وليد الركراكي: تلقيت تهديدات بالقتل بسبب لاعب الكونغو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
نشر أحمد حسن تصريحات وليد الركراكي مدرب المغرب بشأن واقعة لاعب الكونغو.
وكتب حسن من خلال حسابه الشخصي فيس بوك :" وليد الركراكي مدرب المغرب: تلقيت تهديدات بالقتل بعد واقعة لاعب الكونغو.. ونصير مزراوي قد يشارك غدًا أمام زامبيا
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) فتح تحقيق في الأحداث التي شهدتها مباراة المغرب والكونغو الديمقراطية في الجولة الثانية بالمجموعة السادسة مهمة أم أفريقيا المقامة حالياً في كوت ديفوار.
وذكر كاف عبر موقعه الإلكتروني الرسمي اليوم الثلاثاء أنه يقرر فتح تحقيق مع الاتحادين المغربي والكون الحاكم ولكن في ظل ما بعد ما يحدث من خلال المباراة المختارة.
وأضاف موقع الاتحاد القاري أن كاف لن يصدر أي تعليق حول اللعبة إلا بعد انتهاء البث.
وتعادل منتخب المغرب 1 / 1 مع منتخب الكونغو الديمقراطية، يوم الأحد الماضي، حيث شهدت مباراة الأبطال بين اللاعبين والجهازين الفنيين نهائي صافرة النهاية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تهديدات اليمن تطال الأمن والاقتصاد في إسرائيل
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن إسرائيل تعيش حالة من القلق المتزايد بسبب التهديدات اليمنية، التي تصاعدت خلال الأيام الماضية، لافتًا إلى أن وسائل الإعلام الإسرائيلية تناولت هذه المخاوف بتركيز شديد، خاصة مع استهداف تل أبيب والمناطق المحيطة بها بصواريخ ومسيرات يمنية.
غارات إسرائيلية قوية على مواقع هامة في اليمن || تفاصيلإسرائيل تدرس شن هجوم واسع في اليمن .. تفاصيلوأضاف دياب، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا القلق انعكس على نقاش طويل داخل المؤسسة الإسرائيلية، حيث انقسمت الآراء بين الجانب الأمني والعسكري والسياسي، وناقشوا احتمالين: الرد المباشر على اليمن أو استهداف إيران باعتبارها "الرأس المدبر" وفق المفاهيم الإسرائيلية.
وأوضح أن الرد الإسرائيلي على اليمن جاء في إطار إعادة تشكيل خريطة المنطقة، ولكنه أثار تساؤلات حول كيفية التعامل مع التصعيد اليمني المستمر، قائلا: "اليمن يصعّد من مرحلة إلى أخرى، وقد وصلت التهديدات الآن إلى المرحلة الخامسة، التي تستهدف تل أبيب".
وأشار إلى أن إسرائيل تواجه ثلاثة مخاوف رئيسية: وصول الهجمات إلى مركز البلاد، وهو ما يختلف عن تأثير الصواريخ في الجنوب والشمال، وتهديد الأمن الجمعي والفردي لسكان المركز، الذين يمثلون الشريحة الأكثر عددًا وأهمية، والتأثير السلبي على المصالح الاقتصادية والسيادية، حيث يتركز في هذه المناطق أصحاب الاستثمارات الكبرى.