وزير الخارجية الأمريكي يتعهد بتقديم 45 مليون دولار لتعزيز أمن ساحل غرب أفريقيا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تعهد أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي، اليوم الثلاثاء، بتقديم 45 مليون دولار لتعزيز أمن ساحل غرب أفريقيا، وفقاً لقناة «القاهرة الإخبارية».
وفي وقت سابق، أعلن ماثيو ميلر المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأمريكية، أن بلينكن يبدأ جولته داخل القارة الأفريقية بدءا من يوم الاثنين 22 يناير 2024، ويؤكد خلال جولته تعزيز التعامل التجاري والاستثمارات، بجانب البنية التحتية في إفريقيا وتعتبر وسيلة تعزيز ذات اتجاهين.
وأكد ميلر في مؤتمر صحفي، أن الجولة تعمل على توفير فرص عمل داخل البلاد وعلى مستوى القارة، بجانب مساعدة إفريقيا على التنافس في الأسواق العالمية.
وكانت المفاجأة، أن إذاعة «صوت أمريكا» كشفت قبل وصول وزير الخارجية الأمريكي القارة الأفريقية، أنه سيحضر مباراة كأس الأمم الإفريقية المقامة بين كوت ديفوار وغينيا الاستوائية، وذلك في إطار جولته داخل القارة السمراء.
وتأتى هذه الجولة الأمريكية في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة العربية والقارة الإفريقية تصاعد وتوتر شديد بسبب الأزمات الموجودة داخل الدول منهم «النيجر، والجابون، والسودان، وفلسطين، وجمهورية الكونغو الديمقراطية».
بلينكن: إيران معزولة مع شركائها في المنطقة وهناك قرارات قادرة على تحقيق رؤية جديدة
بلينكن: إيران معزولة مع شركائها في المنطقة وهناك قرارات قادرة على تحقيق رؤية جديدة
بلينكن: أبلغت نتنياهو برفض واشنطن أي مقترحات بشأن إعادة توطين الفلسطينيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أفريقيا أنتوني بلينكن افريقيا الجابون الخارجية الامريكية السودان النيجر انتوني بلينكن بلينكن جمهورية الكونغو الديمقراطية ساحل غرب أفريقيا ساحل غرب افريقيا غرب أفريقيا غرب افريقيا فلسطين كأس الأمم الإفريقية مباراة كأس الأمم الإفريقية وزارة الخارجية الأمريكية وزير الخارجية الأمريكي وزير الخارجية الامريكي
إقرأ أيضاً:
المغرب يدشّن أضخم حوض لبناء السفن في إفريقيا لتعزيز ريادته الصناعية
في خطوة استراتيجية تعكس طموحه لتعزيز حضوره الاقتصادي في القارة الإفريقية، يستعد المغرب لإطلاق أكبر وأحدث حوض لبناء السفن في إفريقيا، وذلك بمدينة الدار البيضاء.
ويأتي هذا المشروع الضخم في إطار خطة وطنية ترمي إلى تحويل المملكة إلى فاعل رئيسي في صناعة السفن على المستويين التجاري والعسكري.
ويمثل هذا الاستثمار امتداداً لتقدم المغرب في عدد من القطاعات الصناعية، وعلى رأسها صناعة السيارات، حيث أصبح من أكبر المصدرين في القارة. ويُتوقع أن يُسهم الحوض الجديد في تطوير القدرات الوطنية في مجال الصناعة البحرية، وخلق فرص شغل جديدة، وتعزيز التنافسية الإقليمية للمملكة.
ويُعد المشروع جزءاً من رؤية شاملة تهدف إلى ترسيخ المغرب كمركز صناعي محوري في إفريقيا، مع تنويع الاقتصاد الوطني وتوسيع مجالات التصدير.
الاشتباك في أجواء اليمن “الأشد إحراجاً لواشنطن”