لوحات بقالب الفن البدائي للفنانة لين البطل 2024-01-23shazaسابق لاستبدالها ببطاقة الدفع الإلكتروني… مؤسسة الإسكان تدعو مكتتبي السكن الشبابي في اللاذقية إلى تسليم دفاتر اكتتابهمآخر الأخبار 2024-01-23لاستبدالها ببطاقة الدفع الإلكتروني… مؤسسة الإسكان تدعو مكتتبي السكن الشبابي في اللاذقية إلى تسليم دفاتر اكتتابهم 2024-01-23بكوادر وطنية.

. وضع بئر تياس 4 بالإنتاج 2024-01-23اتحاد فلاحي دمشق وريفها يطالب بتأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي بأسعار مقبولة 2024-01-23مجلس الشعب يتابع مناقشة مشروع القانون الناظم لإحداث الشركات المساهمة العمومية والشركات المشتركة ويوافق على عدد من مواده 2024-01-23مجلس الوزراء برئاسة المهندس عرنوس يوافق على مقترحات اللجنة الاقتصادية بشأن تحسين الخدمات في المناطق الصناعية بحلب 2024-01-23آليات الربط الإلكتروني للفواتير المصدرة في ورشة عمل لغرفة صناعة دمشق وريفها 2024-01-23برنامج الأغذية العالمي: خطر حدوث مجاعة في قطاع غزة لا يزال قائماً 2024-01-23بفوزه على نظيره الهندي… منتخب سورية الأول بكرة القدم يتأهل إلى الدور الثاني من بطولة آسيا 2024-01-23الأمن العراقي يضبط كميات كبيرة من حبوب الكبتاغون في الأنبار 2024-01-23بيسكوف: الجيش الروسي لا يستهدف المدنيين خلافاً لنظام كييف

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06الأحداث على حقيقتها تفكيك عبوات ناسفة بريف درعا وإسقاط طائرة مسيرة بالقرب من الحدود السورية-الأردنية 2024-01-23 عدوان إسرائيلي يستهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق 2024-01-20صور من سورية منوعات صندوق النقد يحذر من تهديد الذكاء الاصطناعي للوظائف في العالم 2024-01-23 دراسة: الجلوس لفترات طويلة أثناء العمل خطر يعادل التدخين 2024-01-23فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة صحيفة أمريكية: الاتحاد الأوروبي يعاني من مشاكل تعيق فرضه عقوبات جديدة على روسيا 2024-01-23 موقع بريطاني يفضح دعم لندن للعدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة 2024-01-22حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2323 كانون الثاني 1943- القوات البريطانية تحتل طرابلس في ليبيا أثناء الحرب العالمية الثانية 2024-01-2222 كانون الثاني 2014- انطلاق مؤتمر جنيف 2 في مدينة مونترو السويسرية ضمن جهود حل الأزمة في سورية 2024-01-2121 كانون الثاني 2014 – تفجير إرهابي يستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت 2024-01-2020 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية 2024-01-1919 كانون الثاني 1883- توماس إديسون يضع أول نظام إضاءة كهربائي في الخدمة 2024-01-1818 كانون الثاني2017- تنظيم داعش الإرهابي يفجر واجهة المسرح الأثري في مدينة تدمر
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: کانون الثانی

إقرأ أيضاً:

سورية بعد السقوط.. غياب التذمر لا يعني رضا الناس

يمانيون ـ  محمد محسن الجوهري*

اعتاد السوريون في ظل حكم نظام الأسد، على التذمر العلني من سوء الخدمات وتدهور الوضع المعيشي، وقد تجلى ذلك في إعلامهم ومسلسلاتهم، والمسرحيات الساخرة، وكافة أشكال الإنتاج الفني والثقافي. كان النقد الشعبي طبيعياً حتى ضمن المساحات الضيقة المتاحة، لأن المواطن كان يؤمن أن له حقاً في حياة أفضل. وكانت دمشق وحلب واللاذقية وسائر المدن تردد، بشكل مباشر أو رمزي، مطالب تحسين المعيشة وتوفير الحد الأقصى من الرفاهية التي تحظى بها مناطق أخرى في العالم.

لكن منذ ديسمبر 2024، حين فرضت الجماعات التكفيرية سيطرتها الكاملة على سورية، تغيّر المشهد جذرياً. لم يعد التذمر الشعبي موجوداً، لا لأن المشاكل اختفت، بل لأن الخوف عمّ، والصمت أصبح قانوناً غير مكتوب. بات السوري يمرّ على أزمات مضاعفة في الكهرباء، والماء، والدواء، وانهيار العملة، وانعدام فرص العمل، دون أن ينبس ببنت شفة. فالشكوى لم تعد رأيًا شخصيًا، بل “جريمة” تُعرّض صاحبها للاعتقال أو الاختفاء.

وقد وثّقت منظمات حقوق الإنسان، خلال الأشهر التي تلت هذا التحول، الآلاف من حالات الاعتقال والتنكيل بأشخاص لمجرد نشرهم مقطعًا يوثق معاناة الناس في الطوابير أو صعوبة الحصول على الخبز والوقود. في مناطق الجنوب والشمال والشرق، من درعا حتى القامشلي، باتت الحياة خاضعة لحسابات الولاء والسكوت، لا للقانون أو حتى الرحمة.

فقد ألغيت المحاكم المدنية، واستبدلت بمحاكم شرعية تعتمد تفسيرات متطرفة، لا تعترف بالحقوق الفردية. أُغلقت مراكز الفن والموسيقى، وتوقفت الصحف والمجلات، ولم يعد في الأفق صوت ينقل معاناة الناس أو يحاول التعبير عنها، ولو على استحياء.

يُضاف إلى ذلك أن التعليم انهار بالكامل، حيث فرضت الجماعات التكفيرية مناهج دينية صارمة، وألغت المواد العلمية أو خفّضت نسبتها، ما ترك جيلاً كاملاً خارج نطاق العالم الحديث. وبدلاً من الجامعات والبحوث، بات الطلاب يُلقنون العقيدة ومفاهيم الطاعة، تحت أعين رقابة مسلحة.

واليوم، يعيش المواطن السوري في كل شبر من البلاد تحت معادلة واحدة: إن نجوت اليوم، فأنت محظوظ. لم تعد الحياة تتعلق بتحسين المستوى المعيشي، أو المطالبة بحقوق، أو حتى الحلم بمستقبل، بل بالنجاة اليومية من بطش المسلحين، ومن عقوبات متقلبة لا تُعرف أسبابها.

لقد أصبح غياب التذمر نفسه دليلاً على حجم الرعب، لا على الرضا. فمن يرفع صوته، يُقطع رزقه أو يُنتزع من أهله. ومن يكتب رأيًا، قد لا يعود إلى منزله. ومن يحاول النقد، يجد مصيره على أعتاب محاكم لا تعرف الرحمة.

أمام هذه التحولات، لم تعد الحياة اليومية في سورية تُشبه أي شيء مما كان عليه قبل 2024. حتى سنوات الحرب الأولى كانت أقل قسوة على النفس والكرامة. ما نعيشه اليوم هو نموذج قهر شامل، قتل الشخصية السورية التي كانت يومًا ما محبة للحياة، ساخرة، ناقدة، باحثة عن فسحة أمل.

الشارع السوري اليوم صامت. لا لأن الحياة صارت أفضل، بل لأن الصمت صار وسيلة النجاة الوحيدة.

 

* المقال يعبر عن رأي الكاتب

مقالات مشابهة

  • القبض على شخص بتهمة طمس لوحات سيارته بالقاهرة
  • مياه دمشق وريفها والصليب الأحمر تنفذان مشروع ‏إعادة تأهيل لوحات تشغيل المضخات لنبعي عين الفيجة وعين حاروش
  • حسين فهمي بعد لقائه الرئيس الفرنسي: شكرا لموقفك العظيم المتضامن مع الفلسطينيين
  • سورية بعد السقوط.. غياب التذمر لا يعني رضا الناس
  • تقرير دولي يصنف العاصمة الجزائرية أسوأ مدن العالم للعيش في عام 2024
  • الرئيس السيسي يلتقي الملك عبدالله الثاني عاهل الأردن
  • أمنياً .. هكذا بإمكان دمشق ضبط فلول نظام الأسد
  • لقطات تذكارية تجمع الرئيس السيسي وماكرون وعبدالله الثاني قبل انطلاق قمة القاهرة
  • الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي يستقبلان العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني
  • خيارات دمشق في التعامل مع فلول نظام الأسد