تحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، افتتح الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، فعاليات الدورة السادسة لمعرضي يومكس وسيمتكس (2024)، اللذين يقامان خلال الفترة من (23) إلى (25) يناير الجاري، بمشاركة (214) شركة من (35) دولة حول العالم.


حضر الافتتاح، معالي محمد بن مبارك فاضل المزروعي وزير الدولة لشؤون الدفاع وسعادة مطر سالم الظاهري وكيل وزارة الدفاع وسعادة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي وكيل وزارة الداخلية، وسعادة اللواء الركن مبارك سعيد بن غافان الجابري، رئيس اللجنة العليا المنظِّمة للمعرضين وسعادة حميد مطر الظاهري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك وعدد كبير من ضباط وزارتي الدفاع والداخلية ومن المسؤولين من القطاعات الحكومية والخاصة ومن أعضاء السلك الديبلوماسي، وشخصيات رفيعة المستوى من رؤساء الوفود الدولية المشاركة في هذا الحدث .

وقام الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، بجولة تفقدية في أجنحة المعرضين، اطلع خلالها على أبرز الأنظمة غير المأهولة والمحاكاة والتدريب، وتقنياتها المختلفة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي، كالطائرات بدون طيار، والتطبيقات المستقلة، والروبوتات، والأنظمة متعددة الاستخدامات في المجالات الدفاعية، والمدنية، والتجارية، والطبية، بالإضافة إلى أحدث الابتكارات الجديدة في هذه الأنظمة، والأطر والمعايير الأخلاقية لاستخدامها في خدمة الإنسانية، ودعم مسارات التنمية المستدامة.

وشملت زيارة سموه عددا من الأجنحة الوطنية مثل جناح “مسابقة تحدي البرمجة” التابع لوزارة الدفاع وجناح “مجموعة الذهبية الدولية IGG ” وجناح “كاليدوس” وجناح مجموعة “إيدج” إلى جانب زيارة جناح SDLE NexGen الإسبانية.
وعلى هامش افتتاح سموه للمعرضين، قال الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية : ” إن دولة الإمارات بفضل دعم قيادتها الرشيدة وتوجيهاتهم السديدة، تشهد تطوراً متنامياً ومستمراً في قطاع الصناعات الدفاعية الوطنية، وإن هذا الدعم اللامحدود والاهتمام الدائم بتنمية قدرات وكفاءات قواتنا المسلحة، يعكس عمق الحرص والرؤية الثاقبة لقيادتنا، ليتجلى هذا التوجه الإستراتيجي في معرضي “يومكس” و”سيمتكس” اللذين يجسدان روح الابتكار والتطور”.

وأضاف سموه: “إن معرضي يومكس وسيمتكس يعززان مكانة الإمارات دولةً رائدة في مجالات الدفاع والأمن على المستويين الإقليمي والعالمي، بما يطرحانه من حلولٍ مبتكرة تعزز ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين لمستقبلٍ أكثر إشراقاً وازدهاراً”.

وتشهد الدورة الحالية من معرضي يومكس وسيمتكس، اللذين تنظمهما مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع، ومجموعة إيدج الشريك الإستراتيجي، نمواً استثنائياً من حيث المشاركة، إذ تشارك (214) شركة، بزيادة قدرها (19%) مقارنة بالدورة السابقة، كما تمثل تلك الشركات (35) دولة منها (11) دولة تشارك للمرة الأولي.
ويساعد معرضا (يومكس وسيمتكس) على تعزيز ودفع الابتكار المحلي وتطوير الأعمال من خلال (72) شركة محلية تمثل نحو (34%) من إجمالي الشركات المشاركة، بالإضافة إلى ذلك زادت مساحة العرض الإجمالية في الدورة الحالية بنسبة (15%) لتصل لأكثر من (30) ألف متر مربع.
وتتضمن فعاليات المعرضين مجموعة واسعة ومتنوعة من الابتكارات التقنية المثيرة والمذهلة والتي تدعم القطاعات المدنية، بما في ذلك النقل والبناء والتصنيع والطاقة والاقتصاد، بالإضافة للعديد من الصفقات التي سيتم إبرامها في القطاع المدني، وسيتم تقديم جوائز خاصة تقديراً لأفضل الابتكارات وأكثرها إفادة في كل قطاع.
وتشهد الدورة الأضخم والأكبر لمعرضي (يومكس وسيمتكس) إطلاق خمس مبادرات جديدة لأول مرة منها العروض البحرية والبرية الحية في المنصة الرئيسة لمركز المعارض وفي منطقة مارينا أدنيك،بالإضافة للعروض الجوية الحية في تلال سويحان التابعة لمدينة العين.
كما سيجري إطلاق منصة (يومكس التجارية) التي تشكل منصة، يمكن فيها للشركات المدنية والعسكرية على حد سواء، من عرض أحدث تقنياتها ومنتجاتها وخدماتها، وتبادل الأفكار والرؤى التطويرية المبتكرة.
وسيوفر المعرضان الفرصة أمام المبرمجين من مواطني دولة الإمارات، المشاركة في تحدي البرمجة الذي تنظمه وزارة الدفاع لأبناء الوطن لإبراز مهاراتهم وقدراتهم على الابتكار والإبداع في مجال الأنظمة غير المأهولة.
وستتاح الفرصة أمام الشركات العارضة والمتخصصين التعرف على مزايا منصة (يومكس نكست جين) الرائدة والمخصصة للشركات الناشئة للتواصل مع المهنيين من الدرجة الأولى، وتشكيل شراكات إستراتيجية، والوصول إلى فرص استثمارية قيمة.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: بن زاید آل نهیان یومکس وسیمتکس وزارة الدفاع سیف بن زاید سمو الشیخ

إقرأ أيضاً:

عام “سورسي” لحرّاق جزائري عن تهمة الإشادة بالأفعال الإرهابية

ألقت مصالح الشرطة القضائية التابعة لأمن الجيش، المتهم المدعو “م.اسماعيل” البالغ من العمر 45 سنة و القاطن بحي باش جراح بالعاصمة، موزّع جرائد سابقا بولاية بومرداس، على خلفية ضلوعه في أفعال بالإشادة بالتنظيم الإرهابي للدولة الإسلامية ” داعش” ، من خلال نشره الفيديوهات خاصة بالتنظيم عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، المعرف باسم ” papai kouma”.

ليتم تقديم المعني بتاريخ 9 سبتمبر 2024 تم تقديم المعني أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة حسين داي اين قام بتوجيه الاتهام ضد المتهم بجناية الإشادة بالأعمال الإرهابية، الأفعال المنصوص والمعاقب عليها بالمواد 87 مكرر 4 من قانون العقوبات، ليتم إيداعه رهن الحبس المؤقت من طرف قاضي التحقيق.
وتبينةأنه خلال سنة 2000 هاجر بطريقة غير شرعية على متن سفينة نقل السلع، انطلاقا من ميناء الجزائر باتجاه ميناء “ساليرينو” جنوب إيطاليا، وبمجرد وصوله استقل حافلة إلى باريس فرنسا، وعند التحاقه بباريس قام بشراء جواز سفر فرنسي مزوّر من عند شخص مغربي يجهل هويته بـبمقهى “ببارباز “فرنسا من أجل التنقل إلى دولة انجلترا وخلال محاولته السفر إلى دولة إنجلترا، ألقي القبض عليه بمطار “شارل ديغول” بفرنسا من قبل شرطة الحدود الفرنسية.
حيث تم متابعة المتهم أمام محكمة الجنايات الابتدائية بدار البيضاء اليوم الأحد، وحكم عليه بعام حبسا موقوفة النفاذ.

وقائع القضية
حيث يُستخلص من الملف أن محاضر عناصر الضبطية الشرطة القضائية لأمن الجيش الجزائر، التابعة للمديرية المركزية لأمن الجيش الوطني، لاسيما التقرير الإجمالي المؤرخ في 08/09/2024 الخاص بتوقيف المسمى “م. سماعيل” بتاريخ 01/09/2024 في حدود الساعة (3:05) بالقرب مسجد “عبيدة ابن اعمر بلدية باش جراح ولاية الجزائر، حيث أن المتهم يقوم بالإشادة بالتنظيم الإرهابي المدعو ” الدولة الإسلامية ” ، من خلال نشره الفيديوهات خاصة
بالتنظيم الإرهابي ” داعش” عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، المعرف باسم ” papai kouma”
بتاريخ 01/09/2024 قام عناصر الضبطية القضائية بتفتيش مسكن المتهم وبتاريخ 01/09/2024 قام عناصر الضبطية القضائية بتسخير أحد متعاملي الهاتف النقال من أجل موافاتهم بالمعلومات التقنية لمدة سنة واحدة والتي أسفرت على أن المتهم تلقى على رقمه الهاتفي اتصالين من رقمين أجنبيين.
و بتاريخ 02/09/2024 قام عناصر الضبطية القضائية بالتفتيش الالكتروني على الدعامات الالكترونية المحجوزة، أين تم العثور على تسجيلات صوتية لدروس الجهاد، مقاطع فيديو لمساجين تابعين لجماعة الدولة الإسلامية ، صور الأسلحة مختلفة.

” تصريحات المتهم ”

لدى سماع المتهم” مزياش سماعيل” من طرف عناصر الضبطية القضائية، صرح لهم أنه خلال الحرب التي كانت قائمة بدولة سوريا، قام بمشاهدة مقاطع فيديو لأفراد تابعين للنظام السوري، يقومون بتعذيب أفراد مدنيين من مختلف شرائح المجتمع رجال أطفال و نساء …)، مما دفعه للتعمق في البحث حول هذه المسألة، إلى أن صادف فيديوهات خاصة بجبهة النصرة لرجال يقومون بتحرير المدنيين من السجون السورية وتقديم الإسعافات لهم الأمر الذي أثار ، استحسانه، وتأثر بهذه الفيديوهات وأصبح كثير الإطلاع عليها ومتابعتها بداعي الفضول والتعاطف مع الشعب السوري.
وأكد المتهم أنه لم يفكر إطلاقا في الالتحاق بهذه الجماعات، ولم يحاول الاتصال بهم، كما قام مؤخرا بمشاركة مقطع فيديو جهادي خاص بإصدارات الدولة الإسلامية عبر خاصية قصتي Story بحسابه الشخصي على
موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك Papai Kiouma” تعاطفا منه مع أهالي غزة، مضيفا أنه قام بتاريخ 2021.09.02 بمشاركة انشودة جهادية خاصة بإصدارات الدولة الإسلامية بحسابه الشخصي على تطبيق تيك توك المعرفة بـ ” wilioutlawo@” ، وقام بتحميل مقاطع فيديو لمساجين تابعين لجماعة الدولة الإسلامية من تطبيق “تيك توك” ظنا منه أنهم مساجين فلسطينيين، وخلال سنة 2021 قام بتصوير ومشاركة بهذا مقطع فيديو للحراك الشعبي، يحتوي على شعارات تتهجم على المؤسسة العسكرية بصفحته الشخصية على موقع” تيك توك” ولكنه لم يقوم بترديد هذه الشعار.

“مقاطع صوتية، محاضرات تحريضيةللالتحاق بداعش”

بخصوص الشريحة الهاتفية، المستعملة من طرفه والمسجلة باسم خالد أفاد أنه خلال سنة 2014 أو 2015 قام باقتناء هذه الشريحة الهاتفية بواسطة بطاقة التعريف الوطنية لشخص يجهل هويته ، والتي تحصل عليها من عند المدعو “رضا ” دون تحديد هوية هذا الأخير، وقام باقتنائها بهدف استعمالها في التواصل مع الفتيات.
وصرح أنه يحوز ضمن بطاقة الذاكرة التي تم ضبطها بحوزته على مجموعة من المقاطع الصوتية، محاضرات تحريضية على الجهاد والالتحاق بالجماعات الإرهابية، ولم يقم بسماعها إطلاقا ، بالإضافة إلى حيازته على مجموعة من صور الأسلحة مختلفة، قام بتحميلها من مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بدافع الإعجاب لا غير.
بخصوص هاتفه النقال متعدد الوسائط صرح أنه قام بشرائه سنة 2015 بحي بلفور الحراش بالجزائر، وأنه لا يعلم إن كان ذات الهاتف مستعمل من أو جديد.
مضيفا أنه متابع لصفحة الإرهابي المدعو Amir Dz على تطبيق “تيليغرام” من أجل الإطلاع على منشوراته لا غير، ولم يقوم إطلاقا بالتفاعل معها أو بالتواصل مع صاحبها.

” الحرقة على السفينة”
و خلال سنة 2000 هاجر بطريقة غير شرعية على متن سفينة نقل السلع، انطلاقا من ميناء الجز باتجاه ميناء ساليرينو جنوب إيطاليا، وبمجرد وصوله استقل حافلة إلى باريس فرنسا، وعند التحاقه بباريس قام بشراء جواز سفر فرنسي مزور من عند شخص مغربي يجهل هويته بـبمقهى “ببارباز “فرنسا من أجل التنقل إلى دولة انجلترا وخلال محاولته السفر إلى دولة إنجلترا ألقي القبض عليه بمطار “شارل ديغول” بفرنسا من قبل شرطة الحدود الفرنسية، كونه كان حاملا سفر ، مزور، وقام بتقديم نفسه على أنه المسمى “معمري عبد الصمد” من جنسية مغربية ليتم تحويله إلى الجزائر.
” الحرقة باتجاه إنجلترا ”
وأضاف المتهم أنه اقتنى بعدها جواز سفر مزور من السوق السوداء بفرنسا ليسافر بواسطته إلى دولة إنجلترا على متن القطار، وعند وصوله إلى دولة إنجلترا تكفل به أبناء حيه المقيمين بطريقة غير الشرعية هناك، إلى غاية عثوره على عمل بمحل بطريقة الصنع “الخبز اللبناني” ، لدى شخص يهودي يدعى شارل بمنطقة 07 sisters اين زاول ذات النشاط لمدة سنة لينتقل بعدها للعمل لدى شركة مختصة في التنظيف لمدة 6 أشهر، ثم باشر العمل بأحد المطاعم بمنطقة Holgate East كمعد للسلطة لمدة 3 سنوات، ليقوم صاحب المطعم بتغيير نشاطه التجاري، عليه توقف عن العمل.
واضاف المتهم انه خلال سنة 2008، قام بسرقة بعض الملابس من أحد المحلات التجارية ليتم إلقاء القبض عليه من طرف شرطة لندن، ثم تم تسليمه استدعاء لحضور جلسة النطق بالحكم، غير انه لم يحضر الجلسة وقام بالهروب إلى مدينة أخرى بعد ذلك تحصل على عمل بإحدى الشركات تصنيع الخزائن الحديدية بمنطقة Black Stock Road إلى غاية توقيفه من طرف شرطة لندن، وتم بعد تقديمه أمام العدالة ليتم الحكم عليه ب3 أشهر حبسا نافذا وبعد استنفاذه العقوبة، تم تحويله إلى مركز حجز المهاجرين غير الشرعيين بمطار لندن أين يقي هناك لمدة سنة واحدة

” ترحيل المتهم إلى الجزائر ”

وأضاف المتهم انه تم ترحيله إلى أرض الوطن خلال سنة 2009، وعند عودته إلى التراب الوطني اشتغل كموزع جرائد للمحلات بولاية بومرداس ليقوم سنة 2013 بالسفر بموجب جواز سفر بيومتري إلى دولة فرنسا، وكان يقوم بشراء ونقل علب سجائر من نوع “Marlboro” من الجزائر إلى دولة فرنسا ويقوم ببيعها هناك، في حين يشتري من عائدات ما باعه ملابس هواتف نقالة وعطور ليقوم بإعادة بيعها في الجزائر وخلال أواخر شهر مارس من سنة 2024 ، تنقل إلى دولة السعودية من أجل أداء مناسك العمرة رفقة صديقه المدعو “تينا” الساكن بباش جراح الجزائر صاحب محل لكراء السيارات أين مكث هناك لمدة عشرة أيام، تعرف خلالها على شخص كان معـه بنفس البعثة مصري الجنسية، يبلغ من العمر حوالي 78 سنة، أستاذ اللغة العربية، فتبادلا الأرقام الهاتفية وبقي معه على تواصل عبر تطبيق موقع التواصل الاجتماعي “WhatsApp لا غير ولم يتواصل معه ، وبخصوص اتصالاته مع الأرقام الأجنبية عبر تطبيق ” Whatsapp ” صرح أنها تعود لأبناء حيه وإخوته المقيمين بمختلف البلدان الأروبية (إسبانيا، فرنسا، انجلترا)، أما الرقم الهاتفي الفرنسي الذي اتصل بتاريخ 2024.06.24 ، فصرح أنه يعود لأخيه “م خليفة” المقيم حاليا بباريس فرنسا كما يجهل هوية صاحب الرقم الهاتفي الألماني الذي يتلقى رسائل نصية عبر تطبيق Whatsapp ” من أرقام أجنبية، يجهل هوية أصحابها، متمثلة في طلب الانضمام إلى عروض العملة الرقمية “Bitcoin” وكان يتبع توجيهاتهم المتمثل في النقر على الروابط ، وأنه لم يقوم بتحويل أو إستلام أي مبالغ مالية بخصوص هذه العملة.
ياسمينة دهيمي

مقالات مشابهة

  • عام “سورسي” لحرّاق جزائري عن تهمة الإشادة بالأفعال الإرهابية
  • “الجبة ” تجذب زوار فعاليات يوم التأسيس في بوليفارد الباحة
  • أمير القصيم يُطلق مسيرة “يوم التأسيس” بالمنطقة بمشاركة الهجانة والخيالة و400 طالب وطالبة
  • وزارة الدفاع تطلق فيلمًا مصورًا بعنوان “العوجا 17:47” مستوحى من أحداث حقيقية
  • “الداخلية” تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة ذكرى “يوم التأسيس”
  • انطلاق فعاليات “مهرجان البن الثاني” في رجال ألمع
  • اختتام الدورة الأكبر لمعرضي آيدكس ونافدكس 2025
  • وزير “البيئة” يعقد لقاءات ثنائية مع نظيريه الأردني والمصري
  • «متحف زايد الوطني».. برنامج متكامل لنشر المعرفة وتعزيز المشاركة المجتمعية
  • هزاع بن زايد يستقبل وفداً من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة و”أدنوك” لاستعراض المبادرات التنموية في منطقة العين