«بعتذرلك» .. جديد أحمد سعد على يوتيوب
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أطلق الفنان أحمد سعد، أجدد أعماله الغنائية بعنوان «بعتذرلك»، عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا يوتيوب، إضافة إلى منصات الاستماع الشهيرة .
أغنية بعتذرلك، مع كلمات الشاعر الغنائي محمد شافعي، وألحان إسلام رفعت، والتوزيع الموسيقي يحيى مهدي.
أغنية بعتذرلك، تعد ضمن سلسلة من الأغنيات التي طرحها أحمد سعد خلال الفترة الأخيرة، سواء كانت منفردة ضمن ألبومه.
وتقول كلمات أغنية بعتذرلك: "بعتذرلك إني دايماً كنت أقصر في الكلام
وإني بسرح لما أشوفك ف أبتسملك والسلام
وإني جاهل في المعامله والمجامله والإهتمام
وإني عاجز إني أفسر صوت مشاعري وإني خام
وإن قلبي بيبكي جداً لو يحسك هاتسيبيه
وإن حضني ساعات ماكنش يسمح إنك تبقي فيه
وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط
وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط
وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير
وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير
وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط
وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط
وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير
وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير
وإني سبتك مره تبكي وإنتي مش قد العياط
وإني مره نسيت أشاركك في الزعل والإنبساط
وإني كل وعودي دابت وإن شعرة حزني شابت
وإني عندي جرح ثابت وإن أنا مليان خدوش
وإن خوفي ده إبتلائي وإني بأذيكي بحيائي
وإن حبي وإشتياقي الكلام مبيوصفوش
وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط
وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط
وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير
وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير
وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط
وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط
وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير
وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير".
ويستعد أحمد سعد لاحياء حفلا غنائيا ضخما بإمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة وذلك في يوم 1 فبراير المقبل وذلك على المسرح الرئيسي بالقرية العالمية.
آخر أعمال أحمد سعدكانت آخر أغنيات أحمد السعد "كده لأ" من فيلم "أبو نسب"، وطرحها نهاية الشهر الماضي، وهي من كلمات منة عدلي القيعي، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع أحمد طارق يحيى وإسماعيل نصرت.
من جهة اخرى، اجتمع الثنائى النجمان أحمد سعد وبهاء سلطان، فى أغنية جديدة بعنوان "كله فالصو"، وهى الأغنية الدعائية لفيلم "عصابة عظيمة" للفنانة الكبيرة إسعاد يونس والذي طرح بدور العرض 4 يناير، ينافس في موسم منتصف العام أغنية "كله فالصو"، هى الأغنية الترويجية للفيلم السينمائى الجديد "عصابة عظيمة"، من كلمات فلبينو، ومصطفى البرنس، وألحان وتوزيع أحمد طارق يحي.
طرح أحمد سعد وعبد الباسط أغنيتهما الجديدة بعنوان "قلبى العيل" من كلمات وألحان عزيز الشافعى، وتوزيع ورؤية موسيقية حسن الشافعى، والأغنية موسيقى وميكس: حسن الشافعي، ماستر: مايك بوزي
وأحمد سعد طرح مؤخرا أغنية بعنوان "غصن الزيتون" لدعم الأهالي في فلسطين، وهو من كلمات حسام طنطاوى، ألحان محمدى، ناى أحمد خيرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بعتذرلك أحمد سعد الفنان أحمد سعد أغنية بعتذرلك كلمات أغنية بعتذرلك أغاني احمد سعد اخبار أحمد سعد أحمد سعد وبهاء سلطان أحمد سعد من کلمات
إقرأ أيضاً:
3 كلمات ستحدّد مُستقبل لبنان.. مركز أميركي يكشفها
نشر مركز "مالكوم كير – كارينغي للشرق الأوسط" الأميركي تقريراً جديداً تحدث عن مستقبل لبنان وتحديداً بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد وانتخاب رئيسٍ جديد للجمهورية في كانون الثاني المُقبل.ويلفت التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إلى أنه حينما يحل شهر كانون الثاني، وحين يُفترض أن ينتخب لبنان رئيساً جديداً للجمهورية، فإن مصير 3 كلمات هو الذي سيُحدّد موقع لبنان اليوم، وقوة "حزب الله" النسبية، والمزاج السائد لدى مختلف الطوائف في البلاد، وأضاف: "هذه الكلمات هي الجيش، الشعب والمقاومة".
التقرير يقولُ إن "هذه الكلمات تمثل صيغة تمّ إدراجها على مدى سنوات عديدة في البيانات الوزارية للحكومات كحلّ وسط بين من يدعمون الفكرة القائلة إن قرار الحرب والسلم يجب أن يكون بيد الدولة وحدها وبين إصرار "حزب الله" على أن سلاحه، أي سلاح المقاومة يجب أن يحظى بالشرعية من الدولة".
ويتابع: "في ضوء ذلك، تجاهَل الحزب على مرّ السنين مطالب خصومه بضرورة توصّل اللبنانيين إلى نوعٍ من التوافق حول استراتيجيةٍ دفاعيةٍ وطنية، وهي مصطلحٌ اختزل فعليًّا دمج سلاح حزب الله في الدولة".
وأضاف: "بعد أن مُني الحزب بخسائر ضخمة خلال صراعه الأخير مع إسرائيل، وإثر خسارته أيضاً قاعدته الاستراتيجية في سوريا إثر سقوط نظام الأسد، أُعيقَت إمكانيته على فرض إرادته على سائر المجتمع اللبناني".
وأردف: "لقد شكّل المسعى الرامي إلى تبديد كل مؤشرات الضعف ركيزة الخطابات الأخيرة التي ألقاها أمين عام حزب الله الجديد الشيخ نعيم قاسم، فالأخير أكّد أن الحزب يتعافى من جراحاته التي تكبّدها نتيجة العدوان الإسرائيلي، وأن المقاومة مستمرة، وأن هذا العدو لا يكبحه إلّا المقاومة".
ويلفت التقرير إلى أن "قاسم ربما أزاح جانباً الحقيقة التي تقول إنَّ الحزب فشل في ردع إسرائيل، التي لا تزال قواتها منتشرة في مناطق من جنوب لبنان"، وقال: "حالما يُنتخَب رئيسٌ للجمهورية، سيحتاج لبنان إلى حكومة جديدة. وأثناء عمل القوى السياسية المختلفة على صياغة البيان الوزاري للحكومة، ستكمن إحدى العقبات الأولى التي ستعترضها في مسألة إعادة إنتاج ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة".
وأكمل: "يبدو من شبه المؤكّد أن عددًا من المشاركين في الحكومة سيرفضون المصادقة مجدّدًا على هكذا الصيغة.. وفي حال حصل ذلك، فما الذي يستطيع حزب الله فعله؟".
وتابع: "قد يقرّر حزب الله مقاطعة أيّ حكومة لا تتبنّى صيغة الجيش والشعب والمقاومة، ولكن كيف ستكون جدوى هذا القرار إذا ارتأى حليف الحزب، رئيس مجلس النواب نبيه بري، عدم مجاراته؟ لا شكّ في أنّ الأخير يدرك أن الشيعة أصبحوا بمفردهم في لبنان، وانقطعوا إلى حدٍّ كبير عن إخوانهم في العراق وإيران، وبالتالي سيكون إقدام حزب الله على عزل الطائفة الشيعية أكثر فكرةً سيّئةً للغاية. ولكن هل يستطيع رئيس مجلس النواب عدم إظهار تضامنٍ مع الحزب في هذه الحالة؟ ربما لا.. مع هذا، إذا سعى حزب الله إلى فرض مقاطعةٍ شيعيةٍ للحكومة، فكلّ ما سيترتّب عن ذلك هو أزمة مفتوحة لن تُحَلّ عمّا قريب، في وقتٍ لم يَعُد بمقدور الطائفة الشيعية أن تتحمّل إلقاء اللوم عليها لتسبّبها بمزيدٍ من الجمود في الدولة".
واعتبر التقرير أنه سيكون للمجتمع الدولي أيضاً رأيٌ بشأن ما سيجري، وأضاف: "الولايات المتحدة ومعظم دول الخليج العربي، ولا سيما السعودية والإمارات، ستراقب عن كثبٍ تصرّف الحكومة اللبنانية المقبلة. ستنتظر هذه الدول أيضًا مآل صيغة معادلة الجيش والشعب والمقاومة من أجل الحكم على ما إذا كان الساسة في لبنان على استعداد للتحرّر من سيطرة حزب الله. هنا، سيكون ردّ الفعل اللبناني حاسماً في تحديد النتائج حيال مسألتَين أساسيتَين للبلاد، هما: تنفيذ القرار 1701، وإعادة إعمار المناطق الشيعية".
كذلك، يقول التقرير إن إيران تشغل حيزاً كبيراً من النقاش، ويضيف: "فيما أعلن قاسم في كلمة له مؤخرًا أن طهران ستقدّم مساعدات مالية لأولئك الذين خسروا ممتلكاتهم في الصراع ضدّ إسرائيل، تُعتبر المبالغ التي وعد بها زهيدةً مقارنةً مع حجم الدمار والتكاليف المُقدَّرة لإعادة الإعمار. علاوةً على ذلك، يبدو أن ثمّة سجالًا مثيرًا للانقسام إلى حدٍّ كبير داخل إيران حول الأموال التي أُنفقَت على الاستراتيجية الإقليمية للبلاد، ولا سيما المبالغ الضخمة التي أُهدرت في سوريا. وحتى أنصار النظام الإيراني انضمّوا إلى جوقة الأصوات المندّدة، ومن بينها الشيخ محمد شريعتي دهقان، الذي قال إن الخطة الإيرانية بُنيت على أُسس ضعيفة. مع هذا، فقد نقلت صحيفة نيويورك تايمز عنه مطالبته باعتماد نهجٍ جديد يُعطي الأولوية لبناء تحالفات مع الدول بدلًا من دعم الفصائل المسلّحة، وإعادة تخصيص الأموال والموارد إلى الشعب الإيراني".
وتابع التقرير: "في ضوء ما سبق، من المستبعد على نحو متزايد أن ينخرط الإيرانيون بشكلٍ واسع في عملية إعادة إعمار المناطق الشيعية في لبنان، وقد تضاءل هذا الاحتمال أكثر بعد أن خسرت طهران موطئ قدمها المهمّ في سوريا. إن صحّ هذا التقييم، لن يكون من السهل أن يستعيد حزب الله مستوى الدعم الشعبي الذي كان يتمتّع به سابقًا في أوساط الطائفة الشيعية، وسيكون من المستحيل تقريبًا أن يتمكّن الإيرانيون وحلفاؤهم من إعادة إحياء السياسة المتمثّلة بتطويق إسرائيل بحزامٍ ناري. وإذا كان هذا الهدف بعيد المنال، فما هي قيمة صيغة الجيش والشعب والمقاومة؟ إن الإجابة عن هذا السؤال ليست واضحة للعيان بتاتاً".
وختم: "سوف يترقّب كثرٌ الاستحقاق الرئاسي لتقييم نقاط قوة حزب الله أو مكامن ضعفه، ومع ذلك، ستكون نتيجة صيغة الجيش والشعب والمقاومة هي المعركة الأهمّ". المصدر: خاص "لبنان 24"