متحدث هيئة النقل: تنظيم قطاع توصيل الطلبات ورفع كفاءته من أهدافنا الرئيسة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قال متحدث هيئة النقل صالح الزويد، إن قطاع توصيل الطلبات من القطاعات المهمة في المملكة وتنظيمه ورفع كفاءته من أهدافنا الرئيسة، حيث يوجد 37 شركة مرخصة في قطاع التوصيل بالمملكة.
وأضاف الزويد، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن الشركات العاملة بالقطاع تحرص على رفع الجودة بشكل مستمر؛ من خلال تطبيق الالتزامات والاشتراطات الفنية؛ حيث شهد عام 2023م، أكثر من 200 مليون عملية توصيل للطلبات؛ مما يؤكد أهمية تنظيم هذا القطاع ورفع مستوى الموثوقية والأمان فيه، مع خلق متعددة للسعوديين.
وتابع، أن النقل الخفيف هو أحد الأنشطة التي ترخص لها الهيئة العامة للنقل، ويقصد بذلك النشاط، العمل الذي يشمل مركبات يقل وزنها عن 3.5 طن وهي الشركات التي تقدم خدمات توصيل الطرود والطلبات، مشيرا إلى أنه يوجد 100 شركة مرخصة لهذا النشاط تستطيع تقديم الخدمة بالتعاون مع تطبيقات التوصيل.
فيديو | "أكثر من 200 مليون عملية توصيل للطلبات خلال 2023"
متحدث هيئة النقل صالح الزويد: قطاع توصيل الطلبات من القطاعات المهمة في المملكة وتنظيمه ورفع كفاءته من أهدافنا الرئيسة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/tJ8G3w7f9c
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
متحدث فتح: نتنياهو يسعى للتصعيد لحماية نفسه من الأزمات الداخلية في إسرائيل
أكد ماهر نمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن القمة العربية ستأتي في وقت بالغ التعقيد بالنسبة للشعب الفلسطيني، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي وحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأضاف في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن القمة ستتناول خطط إعادة الإعمار في قطاع غزة، والضغط على الاحتلال الإسرائيلي للانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة، بالإضافة إلى تسهيل دخول المساعدات الإنسانية والطبية، وإجلاء المرضى للعلاج في الخارج.
وشدد على ضرورة توحيد الموقف العربي تحت شعار "التعمير بلا تهجير" بهدف إفشال مخططات الاحتلال التي تهدف إلى تهجير سكان القطاع.
وذكر أن الاحتلال يحاول عرقلة دخول المساعدات، التي كانت جزءًا من اتفاق وقف إطلاق النار، واستخدامها كأداة ابتزاز سياسي، معتبرًا ذلك "جريمة حرب إضافية" ضد المدنيين الذين يعانون من الحصار والتجويع منذ أكثر من 16 شهرًا، خاصة في ظل حلول شهر رمضان.
وفيما يخص الضفة الغربية، أوضح أن الاحتلال يواصل اقتحام المخيمات وحصارها في شمال الضفة، مثل طوباس وجنين والفارعة ونور شمس وطولكرم، مما أسفر عن تهجير أكثر من 50 ألف فلسطيني، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر يهدد بتفاقم العنف.
وأكد أنّ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يسعى إلى تصعيد الأوضاع؛ لتخفيف الضغوط الداخلية في إسرائيل، داعيًا المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني.