ليلي جلادستون أول ممثلة من السكان الأصليين في أمريكا تترشح لـ«أوسكار»
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
دخلت الممثلة ليلي جلادستون في قائمة المرشحين لجوائز أوسكار 2024، إذ ترشحت الممثلة التي تنتمى للسكان الأصليين في أمريكا لجائزة أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «Killers of the Flower Moon» للمخرج مارتن سكورسيزي، الذي يشارك فيه أيضًا النجوم ليوناردو دي كابريو وروبرت دي نيرو وجيسي بليمونز.
تعتبر ليلي جلادستون أول ممثلة من السكان الأصليين للولايات المتحدة الأمريكية تحصل على ترشيح لجائزة أفضل ممثلة في تاريخ جوائز أوسكار، وذلك بعد أسابيع كونها أول امرأة من السكان الأصليين تفوز بجائزة «جولدن جلوب» لأفضل ممثلة في فئة الأفلام الدرامية، وفقا لما نشرته مجلة «بيبول».
وتجسد «جلادستون» خلال فيلم «Killers of the Flower Moon» دور «مولي بوركهارت» وهي شخصية حقيقية من السكان الأصليين من قبيلة «الاوساج» وتعرض أفراد قبيلتها للقتل بما في ذلك والدتها وأخواتها، على يد رجال بسبب حقوقهم في احتياطيات النفط الموجودة تحت أرضهم في ولاية أوكلاهوما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوسكار أوسكار 2024 من السکان الأصلیین
إقرأ أيضاً:
شيخ قبلي بارز في المهرة يتهم الإمارات بمحاولة إعادة سيناريو الاحتلال البريطاني في اليمن
الجديد برس|
اتهم أحد مشائخ محافظة المهرة، المجلس الانتقالي الجنوبي، الموالي للإمارات، بمحاولة إعادة ما أسماه بسيناريو الاحتلال 1967م.
وأكد الشيخ عوض زعبنوت، المستشار السابق للسلطان عبدالله آل عفرار ومدير الاستثمار في مديرية شحن بمحافظة المهرة، عن رفضه للسياسات الإماراتية عبر أدواتها المحلية ممثلة بالمجلس الانتقالي، الذي قال إنه يرفع علم الجبهة القومية الشيوعية الجنوبية، متهماً إياه بمحاولة إعادة سيناريو احتلال 1967، الذي قتل فيه الكثير من أبناء المهرة وسقطرى، حسب تعبيره.
وأوضح زعبنوت، في تسجيل مرئي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، أن آثار ومقابر شهداء المهرة وسقطرى لا تزال شاهدة على تلك الحقبة، بدون أي اعتراف أو محاسبة للمتسببين، مديناً ما وصفها بمحاولات تجريف الهوية التاريخية للمنطقة.
وأضاف أن تعيينات وترشيحات ما يُسمى “مجلس شيوخ الجنوب”- الذي أعلنه رئيس الانتقالي في السابع والعشرين من مارس الماضي- تأتي ضمن محاولات الانتقالي فرض أجنداته، موضحاً أن المهرة وسقطرى تمتلكان تاريخاً وهوية وسلطة شرعية ممثلة بسلاطينها، وترفض أي محاولات لطمس هذه الهوية، كما قال إن من يقبل بمثل هذه المشاريع إنما يمثل نفسه فقط، ولا يمثل إرادة أبناء المهرة وسقطرى، وفق قوله.