بسبب تعليق.. وفاة الكيلاني تريند جوجل
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تصدرت الإعلامية وفاء الكيلاني، خلال الساعات الأخيرة، تريند محرك البحث جوجل، وذلك بعد مشاركتها صور تجمعها بزوجها الفنان تيم حسن، بعد انتشار شائعة انفصالهما خلال الفترة الماضية، وتعليقها على الصور بتعليق مثير للجدل.
شاركت وفاء الكيلاني مجموعة من الصور التي تجمعها بزوجها الفنان السوري تيم حسن، من حفل جوائز joy awards، عبر حسابهاالرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام.
وأثار التعليق الذي علقت به وفاء على الصور التي تجمعها بزوجها، الجدل، قالت وفاء معلقة: “أصبح اللامتوقع هو المتوقع”.
تفاعل الجمهور مع التعليق بشكل واسع متسائلين عن المقصود من كلامها حيث حلل حركاتهما ونظراتهما التي تثير الشكوك، معتبرين أنهما كانا يحاولا أن يخفيا أن علاقتهما سيئة.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تلاحق فيها الشائعات وفاء الكيلاني وتيم حسن، فدائما ما تتردد شائعات حول انفصال الثنائي.
وتعرضت وفاء الكيلاني وتيم حسن، في الفترة الأخيرة، للعديد من الشائعات، آخرها أنباء انفصال الثنائي، لتخرج الإعلامية عن صمتهاوتنشر صور عبر حسابها الشخصي بمواقع التواصل الاجتماعي، لتؤكد عدم انفصالهما، لكنها لم تكن بطريقة مباشرة كهذه، ففي المرةالأولى نشر كل منهم صورة بشكل منفرد في نفس المكان وعلى نفس الأريكة، ثم اجتمعا على بوكيه ورد نعي المُخرج الراحل حاتم علي.
وانطلق حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards في السعودية، وقدم الحفل الفنانة كارمن بصيبص ووسام بريدي، بحضور عدد كبيرمن نجوم الفن في العالم والوطن العربي، على خشبة مسرح أبوبكر الشدي، وكانت مفاجأة الحفل الفنانه نجاة الصغيرة.
من ناحية أخرى، ينشغل الفنان تيم حسن بتصوير مسلسله الجديد "تاج" تمهيدا لعرضه في رمضان المقبل 2024.
يذكر ان العمل من إنتاج شركة الصباح وتدور أحداثه في حقبة خمسينيات القرن الماضي، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم ومنهم نورارحال وفايا يونان.
يُذكر أنّ تيم حسن أطلّ على جمهوره في رمضان 2023 بمسلسل "الزند"، وهو ما فتح التأويلات والتكهنات على إمكانية استكمال سلسلة "الزند" كما حصل مع سلسلة "الهيبة". وجاء الاعلان عن حضوره في مسلسل "تاج" الذي ينتمي إلى الحقبة الماضية أيضًا، لينفي صحةالأخبار المتعلقة بجزء ثانٍ من "الزند".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان تيم حسن وفاء الکیلانی تیم حسن
إقرأ أيضاً:
باستثناء «المنقذة للحياة».. مفوضة اللاجئين بمصر: تعليق كل أشكال العلاج الطبي بسبب «نقص التمويل» واللاجئون السودانيون من بين الأكثر تضررًا
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر، اضطراها إلى تعليق جميع أشكال العلاج الطبي للاجئين في مصر، باستثناء التدخلات الطارئة المنقذة للحياة، واشارت المفوضية في بيان، إلى أنه من بين الأكثر تضررًا سيكون اللاجئون السودانيون الذين فروا إلى مصر بعد اندلاع النزاع العنيف بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023، حيث استقبلت مصر أكثر من 1.5 مليون سوداني هربوا من أسوأ أزمة إنسانية في العالم حاليًا، وهو العدد الأكبر مقارنة بأي دولة أخرى، بما في ذلك حوالي 670.000 لاجئ سوداني مسجل لدى المفوضية، وأن إجمالًا، اضطر أكثر من 12.5 مليون سوداني إلى الفرار من منازلهم، من بينهم أكثر من 3.7 مليون لاجئ لجأوا إلى دول أخرى.
وقالت كرستين بشاي، مسؤول التواصل لدي مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر لـ«المصري اليوم»، إن الميزانية المطلوبة لتلبية احتياجات اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر تقارب 140 مليون دولار وميزانية الصحة منها 21 مليون دولار، لكن لم نحصل علي هذه الميزانية بسبب نقص التمويل.
فيما علمت «المصري اليوم»، أن اللاجئين وطالبي اللجوء المسجلين لدي المفوضية في مصر تلقوا رسائل عبر هواتفهم المحمولة من المفوضية تفيد بتعليق الخدمات الطبية ما عدا خدمات الطواري بسبب نقص التمويل.
وأوضحت المفوضية: إن هذا القرار يؤثر على نحو 20.,000 مريض، بما في ذلك من يحتاجون إلى جراحات السرطان والعلاج الكيميائي وجراحات القلب والأدوية لعلاج الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وذلك بسبب نقص الموارد المالية وحالة عدم اليقين بشأن مساهمات المانحين.
ومن ناحيته، أشار جاكوب أرهم، مسؤول الصحة العامة بالمفوضية في القاهرة، إلى أن الحصول على الرعاية الصحية كان أحد العوامل الرئيسية التي دفعت العديد من اللاجئين السودانيين إلى الفرار إلى مصر، بالإضافة إلى الهروب من العنف والنزاع، قائلا: «كان النظام الصحي في السودان من أوائل القطاعات التي انهارت بعد اندلاع القتال، والعديد من العائلات التي فرت كانت تضم أفرادًا مرضى لم يتمكنوا من تلقي العلاج في السودان».
ودعت المفوضية جميع المانحين – بما في ذلك الحكومات والشركات والأفراد – إلى تقديم دعم عاجل للاجئين والنازحين حول العالم الذين يعانون بالفعل من التأثير المدمر لنقص التمويل.
وقالت مارتي روميرو، نائبة ممثلة المفوضية في مصر: «تزداد احتياجات اللاجئين الفارين من السودان يومًا بعد يوم، لكن التمويل لا يواكب ذلك».
وأضافت: «مصر تواجه ضغوطًا هائلة، والخدمات الأساسية تُدفع إلى أقصى حدودها، وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات دولية عاجلة، فإن اللاجئين والمجتمعات المضيفة سيواجهون المزيد من المصاعب، نحن بحاجة إلى دعم فوري ومستدام لمنع تفاقم هذه الأزمة».
إلى ذلك علمت «المصري اليوم»، أيضا، أن جميع الخدمات الصحية توقفت منذ أول شهر مارس ما عاد الحالات الطارئة حتي الخدمات المقدمة عبر وزارة الصحة وذلك بسبب نقص التمويل.
المصري اليوم