وزير البترول الأسبق يكشف أهمية مشروع الضبعة النووي (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
كشف المهندس عبد الله غراب وزير البترول الأسبق، الأهمية الاقتصادية لمشروع الضبعة النووي والقيمة المضافة التي تقدمه للاقتصاد المصري في الفترة المقبلة.
أستاذ علوم نووية: صب خرسانة المفاعل الرابع في مشروع الضبعة يوم تاريخي لمصر وزير الكهرباء: ما حدث بموقع محطة الضبعة النووية ليس صدفة (فيديو) أهمية مشروع الضبعة النوويوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن مشروع الضبعة النووي مخطط منذ 40 عامًا، مؤكدًا أن الوقت الحالي يشهد جرأة في اتخاذ القرار وكل المشروعات التي تأخرت فيها مصر تحدث اليوم.
وأوضح أن مشروع الضبعة النووي لا يقوم على محطة يتم استيرادها من الخارج، مؤكدًا أن المحطات النووية لا تعمل إلا في دولة قادرة على استيعابها، مؤكدًا أن إنشاء هذه المحطة شهادة على قدرة مصر على استيعاب هذه الصناعة الكبيرة.
وأضاف أن مشروع الضبعة النووي يبدأ عمله في 2026 وسينتج نسبة كبيرة من الطاقة الكهربائية التي تستخدمها مصر، وسيكون حلًا لمشاكل الكهرباء التي تنتج عن اعتماد مصر على مصدر واحد وهو الغاز والمنتجات البترولية.
وأشار إلى أن مشروع الضبعة النووي سيوفر كميات من الغاز والذي يعتبر مهدرًا في إنتاج الكهرباء، مؤكدًا أن كل قدم غاز يتم توفيره يعطي قيمة مضافة، وكل ميجا وات تأتي بطاقة بديل سواء نووية أو غيره ستوفر الغاز لاستخدامات أفضل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الضبعة النووي الضبعة النووية محطة الضبعة مشروع الضبعة وزير البترول وزير الكهرباء صدى البلد المحطات النووية المنتجات البترولية عزة مصطفى وزير البترول الأسبق الطاقة الكهربائية محطة الضبعة النووية فضائية صدى البلد الاهمية الاقتصادية مشروع الضبعة النووى مشروع الضبعة النووی مؤکد ا أن
إقرأ أيضاً:
نصر عبده: المعركة الدبلوماسية التي خاضتها مصر لعودة طابا لا تقل أهمية عن حرب أكتوبر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي نصر عبده، إن المعركة الدبلوماسية التي خاضتها مصر من أجل عودة طابا مرة أخرى للسيادة المصرية، لا تقل أهميتها أو تفاصيلها أو التخطيط لها، عن حرب السادس من أكتوبر 1973.
وأضاف نصر عبده، خلال لقاءه ببرنامج حوار اليوم عبر قناة النيل للأخبار، أنه في المعركة الدبلوماسية لعودة طابا تم اختيار العناصر الأكفاء ممن لديهم الخبرة والقدرة لخوض هذه المعركة أمام العدو، لافتا إلى أن العدو كما هو معروف عنه يجيد المراوغة والتضليل ويجيد قلب الحق إلى باطل، ومن هنا كان لابد بمواجهته بقيادات تتمتع بقدرات خارقة في التفاوض وتجيد وتعرف أصل الحكاية تاريخيا وجغرافيا.
وأوضح الكاتب الصحفي نصر عبده، أن السيادة الوطنية المصرية تفرض علي الجميع عدم التفريط في ذرة تراب واحدة من أرض مصر، لذلك نجح هؤلاء الأبطال في الانتصار في معركة طابا ورفع العلم المصري على أرض طابا في 19مارس.