ضمنت سوريا إحدى البطاقات الأربع لأفضل المنتخبات في المركز الثالث، بعدما رفعت رصيدها إلى 4 نقاط بفارق نقطة عن أوزبكستان التي حلت في المركز الثاني.

تمكن منتخب سوريا من تحقيق إنجاز تاريخي ببلوغ الدور الثاني في كأس آسيا لكرة القدم لأول مرة، بعد فوزه الصعب على الهند بنتيجة 1-0 في المباراة التي أقيمت يوم الثلاثاء في الجولة الأخيرة للمجموعة الثانية من البطولة القارية المقامة في قطر.

اقرأ أيضاً : غياب الشناوي يلقي بظلاله على مستقبل مصر في كأس الأمم الإفريقية

سجل اللاعب البديل عمر خريبين هدف الفوز الوحيد في الدقيقة 76، ليقود منتخب بلاده إلى التأهل للدور الثاني بعدما فشل في ذلك في الست مشاركات السابقة.

وفي المباراة الثانية لنفس المجموعة، انتهت مواجهة أستراليا وأوزبكستان بتعادل 1-1، حيث حسمت أستراليا صدارة المجموعة بتأهلها إلى الدور الثاني برفقة أوزبكستان.

وضمنت سوريا إحدى البطاقات الأربع لأفضل المنتخبات في المركز الثالث، بعدما رفعت رصيدها إلى 4 نقاط بفارق نقطة عن أوزبكستان التي حلت في المركز الثاني. أما الهند، فودعت البطولة بتصدرها المركز الرابع الأخير بدون رصيد من النقاط.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: سوريا المنتخب السوري كأس امم اسيا فی المرکز

إقرأ أيضاً:

هل ينهي إنريكي لعنة سان جيرمان في «أبطال أوروبا»؟

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة بعد إقصاء صلاح «أوروبياً».. رافينيا يطارد ميسي والكرة الذهبية! بالا يقتحم قائمة أفضل 100 موهبة هجومية في العالم


تأهل باريس سان جيرمان إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، من قلب «ملعب أنفيلد»، عندما أطاح ليفربول بركلات الترجيح، بعد التعادل 1-1 في مجموع المباراتين، وتجاوز سان جيرمان دور الـ16 في البطولة الأوروبية للمرة الرابعة فقط في المواسم التسعة الماضية، ولا شك أن الفضل في ذلك يعود إلى مدربه الإسباني العملاق لويس إنريكي، وبعد قيادته الفريق إلى نصف نهائي البطولة في موسمه الأول، يبدو إنريكي عازماً على تحقيق حلم الباريسيين للفوز بالبطولة للمرة الأولى في تاريخهم. 
وبالنظر إلى سجل المدرب «54 عاماً» في أبطال أوروبا حتى الآن، يُشير ذلك بلا شك إلى أن سان جيرمان وجد أخيراً الحل لمشاكله الأوروبية، بينما يشارك إنريكي في دوري الأبطال للمرة الخامسة، بعد أن أمضى 4 سنوات في قيادة منتخب إسبانيا، وسجله في أوروبا مذهل بكل المقاييس، وفي موسمه الأول في البطولة مدرباً لبرشلونة، قاد إنريكي العملاق الإسباني إلى لقبه الرابع والأخير في البطولة حتى الآن.
وبعد ذلك، قاد الفريق الإسباني إلى ربع النهائي مرتين متتاليتين، قبل أن يغادر النادي ليتولى المهمة مع منتخب إسبانيا، ولآن عاد إنريكي إلى كرة القدم المحلية عازماً على الفوز بالبطولة مجدداً، ويبدو أنه يستكمل مسيرته مع النادي الباريسي، ويحقق إنريكي «2 نقطة» في المباراة بعد 36 فوزاً و6 تعادلات و15 هزيمة على مدار 5 مواسم في دوري الأبطال.
وفي تاريخ أبطال أوروبا، فإن فوز إنريكي 63.2% هو ثاني أفضل معدل بين جميع المدربين الذين أشرفوا على 30 مباراة على الأقل، فيما يعد يوب هاينكس 68.1% المدرب الوحيد الذي تفوق عليه.

مقالات مشابهة

  • "الأحمر الأولمبي" يؤكد استعداده لمنافسات غرب آسيا
  • الأهلي بطلًا لنخبة آسيا
  • أربع فرق تتأهل إلى ربع نهائي البطولة الرمضانية بذمار
  • للمرة الأولى بعد سقوط الأسد.. احتفالات في أنحاء سوريا بالذكرى الـ14 لانطلاق "الثورة السورية"
  • الجيش الأوكراني يختنق.. وترامب يحذر للمرة الأولى من مجزرة مروعة لم نشهد مثلها منذ الحرب العالمية الثانية.. ماذا يحدث؟
  • سيليا ويكان تبلغ نهائي الدوري العالمي للكاراتي
  • حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد الأقصى تصعيد خطير
  • هل ينهي إنريكي لعنة سان جيرمان في «أبطال أوروبا»؟
  • شيانتيك تثأر من تشنغ وتضع قدماً في نصف نهائي إنديان ويلز
  • للمرة الثانية خلال اسبوع.. قوات حفظ القانون تؤمن محيط السفارة السورية