استشهاد 4551 طالبا فلسطينيا في غزة والضفة منذ بداية العدوان الصهيوني على القطاع
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
الثورة نت/
أعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، إن 4551 طالباً استُشهدوا و8193 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من شهر أكتوبر الماضي على قطاع غزة والضفة.
وأوضحت الوزارة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، أن عدد الطلبة الذين استُشهدوا في قطاع غزة منذ بداية العدوان وصل إلى أكثر من 4510 شهيداً و 7911 جريحاً، فيما استُشهد في الضفة 41 طالباً وأصيب 282 آخرون، إضافة إلى اعتقال 85.
وأشارت إلى أن 231 معلما وإداريا استُشهدوا وأصيب 756 بجروح في قطاع غزة، وستة أصيبوا بجروح، واعتُقل أكثر من 71 في الضفة.
ولفتت إلى أن 281 مدرسة حكومية و65 تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” تعرضت للقصف والتخريب في قطاع غزة، ما أدى إلى تعرض 83 منها لإضرار بالغة، وسبعة للتدمير بالكامل، كما تعرضت 38 مدرسة في الضفة للاقتحام والتخريب.
وأكدت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية ، أن الاستهداف الصهيوني للمدارس طال 90% من الأبنية المدرسية الحكومية التي تعرضت لأضرار مباشرة وغير مباشرة، إضافة إلى 29% من الأبنية المدرسية لا يمكن تشغيلها لتعرضها لهدم كلي أو أضرار بالغة، وأن 133 مدرسة حكومية تم استخدامها كمراكز للإيواء في قطاع غزة .
وأشارت إلى أن 55 مدرسة في الضفة تداوم إلكترونيا لوجودها في مناطق الاحتكاك مع جيش العدو والمستوطنين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی قطاع غزة فی الضفة
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقتل فلسطينياً أمام أطفاله وزوجته في جنين
الثورة نت/..
اغتال جيش العدو الصهيوني في جريمة جديدة تُضاف إلى سجلّه، مواطناً فلسطينياً كان يقود سيارته وإلى جانبه أطفاله وزوجته، في مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وظهرت عملية الاغتيال في مقطع فيديو وثّقه نجل الشهيد، من داخل السيارة، وانتشر في مواقع التواصل الاجتماعي. وصوّر ناشطون مقطعاً آخر يُظهر انحراف السيارة عن مسارها، وارتطامها بالرصيف، بعد إصابة سائقها بالرصاص.
ونُقل عن مدير العلاقات العامة في بلدية جنين، بشير مطاحن قوله: “إن الشابّ يُدعى أحمد شايب، وهو “من سكان بلدة بُرقين، في محافظة جنين، وكان عائداً من روضة للأطفال مصطحباً امرأته وأطفاله الثلاثة”.
وأوضح أن “الشهيد كان عند أطراف مخيم جنين، متوجهاً إلى المربع التجاري في مدينة جنين، عندما أطلق عليه الرصاصَ قناصٌ يتمركز في نقطة عسكرية في المنطقة”.