يتماثل للشفاء .. مصادر مقربة تنفي وفاة هاني الناظر بعد تداولها على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تداول النشطاء مواقع التواصل الاجتماعي خبرا عن وفاة دكتور هاني الناظر فما صحته؟
وأعلنت إحدى الصفحات عن خبر عاجل يشير إلى وفاة دكتور هانى الناظر رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق ولكن لم يرد أى إثبات أو دليل على صحة الكلام وتداول نشطاء السوشيال ميديا هذا الخبر على أنه حقيقة.
8 علامات لو لقيتها فى الطماطم إوعى تشتريها .. تحذير لا تظهر في نفس اليوم .. إليك أعراض الجديري المائي
وتواصل موقع صدى البلد مع المقربينمن دكتور هاني الناظر وعلم عدم صحة هذه الشائعة وأنه بحالة جيدة ومازال يمارس عمله بشكل طبيعي كما أكد الدكتور بنفسه أنه يتماثل للشفاء .
كما أن أبناء دكتور هاني الناظر وأصدقاءه لم ينشر أى أحد منهم خبر الوفاة على أى صفحة من صفحات التواصل الاجتماعي الشخصية والعامة بل وصفحة دكتور هاني الناظر على الفيسبوك مازالت “ أون لاين”.
المنشور المتداوليذكر أن دكتور هاني الناظر عانى من أزمة صحية كبيرة في الأشهر الأخيرة بسبب إصابته بالسرطان ومعاناة رحلة العلاج ولكن حالته الصحية تحسنت مؤخرا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر السوشيال ميديا المركز القومى للبحوث دکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
باسكال مشعلاني: تراجع الأغنية العربية بسبب استسهال الكلمات وانتشار السوشيال ميديا
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني عن رأيها في حال الساحة الغنائية حاليًا، مشيرة إلى تراجع كبير في مستوى الأغنية العربية في الآونة الأخيرة.
وأكدت أن هذا التراجع ناتج عن استسهال الكتابة والكلمات، إضافة إلى أن كثرة الوسائط الإعلامية ساهمت في هذا الانخفاض.
ظهور وسائل الإعلام الحديثة والأثر السلبيوأوضحت باسكال أن وسائل الإعلام الحديثة، وخاصة منصات السوشيال ميديا، تفتقر إلى المعايير والضوابط التي كانت تضمن مستوى محتوى الأغاني في الماضي.
وأشارت إلى أن التليفزيون والإذاعة كانا الوسيلتين الرئيسيتين في تسليط الضوء على المطربين الجدد، وكان هناك رقابة تحافظ على مستوى الكلمات والمحتوى، وهو ما نفتقده اليوم.
السوشيال ميديا وتسهيل الوصول للمحتوىوفي حديثها عن تأثير السوشيال ميديا، أكدت باسكال أن منصات الإنترنت قد سمحت لأي شخص أن يقدم نفسه كمطرب، دون الالتزام بأي معايير أو ضوابط.
وأوضحت: "في زمن السوشيال ميديا لم يعد هناك ضابط أو رابط، وأصبح من السهل تقديم أي نوع من المحتوى دون مراعاة الذوق العام".
النقد اللاذع للمبالغة في العريمن ناحية أخرى، تحدثت باسكال عن توجه بعض الفنانات إلى أسلوب جذب الأنظار من خلال المبالغة في العري.
وأكدت أن النجاح الحقيقي لا يتحقق من خلال هذه الأساليب، بل من خلال الصوت والأداء القوي. وأضافت: "المطربة يجب أن تركز على تطوير صوتها وأدائها والمحتوى الذي تقدمه، لأن هذا هو ما يخلد اسمها في الذاكرة".
وأكدت أن المبالغة في العري هي محاولة لصرف الأنظار عن ضعف الموهبة، وأن هذه النوعية من الفنانات سرعان ما ينساهن الجمهور.