رئيس الاستخبارات التركي يلتقي مسؤولين عراقيين بعد أسبوع من مقتل 9 جنود
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
التقى رئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم قالن، الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني، وفق ما ذكرت وكالة الأناضول.
وأوضحت مصادر أمنية تركية، الثلاثاء، أن قالن أجرى زيارة إلى العاصمة العراقية بغداد، حسب الأناضول.
وأضافت أن قالن التقى الرئيس العراقي ورئيس الوزراء، وممثلي طوائف السنة والشيعة والتركمان.
وأوضحت أن قالن تناول خلال لقاءاته مكافحة الإرهاب وتهديدات تنظيم "بي كي كي" والخطوات المشتركة التي يمكن اتخاذها في مكافحة هذا التنظيم.
كما بحث قالن خلال لقاءاته في العراق، مسائل التعاون الأمني وكيفية مواصلة التعاون في مكافحة تنظيم الدولة.
وتطرق أيضا إلى مستجدات الأوضاع في قطاع غزة وانعكاساتها على العراق ودول المنطقة.
كان الجيش التركي أعلن الأسبوع الماضي عن مقتل 9 جنود وإصابة 4 آخرين خلال اشتباكات مع مسلحين من تنظيم "بي كي كي" حاولوا التسلل إلى قاعدة تركية في شمال العراق
وأعلنت وزارة الدفاع التركية، تدمير 29 هدفا للمسلحين شمالي العراق وسوريا في غارات جوية أسفرت عن مقتل عدد كبير من المسلحين بحسب بيان عسكري تركي.
ويأتي الهجوم الأخير بعد مقتل 12 جنديا تركيا في أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي في هجومين منفصلين على قاعدتين عسكريتين تركيتين في شمال العراق.
ويشن الجيش التركي بانتظام عمليات عسكرية برية وجوية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني ومواقعهم في شمال العراق، في إقليم كردستان العراق وفي منطقة سنجار الجبلية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية العراقي الجيش التركي تركيا الكردستاني العراق تركيا كردستان الجيش التركي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نيجيريا: مقتل 212 إرهابيًا وتحرير 152 رهينة في عمليات خلال أسبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الأمنية النيجيرية قتل 212 إرهابيًا من جماعة "بوكو حرام" وتنظيم داعش في غرب إفريقيا، خلال عمليات نفذتها طوال الأسبوع الماضي، كما قامت بتحرير 152 شخصا احتجزتهم هذه الجماعات كرهائن.
وأورد موقع "لانوفيل تريبون" الإخباري أن هذه العمليات الأمنية المنظمة على عدة جبهات، هدفت إلى تفكيك الخلايا النشطة واستعادة السيطرة على المناطق المتضررة من الهجمات المسلحة.
وقد مكنت الجهود المشتركة التي بذلتها القوات النيجيرية البرية والجوية من الحد بشكل كبير من القدرات العملياتية للإرهابيين في شمال البلاد، وهي المنطقة التي كثيرا ما تستهدفها هذه الجماعات المسلحة.
وعلى الرغم من هذه الانتصارات التي حققتها القوات النيجيرية، الا ان الجماعات المسلحة لاتزال نشطة في عدة مناطق في البلاد. وتستغل هذه الجماعات المسلحة الثغرات الأمنية لتنفيذ عمليات الاختطاف والنهب والهجمات المستهدفة.
وتواجه نيجيريا منذ عدة سنوات انعدامًا أمنيًا متزايدًا، لا سيما في شمال البلاد، حيث تتزايد الهجمات ضد المدنيين. وأصبحت عمليات الاختطاف للحصول على فدية ممارسة شائعة، تستهدف السكان المدنيين وكذلك المدارس والمسافرين. وفي السنوات الأخيرة، كثفت السلطات النيجيرية جهودها لمكافحة الإرهاب، لكن الوضع لا يزال هشا.