- هل كان يحق لتشافي التفاوض مع غوندوغان في السر منذ يناير الماضي …؟!
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل كان يحق لتشافي التفاوض مع غوندوغان في السر منذ يناير الماضي …؟!، تحدث الصحفي سانتي أوفالي عن المحادثات السرية التي دارت ما بين المدرب تشافي هيرنانديز والنجم الألماني إلكاي غوندوغان منذ شهر .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل كان يحق لتشافي التفاوض مع غوندوغان في السر منذ يناير الماضي …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحدث الصحفي سانتي أوفالي عن المحادثات السرية التي دارت ما بين المدرب تشافي هيرنانديز والنجم الألماني إلكاي غوندوغان منذ شهر يناير الماضي، بهدف إقناع اللاعب بارتداء قميص برشلونة هذا الصيف، وهو ما حدث في نهاية المطاف.
سانتي قال خلال تصريحات له عبر إذاعة “كادينا سير” الإسبانية التالي:
“تشافي كان موضوعيًا عندما تحدث من قبل عن هذا الموضوع”.
“غوندوغان كان لاعبًا حرًا منذ يناير الماضي، وبالتالي كان بإمكانه التحدث مع أي شخص أو نادي يريده”.
:
برشلونة مطالب بدفع 40 مليون يورو بسبب توريس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: تصريحات نتنياهو وكاتس عن حماس تسببت في «ضرر هائل» للمفاوضات
نقل إعلام إسرائيلي عن فريق التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في غزة، قوله: «نحن نمر بأيام حرجة في اتخاذ القرارات ونطالب بضرورة قبول قائمة المحتجزين»، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
مفاوضات صفقة تبادل المحتجزينوأوضح إعلام إسرائيلي نقلًا عن مصادر في فريق التفاوض، أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن حركة حماس والسيطرة على غزة تسببت في «ضرر هائل» لمفاوضات صفقة تبادل المحتجزين والأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأمس الأربعاء، أعلنت حركة حماس، أن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى تسير بالوساطة المصرية والقطرية بشكل جدي، وكتبت في بيان لها، :«أبدينا المسؤولية والمرونة لكن الاحتلال وضع قضايا وشروطًا جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، ما أجل التوصل للاتفاق الذي كان متاحًا».
وفي وقت سابق، أفادت هيئة البث الإسرائيلية، أمس الأربعاء، نقلًا عن مصادر، بأن حماس ترفض تقديم قائمة بأسماء المحتجزين الأحياء والأموات الذين سيفرج عنهم في المرحلة الأولى، وسيتم تبادلهم مع أسرى فلسطينيين، في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين.
وأضافت أن الحركة تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف المحادثات وعادت لتطالب بإنهاء الحرب.