استشهاد 6 نازحين.. الأونروا تعلن قصف الاحتلال لأكبر ملاجئها في خان يونس
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إن أحد أكبر ملاجئها في خان يونس جنوب قطاع غزة تعرض للقصف أمس وهو ما أدى إلى استشهاد 6 نازحين وإصابة عدد أكبر أثناء القتال في محيطه، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وذكرت الأونروا: "موظفونا والمرضى والنازحون محاصرون داخل المستشفيات القليلة المتبقية في خان يونس".
وقالت الوكالة في بيان نشرته على منصة "إكس": "570 ألف شخص في غزة يواجهون جوعاً كارثياً".
ودعت الأونروا إلى "زيادة المساعدات بشكل كبير مع تزايد خطر المجاعة".
وأشارت الوكالة إلى أن "القتال العنيف، مع إعاقة الجهود الإنسانية بسبب مشاكل الوصول، وانقطاع الاتصالات تعيق قدرة الأونروا على تقديم مساعدة فعالة وآمنة".
وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي وصل إلى إلى 25490 شهيدًا و63354 مصابًا منذ 7 أكتوبر الماضي، مضيفةً أنه منذ بدء العدوان الإسرائيلي استشهد 370 فلسطينيًا في الضفة الغربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهود الإنسانية الصحة في غزة اللاجئين الفلسطينيين القتال العنيف انقطاع الاتصالات خطر المجاعة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين نازحين
إقرأ أيضاً:
الأونروا : مناطق شمال الضفة تشهد أكبر موجة نزوح سكاني منذ حرب 67
كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الأونروا ) اليوم السبت 5 أبريل 2025 ، أن العدوان العسكري الإسرائيلي المستمر في شمال الضفة الغربية المحتلة تسبب في "أكبر موجة نزوح سكاني منذ حرب عام 1967".
وفي منشور على حسابها عبر منصة إكس، قالت الأونروا إن "العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة في شمال الضفة الغربية تسببت في أكبر موجة نزوح سكاني منذ حرب (يونيو/ حزيران) عام 1967".
وفي 5 يونيو 1967، وقعت صدامات عسكرية بين إسرائيل من جهة، وكل من مصر وسوريا والأردن والعراق من جهةٍ ثانية، وبدعم عسكري ومالي وفني من الجزائر ولبنان والسعودية والكويت.
وآنذاك، مثلت القضية الفلسطينية عنصراً أساسياً في الصراع العربي الإسرائيلي، الذي جسّدته هذه الحرب، إذ كانت الأراضي الفلسطينية التي لم تحتلّها إسرائيل عام 1948، تخضع لإدارتين عربيّتَين، الأولى مصرية مسؤولة عن قطاع غزة ، والثانية أردنية مسؤولة عن الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
وخلال الأيام الستة التي دارت فيها رحى الحرب وما يطلق عليها "بالنكسة"، احتلّت إسرائيل الضفة وغزة، وشبه جزيرة سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السورية.
وقال مؤرّخون إن إسرائيل نهبت المناطق التي احتلّتها عام 1967، واستغلّت مصادرها المائية والاقتصادية، ما ساهم في دعم اقتصادها.
وتتكرر بعض مشاهد "النكسة" من نزوح وتدمير ممنهج لأحياء سكنية، فيما يُجمع الفلسطينيون أن حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية الحالية تبقى الأشرس والأقسى منذ عام 1967.
وشددت الأونروا في منشورها، أن "العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة في شمال الضفة أسفرت عن تدمير ممنهج، وتهجير قسري للفلسطينيين، وتضمنت أوامر هدم أثرت على العائلات الفلسطينية ومخيمات اللاجئين".
وأكدت أنها "تواصل العمل مع شركائها لتقديم مساعدات إنسانية عاجلة ودعم نفسي واجتماعي للعائلات النازحة بالضفة".
وتابعت الأونروا، أن فرقها بالضفة تقوم بتقديم الخدمات الأساسية، وتوفير عيادات صحية متنقلة، وخدمات التعلم عبر الإنترنت، إلا أن الوضع لا يزال "مقلقًا للغاية".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين تفاصيل لقاء وزير الخارجية المصري مع وفد حركة فتح أكثر من 350 طفلا فلسطينيا في سجون الاحتلال الإسرائيلي ألبانيز: الدليل على قتل المسعفين في رفح تم إخفاؤه الأكثر قراءة الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية في حي الجنينة برفح مكتب نتنياهو: نقلنا مقترحا بديلا للمقترح المقدم من الوسطاء محدث: 3 شهداء وإصابات بقصف إسرائيلي غربي دير البلح الرئيس عباس يهنئ الشعب الفلسطيني بحلول عيد الفطر عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025