23/1/2024مقاطع حول هذه القصةالقسام تعرض حطام طائرة "درون" للاحتلال بعد الاستيلاء عليهاplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16كاميرا الجزيرة ترصد لحظة وقوع عملية المغازي بقوات الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 23 seconds 01:23تعرف تفاصيل مقتل جنود إسرائيليين في غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 29 seconds 04:29شهداء وجرحى بعد قصف إسرائيلي على منطقة الزوايدة بغزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06أصوات من غزة.

. تفاقم الأزمة الإنسانية للنازحينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02:27وزراء الخارجية الأوروبيون يؤكدون حل الدولتين رغم معارضة إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 23 seconds 02:23شاهد.. انفجارات بالعاصمة اليمنية إثر قصف جوي أميركي بريطانيplay-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

أم بلال تستذكر ابنها الذي أخفته دبابة الاحتلال بمخيم المغازي

في مخيم المغازي وسط قطاع غزة تجلس أم بلال مثقلة بالحزن تسترجع لحظة اعتقال نجلها بلال وابن عمه أمام ناظريها في 4 يناير/كانون الثاني 2025 حين اقتادتهما قوات الاحتلال داخل دبابة، ولم يعودا منذ ذلك الحين.

ومنذ ذلك الصباح بدأت الأم رحلة بحث مضنية عن ابنها تواصلت خلالها مع مؤسسات حقوقية والصليب الأحمر، مصطدمة بإجابات تفيد بعدم وجود معلومات، في حين أنكر الاحتلال وجوده واعتبره في عداد المفقودين.

وحده أسير محرر أعاد شيئا من الأمل حين أخبرهم أن بلال كان محتجزا، وأنه كان بصحة جيدة.

تقول أم بلال إن ابنها كان عونا لوالده يرافقه في تنقلاته ويقضي حوائج المنزل، وتروي كيف قال والده قبل اختفائه "أنا لن أرى ابني بلال"، وكأن الفراق كان قريبا.

وبعد أشهر من الغياب والانتظار توفي والد بلال حزينا وقد أثقل قلبه الشوق وأضعفه الحزن، فرحل دون أن يودع ابنه أو يعلم مصيره.

وتضيف أم بلال أنه مع حلول شهر رمضان ازدادت وطأة الغياب، بلال -الذي لم يكن يغيب عن مائدة الإفطار- لم يكن حاضرا، وغابت معه بهجة الشهر.

وعن أول أيام الشهر المبارك، تقول إن والده جلس إلى المائدة ثم توقف فجأة عن الأكل وقال "يا ربي.. يا بلال لن أراك بلال مجددا"، ولم يلمس الطعام بعدها.

إعلان

وتختم أم بلال قصتها بأمل لا يخبو "يا رب، أن يعود ابني سالما، ونفرح به من جديد، هو وابن عمه، وكل الأسرى يعودون إلى أهاليهم".

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. شاهد الدمار الذي أحدثه اللواء “طلال” على برج المليشيا بالخرطوم في الساعات الأولى من الحرب بقرار انفرادي وشجاع منه نجح في قلب الموازين وحسم المعركة لصالح الجيش
  • استشهاد عائلة كاملة خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • 150 شهيداً وجريحاً في مجازر فاشية لكيان الاحتلال الإسرائيلي في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
  • أم بلال تستذكر ابنها الذي أخفته دبابة الاحتلال بمخيم المغازي
  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ37 على التوالي
  • المجلس المركزي الفلسطيني يناقش أولويات المرحلة في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي
  • أهالي بلدة المليحة في ريف دمشق يرممون منازلهم، لإزالة آثار الدمار الذي خلفه قصف النظام البائد
  • شاهد.. الجزيرة نت ترافق امرأة غزية في مهمة إعداد وجبة طعام
  • آثار الدمار في مدارس منطقة الحولة بريف حمص نتيجة قصف النظام البائد
  • وزير خارجية لبنان: نعول على مصر في دعم جهودنا لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي