خبير علاقات دولية: مصر أكبر دولة داعمة ومساندة للقضية الفلسطينية في التاريخ
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قال الدكتور حامد فارس، خبير العلاقات الدولية، إن مصر منذ اللحظة الاولي وهي تتحرك بشكل كبير من أجل كسر الحصار على قطاع غزة، من خلال تقديم المساعدات الإنسانية.
انتشال 20 شهيدًا غرب غزة و4 شهداء في قصف استراحات تؤوي نازحين بخان يونس الأمم المتحدة تكثف جهود توصيل المساعدات الإنسانية اللازمة لقطاع غزة إدخال المساعدات
وأضاف "فارس"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أنه لولا الدولة المصرية، لم يكن أحد من دول العالم قادرًا على إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، مشيرًا أن مصر ضغطت على إسرائيل من خلال ربط إخراج الأجانب من قطاع غزة مقابل دخول المساعدات.
ونوه خبير العلاقات الدولية، أن العالم تحرك بشكل متكامل مع الرؤية المصرية، حيث لم تكتف مصر بتقديم المساعدات الإنسانية فقط، بل تحركت بشكل دبلوماسي، من أجل حل القضية الفلسطينية.
الإحتلال الإسرائيليوأردف، أن مزاعم الإحتلال الإسرائيلي بشأن أن مصر هي السبب في عرقلة دخول المساعدات، ما هو إلا أكاذيب، حيث أن الكيان المحتل يفكر بشكل استيطاني والعالم يعلم ذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة بوابة الوفد الوفد فلسطين مصر المساعدات الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
خبير: التعليم التكنولوجي هو ما يمكن أي دولة من تحقيق النمو في جميع مجالاتها
قال المهندس محمد عزام، خبير أمن معلومات، إن التطور التكنولوجي هو أساس التقدم في أي مجتمع وأي اقتصاد، وبالتالي فإن التركيز على التعليم المتخصص في مجالات التكنولوجيا هو ما ينتج عنه كوادر قادرة على المنافسة في هذا المجال، مشددًا، على أنّ تركيز الدولة على التعليم المتخصص في مجال التكنولوجيا يحدث فارق ويواكب العصر.
وأضاف خلال حواره على قناة "إكسترا نيوز"، أن التعليم التكنولوجي هو ما يمكن أي دولة من تحقيق النمو في جميع مجالاتها، لذا قامت الدولة بالتخطيط لرؤية مصر 2030، مشيرا إلى أن التكنولوجيا والابتكار كانت لها تواجد في جميع مجالات ومحاور رؤية مصر 2030.
عاجل| حزب الله يعلن ارتفاع عدد قتلى عناصره من تفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية لـ 25 باحث: الدولة تتخذ خطوات جدية للانتقال بالاقتصاد المصري لمرحلة الإنتاجيةوأوضح أنه لا يمكن إحداث طفرات إلا بالتركيز على التكنولوجيا والقدرة على الابتكار، ذاكرا أنه كل دول العالم تمتلك العديد من التحديات مما يخلق فرص جيدة للابتكار القائم على التكنولوجيا في جميع المجالات.
وأشار إلى أن القطاعات الاقتصادية والاجتماعية شهدت نوع من المرونة وبالأخص بعد جائحة كورونا وما شهده العالم بعدها من أزمات، ذاكرا أن تحقيق هذا النوع من المرونة لا يتحقق إلا عن طريق توطين التكنولوجيا المكثفة في كل ما يتعلق بالقطاع الاقتصادي والاجتماعي.