تبرر أفعالها الإجرامية.. كاتب صحفي: إسرائيل تعيش حالة من الهذيان السياسي
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
علق الدكتور أسامة السعيد، مدير تحرير جريدة الأخبار، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
وقال أسامة السعيد في مداخلة هاتفية على قناة “ القاهرة الإخبارية”، :" إسرائيل تسعى إلى إطالة امد الحرب والعدوان على غزة وتوسيع رقعة الصراع".
وأضاف أسامة السعيد :" محاولة استفزاز مصر ومحاولة كيل الاتهامات الزائفة تجاه مصر، هي محاولة لتوسيع رقعة الصراع وإشاعة حالة من الفوضى في الإقليم، لأنهم يدركون تماما أن مصر لديها الأدوات والقدرات والتحركات والاتصالات التي تستطيع من خلالها نزع فتيل هذه الأزمة وسحب الذرائع التي تتعلل بها إسرائيل".
ولفت أن هذه المحاولات هي دعائية فارغة للتغطية على الفشل والإخفاق الذي يتتالى للقدرات العسكرية وقوات الاحتلال الإسرائيلي أو للقدرات الاستخباراتية الإسرائيلية.
وتابع أسامة السعيد :" إسرائيل تعيش حالة من الهذيان السياسي والارتباك والفوضى وتحاول أن تبرر أفعالها الإجرامية ومحاولتها الإبادة الجماعية في قطاع غزة بأي مبررات حتى وإن كانت واهية وفارغة من أي محتوى وخالية من أي مضمون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة اخبار التوك شو فلسطين الاحتلال أسامة السعید
إقرأ أيضاً:
بسبب غلاء الإيجارات .. شابة صينية تعيش في مرحاض
#سواليف
أثارت #شابة_صينية تُدعى يانغ 18 عاماً جدلاً واسعاً بعد انتشار قصتها عبر #الإنترنت، حيث اضطرت إلى #العيش في #حمام مكتبها بسبب #ارتفاع #تكاليف_الإيجار في مدينة تشوتشو بمقاطعة هونان.
تعمل يانغ في متجر للأثاث وتتقاضى راتباً شهرياً حوالي “2.700 يوان”، وهو أقل بكثير من متوسط الأجور في المدينة البالغ 7,500 يوان،ما جعل استئجار شقة أمراً صعباً بالنسبة لها، حيث تتراوح الإيجارات بين 800 و1.800 يوان.
وبدلًا من ذلك، توصلت إلى اتفاق مع صاحب العمل لاستئجار حمام المكتب، الذي تبلغ مساحته ستة أمتار مربعة، مقابل 50 يوان فقط شهرياً.
وتوثق يانغ مقاطع الفيديو روتينها اليومي، من غسل الملابس في الحمام إلى نشرها لتجف على سطح المبنى، وخلال ساعات العمل، تخلي المساحة مؤقتاً للسماح للموظفين والعملاء باستخدام الحمام.
مقالات ذات صلةأثارت قصتها تعاطفاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد البعض بمرونتها وحرصها على التكيف مع الظروف، وأعرب العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن دعمهم وإعجابهم بصمودها.
بينما عبر آخرون عن حزنهم على حال العمال ذوي الدخل المنخفض، مطالبين بظروف معيشية أكثر عدالة.