يوتيوبر شهير يحقق أكثر من ربع مليون دولار بفيديو واحد فقط
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
شفق نيوز/ كشف اليوتيوبر الشهير جيمي دونالدسون، والشهير بـ"مستر بيست"، عن تحقيقه أرباحا خيالية، مقابل فيديو واحد فقط نشره على منصة "إكس" (تويتر سابقا).
وقال في تدوينات نشرها عبر حسابه في منصة "إكس"، إنه كسب على الأقل مبلغ 263 ألف دولار من مقطع الفيديو المعني، بعدما تخطت مشاهداته الـ156 مليون مشاهدة.
ويعتبر هذا الفيديو، هو الأول لـ"مستر بيست" على منصت "إكس"، والذي نشره في منتصف هذا الشهر، وقد عبر عن "ذهوله" من تحقيق كل هذا الربح من أول أسبوع.
وسبق أن رفض اليوتيوبر الشهير، والذي يعتبر أحد أكثر الشخصيات متابعة على "يوتيوب"، طلبا لإيلون ماسك بنشر مقاطع الفيديو الخاصة به على "إكس"، قبل أن يبدل رأيه.
وسبق أن قدرت مجلة "فوربس" في عام 2022، أرباح "مستر بيست" على يوتيوب بنحو 54 مليون دولار في العام، وهي تأتي من عائدات الإعلانات وصفقات الرعاية.
مشاهيريوتيوبإكسبو
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي يوتيوبر مستر بيست
إقرأ أيضاً:
رجل يحقق 100 ألف دولار شهريًا على حساب إيلون ماسك.. كيف ذلك؟
بينما تواجه شركة تسلا أزمة صورة متزايدة بسبب احتجاجات واسعة ضد سياساتها وتصرفات رئيسها التنفيذي إيلون ماسك، هناك شخص آخر يحقق نجاحًا كبيرًا من هذه الأزمة.
إنه «ماثيو هيلر» موظف في حوض أسماك هاواي وبائع ملصقات وشارات عبر الإنترنت، الذي وجد فرصة مربحة في بيع ملصقات تنتقد إيلون ماسك.
منذ استحواذ ماسك على تويتر عام ٢٠٢٣، وبخاصة بعد تصرفاته المثيرة للجدل كالرئيس التنفيذي لتسلا، شهدت أعمال هيلر انتعاشًا ملحوظًا، لدرجة أنه بدأ يحقق أكثر من ١٠٠ ألف دولار شهريًا من بيع ملصقاته المناهضة لمؤسس تسلا.
وتستمر ملصقاته في جذب اهتمام واسع، من بينها واحدة تقول: "اشتريتُ هذه السيارة قبل أن ندرك أن إيلون مجنون".
وقد أصبح هيلر أحد الأسماء الشهيرة في هذا المجال، حيث تُباع ملصقاته عبر الإنترنت بسرعة.
ومن بين أبرز منتجاته تلك التي تهاجم بشكل مباشر إيلون ماسك، مثل الملصق الذي يُظهر شعارًا مستوحى من فيلم "صائدو الأشباح" مع كلمة "إيلون" مُحاطة بخطوط حمراء، أو الملصق الذي يدعو إلى "نادي تسلا المناهض لإيلون".
تكشف هذه التصاميم عن نوع من المعارضة الساخرة لأعمال ماسك المثيرة للجدل، بما في ذلك تقليصات الحكومة وعلاقته بمشروعاته الخاصة.
مالكو تسلا في رعببالإضافة إلى الملصقات، بدأ مالكو سيارات تسلا في تعديل شعارات سياراتهم أو إخفائها لتجنب الصدام مع المتظاهرين والمخربين.
في بعض الحالات، قامت سيارات موديل 3 و موديل Y بتغيير الشعار الخاص بها لتبني علامات أودي ومازدا.
من خلال رؤية الفرصة في هذه الأزمة، استطاع هيلر تحويل موقفه المثير للجدل إلى مشروع تجاري ناجح، مما يعكس كيف يمكن للأزمات أن تخلق فرصًا جديدة.
في الوقت الذي تكافح فيه تسلا للحفاظ على صورتها العامة، يواصل هيلر توسيع أعماله في سوق المنتجات الساخرة التي تسخر من أحد أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في عالم الأعمال اليوم.