المركز القومي للمسرح يشيد بمشروع "هنا عاش"
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
اشاد الفنان إيهاب فهمي، رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، ’’ بمشروع وزارة الثقافة ’’ هنا عاش ’’ مؤكدا أن الدكتور نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة والعاملين بالوزارة، يبذلون كل الجهد لتوثيق ويؤرخون الرموز المصرية، بأن مصر هى الرائدة فى مجال الفن بكل أنواع الفنون.
وأكد أن ’’ هنا عاش ’’ مشروع عظيم يذكر الإجيال ويقول لهم شوفو هنا كان يعيش رمز من رموز الفن، مما يحدث حالة شجن بين الأجيال لبعضها.
وأستكمل حديثه مؤكدا أن الدولة تولي أهتماما كبيرا برموز الفن والقوة الناعمة، عبر أطلاق الرئيس عبدالفتاح السيسي شخصيا أسم الفنان سمير غانم، على أحد المحاور، ثم أصبح تقليد فى نقطة مضيئة وتم أطلاق أسم الفنان عادل أمام، كما تم أطلاق أسم الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، لأفتا أن كل فنانين مصر وجه التحية للرئيس على رعاية الدولة لرموز الفن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز القومي للمسرح مشروع هنا عاش الفنان إيهاب فهمي المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات المركز القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها للعام 2024 – 2025
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
كرمة سامي مدير المركز القومي للترجمة
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية "خالد سالم" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023.
وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلًا بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
نبذة عن "مسرح ما بعد الدراما"
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية "مروة مهدي عبيدو" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023.
ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف