درجات الحراة اليوم.. طقس شديد الحرارة نهارا و45 مئوية بالوادي الجديد أي خدمة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أي خدمة، درجات الحراة اليوم طقس شديد الحرارة نهارا و45 مئوية بالوادي الجديد،كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم، متوقعة أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر درجات الحراة اليوم.. طقس شديد الحرارة نهارا و45 مئوية بالوادي الجديد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم، متوقعة أن يسود طقس معتدل الحرارة، والرطوبة في الصباح الباكر وخلال ساعات الليل، بينما شديد الحرارة نهارا.
وتوقعت هيئة الأرصاد، استمرار الموجة الحارة، ليسود طقس شديد الحرارة رطب نهارا، على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وجنوب البلاد، ويكون حارا رطبا على السواحل الشمالية.
انتشار الشبورة في الصباحمن المتوقع أن تنتشر الشبورة المائية في الصباح الباكر، على الطرق الزراعية والسريعة القريبة من المسطحات المائية، كما تنشط الرياح على مناطق من جنوب سيناء والسواحل الشمالية الغربية وجنوب سيناء على فترات متقطعة.
الشمس والرطوبة تزيد من ارتفاع درجات الحرارةوحذرت هيئة الأرصاد المواطنين، من التعرض المباشر لأشعة الشمس، حيث يزيد من الشعور بارتفاع درجات الحرارة، لافتة إلى ارتفاع نسب الرطوبة، تزيد الإحساس بحرارة الطقس.
درجات الحرارة اليومجاءت تفاصيل درجات الحرارة اليوم على مدن ومحافظات الجمهورية، على النحو التالي:
- القاهرة 38 - 27
- العاصمة الإدارية 39 - 26
- أكتوبر 38 - 27
- بنها 38 - 27
- دمنهور 36 - 25
- وادي النطرون 39 - 25
- كفر الشيخ 37 - 27
- المنصورة 38 - 27
- الزقازيق 39 - 26
- شبين الكوم 38 - 27
- طنطا 38 - 27
- دمياط 35 - 27
- بورسعيد 36 - 24
- الإسماعيلية 40 - 43
- السويس 36- 26
- العريش 36 - 24
- رفح 35 - 24
- رأس سدر 40- 27
- نخل 40 - 20
- كاترين 37 - 18
- الطور 36 - 26
- طابا 38 - 27
- شرم الشيخ 42 - 30
- الإسكندرية 33 - 25
- العلمين الجديدة 32 - 24
- مطروح 32 - 25
- السلوم 37 - 23
- سيوة 41 - 23
- رأس غارب 41 - 28
- الغردقة 42 - 29
- سفاجا 41 - 29
- مرسى علم 40 - 28
- شلاتين 40 - 27
- حلايب 37 - 29
- أبو رماد 38 - 28
- رأس حدربة 36 - 29
- الفيوم 40 - 26
- بني سويف 40 - 27
- المنيا 41 - 27
- أسيوط 42 - 28
- سوهاج 42 - 27
- قنا 43 - 28
- الأقصر 43 - 28
- أسوان 44 - 30
- الوادي الجديد 45 - 28
- أبوسمبل 42 - 27
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجات الحرارة الیوم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة الحرارة ١,٥ مئوية ستجلب ضرراً لا يمكن اصلاحه
من الواضح أن العالم سوف يتجاوز هدف 1.5 درجة مئوية للاحتباس الحراري العالمي، مما يؤدي إلى زيادة التركيز على الخطط الرامية إلى تبريده مرة أخرى عن طريق إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. ولكن لا يوجد ما يضمن أننا سوف نكون قادرين على تحقيق هذا الهدف. وحتى لو تمكنا من ذلك، فإن بعض التغييرات لا يمكن إرجاعها.
يقول جويري روجيلج من جامعة (إمبريال كوليدج لندن): «لا يمكننا إرجاع الموتى إلى الحياة». ويحذر هو وزملاؤه بعد دراسة سيناريوهات «التجاوز» من ضرورة التركيز على خفض الانبعاثات بشكل عاجل الآن للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
وفقًا لدراسة روجيلج وزملائه المنشورة في مجلة (نايتشر) على هذا الرابط (doi.org/nmxw )، هناك ما لا يقل عن خمس مشاكل كبيرة في فكرة تجاوز درجة حرارة المناخ ثم تبريد الكوكب مرة أخرى: المشكلة الأولى هي أن العديد من هذه السيناريوهات تعطي صورة مضللة عن الشكوك والمخاطر التي تنطوي عليها.
على سبيل المثال، نظرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في تقريرها الرئيسي الأخير في سيناريو تجاوز الحد الذي قد يصل فيه العالم إلى 1.6 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة بحلول منتصف القرن، أي ما يزيد بمقدار 0.1 درجة مئوية فقط عن الحد الذي حددته اتفاقية باريس. ولكن بسبب الشكوك بشأن كيفية تغير درجات الحرارة العالمية، استجابة لكمية معينة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، فإن مستوى الانبعاثات المفترض في هذا السيناريو قد يؤدي إلى أي شيء يصل إلى 3.1 درجة مئوية من الاحتباس.
يقول روجيلج: «بالنسبة لنفس مستويات الانبعاثات، فإن احتمالات أن يتجاوز الاحتباس العالمي درجتين مئويتين ستكون حوالي واحد من كل عشرة. واحتمالات التهديد الوجودي المحتملة بنسبة واحد من كل عشرة ليست ضئيلة».
المشكلة الثانية هي أنه لا يوجد ما يضمن توقف ظاهرة الاحتباس الحراري حتى لو توقفنا عن إضافة ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي، والوصول إلى ما يسمى بالانبعاثات الصفرية الصافية.
على سبيل المثال، قد يؤدي الاحتباس الحراري العالمي إلى تفعيل تأثيرات ردود فعل إيجابية أقوى من المتوقع، مما يؤدي إلى انبعاثات كربونية أكبر من المتوقع من مصادر مثل الخث والتربة الصقيعية. وقد يؤدي هذا إلى زيادات إضافية في درجات الحرارة العالمية حتى بعد تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية.
وعلاوة على ذلك، يتطلب تحقيق صافي الصفر إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي؛ لأن بعض الأنشطة، مثل الزراعة، قد لا تكون هناك وسيلة لخفض الانبعاثات إلى الصفر. ولكن قد لا تكون هناك وسيلة ميسورة التكلفة لإزالة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي للتعويض.
إن البشرية تخاطر بشكل متهور بتجاوز تغير المناخ الخطير.
وهذه هي أيضا المشكلة الكبرى الثالثة المرتبطة بسيناريوهات تجاوز الانبعاثات. إذ يتطلب تبريد الكوكب بعد الوصول إلى الصفر الصافي إزالة كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يتجاوز ما هو مطلوب ببساطة للحفاظ على الصفر الصافي.
وحتى لو أمكن تطوير التكنولوجيا اللازمة لتحقيق هذه الغاية، فقد تحجم الحكومات عن ذلك على حساب شيء لن يعود بأي فائدة، على الأقل في الأمد القريب. ويقول روجيلج: «في أغلب الأحوال، الفائدة الوحيدة المترتبة على إزالة ثاني أكسيد الكربون هي إزالة الكربون. ولكن بخلاف ذلك فإنها تستهلك الطاقة، وتكلف المال، وتتطلب استثمارا وتخطيطا طويل الأجل».
والمشكلة الرابعة هي أنه حتى لو تمكنا من إزالة ما يكفي من ثاني أكسيد الكربون لإعادة درجات الحرارة إلى الانخفاض مرة أخرى، فسوف يستغرق الأمر عقوداً من الزمن، كما يقول كارل فريدريش شلوسنر، عضو الفريق في المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية في مدينة لاكسنبورج، النمسا. وهذا يعني أننا سوف نضطر إلى التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة طالما استمرت.
ولكن كما أشار التقرير الأخير الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن التكيف مع التغيرات التي حدثت حتى الآن أثبت أنه أكثر صعوبة مما كان متوقعا. ويقول شلاوسنر: «إننا نثق في قدرتنا على التكيف مع تجاوز درجات الحرارة».
المسألة الخامسة هي أن إعادة درجات الحرارة إلى مستوياتها الطبيعية لن تؤدي إلى عكس كل التغيرات. فإذا مات المزيد من الناس في ظل الظواهر الجوية المتطرفة أو بسبب المجاعة بعد فشل زراعة المحاصيل، فلن يكون هناك أي سبيل إلى إعادتهم إلى حالتهم الطبيعية