طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات جوية على بلدات جنوب لبنان
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أفادت شبكة "الميادين" اللبنانية، مساء اليوم الثلاثاء، بأن طائرات حربية إسرائيلية نفذت غارة جوية على بلدة رومين جنوب لبنان، كما وردت أنباء عن تنفيذ غارة أخرى على منزل في بلدة الجميجمة.
ويأتي ذلك بعد أن أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أن صورايخ حزب الله ألحقت أضرارا بالبنية التحتية في قاعدة المراقبة الجوية ميرون الواقعة في شمال إسرائيل.
وفي وقت سابق، أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الثلاثاء، عن استهدافه قاعدة ميرون الإسرائيلية للمراقبة الجوية في جبل الجرمق للمرة الثانية.
ووفقا للوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية، أصدرت المقاومة الاسلامية في لبنان، اليوم الثلاثاء، بيانا جاء فيه أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (10:50) من صباح اليوم الثلاثاء 23-01-2024 قاعدة ميرون للمراقبة الجوية في جبل الجرمق للمرة الثانية".
وأضاف البيان أن "ذلك رداً على الاغتيالات الأخيرة في لبنان وسوريا والاعتداءات المتكررة على المدنيين والمنازل في قرانا الصامدة بعدد كبير من الصواريخ المناسبة وحققوا فيها اصابات مباشرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طائرات حربية إسرائيلية غارة جوية جنوب لبنان إسرائيل قاعدة ميرون الإسرائيلية الیوم الثلاثاء
إقرأ أيضاً:
تبرئة بلاتر وبلاتيني من تهمة الفساد للمرة الثانية
برأت محكمة سويسرية اليوم الثلاثاء رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السابق جوزيف بلاتر ولاعب كرة القدم السابق ورئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ميشيل بلاتيني من تهم الفساد للمرة الثانية بعد عامين ونصف العام من إدانتهما.
وذكرت صحيفة “آس” الإسبانية، أنه تمت تبرئة بلاتر وبلاتيني اللذان كانا من أقوى الشخصيات في عالم كرة القدم، من تهمة الاحتيال من قبل غرفة الاستئناف الاستثنائية بالمحكمة الجنائية السويسرية في بلدة موتينز بالقرب من بازل.
وجاءت الجلسة بعد أن استأنف مكتب المدعي العام الفيدرالي السويسري حكم تبرئته في عام 2022 أمام محكمة أدنى.
ونفى كلاهما الاتهامات التي تتعلق بدفع مليوني فرنك سويسري (2.26 مليون دولار) إلى بلاتيني في عام 2011.
وقال بلاتيني (69 عاما) لوسائل الإعلام الفرنسية لدى مغادرته المحكمة في بلدة موتينز السويسرية: "استعدت شرفي اليوم وأنا سعيد للغاية. كنت أعرف القصة منذ البداية، وكان الجميع يعلمها، كل هذا كان مدبرا لمنعي من تولي رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم".
وأضاف: “هذا عالمٌ من النفوذ والثروة والأهمية، لهذا السبب أشعر بالارتياح. بالنسبة لأعدائي، كان المهم هو مرور الوقت؛ لقد نجحوا في تهميشي لعشر سنوات، لكنهم لم ينتصروا”.