمس الماضية، ليصل إلى 82.7% في عام 2022.
كما التقى محافظ الهيئة والوفد المرافق له رئيس الجمعية العالمية لمجلس الاختبار والتفتيش والشهادات TIC، ورئيس مجلس إدارة TÜV Rheinland، لبحث سبل الارتقاء بالخدمات التي تقدمها جهات تقويم المطابقة المقبولة من الهيئة. pic.twitter.com/lPZphDaRTY
— المواصفات السعودية (@SASOGOV) July 17, 2023 التواصل مع المصنعين والموردينتأتي الورشة التعريفية ضمن جهود الهيئة في التواصل مع المصنعين والموردين، بهدف تسهيل التجارة الدولية، وضمان تحقيق أعلى معدلات الجودة والسلامة للمنتجات في الأسواق المحلية.
شهدت الورشة حضور الملحق التجاري السعودي في ألمانيا م. سليمان الحميدان، وممثلين من مفوضية التجارة والصناعة الألمانية لدى مكتب الاتصال الألماني السعودي للشؤون الاقتصادية، بالإضافة إلى العديد من الشركات والمصنعين الألمان.
وشملت ورشة العمل، التعريف بالبرنامج السعودي لسلامة المنتجات، وأهم الخدمات التي تقدمها الهيئة كمنصة سابر الإلكترونية، وعلامة الجودة السعودية، وإجراءات إصدار شهادات المطابقة وغيرها.
بالإضافة إلى بحث التحديات التي تواجه المصنعين والموردين في ألمانيا ومعالجتها بما يتماشى مع اتفاقية العوائق الفنية أمام التجارة (WTO/TBT).
وفد من #المواصفات_السعودية برئاسة محافظ الهيئة الدكتور سعد بن عثمان القصبي يلتقي بعدد من المصنّعين والمصدّرين بمدينة ميونخ الألمانية، وذلك للتعريف بالبرنامج السعودي لسلامة المنتجات والذي تضمّن: (اللوائح الفنية، إجراءات تقويم المطابقة، منصة سابر، علامة الجودة، وشهادات المطابقة... pic.twitter.com/PZ3CP5Bn8F
— المواصفات السعودية (@SASOGOV) July 17, 2023 جولة أوروبيةجاءت هذه الورشة ضمن جولة أوروبية لوفد من المواصفات السعودية تتضمن 4 دول هي (ألمانيا، وبلجيكا، وإيطاليا، وإسبانيا)، من أجل تعزيز جسور التعاون مع الجهات المناظرة الأوروبية بما يحقق المصالح المشتركة، فضلًا عن الشراكة للارتقاء بمستوى سلامة المنتجات وجودتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مواصفات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السعودية تتصدر الشرق الأوسط في تصنيف جديد للأمم المتحدة
السعودية – حققت المملكة العربية السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفق مؤشر البنية التحتية للجودة في التنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.
واحتلت المملكة المرتبة الـ20 على المستوى العالمي، لتقفز 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في 2022، والذي يصدر كل عامين عن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «UNIDO».
وقال محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي إنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص.
وأضاف أن هذه النتائج تأتي نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.
وأشاد محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة في المؤشرات الدولية.
ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها بتطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، القياس والمعايرة، الاعتماد، تقويم المطابقة والسياسات الوطنية.
المصدر: عكاظ