في حكم قضائي صدر مؤخراً، أدانت محكمة فتحية٬ في مدينة موغلا التركية٬ أوزغور جيت بتهمة قتل زوجته سيفيم جيت، وحُكم عليه بالسجن المؤبد المشدد دون تخفيف.
القضية التي أثارت الرأي العام تعود إلى العام الماضي عندما أبلغ جيت عن اختفاء زوجته بعد أيام من قتلها وإخفاء جثتها في غابة محلية.
أفادت التحقيقات أن جيت قام بطعن زوجته حتى الموت ثم أبلغ الشرطة بفقدانها، مدعيًا أنها ركبت سيارة حمراء أمام منزلهم.
بعد عمليات بحث مكثفة، عُثر على الجثة في 23 أكتوبر بمنطقة بوزير، وأكدت الاختبارات الجينية هويتها.
خلال التحقيق، اعترف جيت بقتل زوجته، مشيرًا إلى أن الدافع كان خلافات متكررة حول اهتمامها بتصوير مقاطع فيديو على تطبيق تيك توك وشغفها بالحياة الفاخرة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية:
تركيا
اخبار تركيا
الجريمة في تركيا
جريمة
خلاف زوجي
إقرأ أيضاً:
عن قائد الجيش.. ماذا أبلغ بري الموفد السعودي؟
نقلت قناة "الجديد" عن أوساط نيابية قولها، اليوم السبت، أنّ الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان الذي زار رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع ورئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل، أبدى للمرة الأولى اهتمامه بتزكية قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية. وأوضحت الأوساط أنَّ ردّ بري على الموفد السعودي بشأن عون أتى من الناحية الدستوريّة على قاعدة أن تعديل الدستور لصالح عون يحتاج إلى 86 صوتاً في مجلس النواب وهو رقمٌ غير مُؤمّن حتى اللحظة. إلى ذلك، قالت مصادر نيابية لـ"الجديد" إنَّ الموفد السعودي لم يُمسّ أو يُزكّي أي اسم للرئاسة رغم إصرار بعض النواب ورغبتهم في استيضاح وتحديد مسار الجلسة والتصويت. ووفقاً المصادر، فإن النواب السنة شرحوا للجانب السعودي العقبات المرتبطة بإسم قائد الجيش وصعوبة تسويق إسمه أو تبنيه في المرحلة الحالية لاعتراض نواب "الثنائي الشيعي" ومعهم جعجع وباسيل على اسمه. مع هذا، فقد قالت "الجديد" إن الموفد السعودي قرّر تمديد إقامته في بيروت حتى يوم الأحد لاستمزاج المزيد من الآراء مع الكُتل.