الرأس الأخضر يطيح بالمغرب ويبلغ مونديال كرة اليد
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
نجح منتخب الرأس الأخضر في بلوغ المربع الذهبي لبطولة أمم إفريقيا لكرة اليد، الجارية وقائعها بمصر إلى غاية يوم السبت القادم، بعد إطاحته بالمنتخب المغربي.
وفاز منتخب الرأس الأخضر، على المغرب بنتيجة 31 – 22 في المباراة التي أقيمت بينهما بالقاهرة. ليوم الثلاثاء، في ربع النهائي.
وبهذه النتيجة تأهل الرأس الأخضر إلى نصف النهائي وضمن تأهله إلى منافسة كأس العالم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الرأس الأخضر
إقرأ أيضاً:
الوشم الإلكتروني..تقنية جديدة تُطبع على الجلد وتقرأ الدماغ
تعد اختبارات تخطيط كهربية الدماغ القياسية عملية شاقة، إذ يتعين على المرضى الجلوس ساكنين لساعات، ورؤوسهم مغطاة بأسلاك وأقطاب كهربائية لاصقة، ولكن الآن، نجح العلماء في تطوير مراقبة نشاط الدماغ باستخدام تقنية جديدة: "الوشم الإلكتروني".
وفي أول تطور من نوعه، بحسب موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ"، طور الباحثون حبراً سائلاً يمكن طباعته على فروة رأس المريض لمراقبة نشاط الدماغ في الوقت الفعلي، و يمكن استخدام هذه التقنية لمراقبة موجات الدماغ والتشخيص العصبي.
وعلاوة على ذلك، يمكن أن تمهد الطريق لواجهات الدماغ والحاسوب الأكثر تقدماً، وقال نانشو لو، المؤلف المشارك في الدراسة في جامعة تكساس في أوستن: "إن ابتكاراتنا في تصميم المستشعرات والحبر المتوافق بيولوجيا والطباعة عالية السرعة تمهد الطريق لتصنيع أجهزة استشعار الوشم الإلكترونية على الجسم في المستقبل، مع تطبيقات واسعة النطاق داخل وخارج الإعدادات السريرية".
والوشم الإلكتروني عبارة عن "مستشعرات صغيرة" تلتصق بالجلد، ويمكن استخدامها للكشف عن مجموعة متنوعة من الوظائف الجسدية، مثل معدل ضربات القلب ونشاط العضلات ودرجة حرارة الجلد.
وطور الباحثون حبرًا سائلًا جديدًا مصنوعًا من البوليمرات الموصلة، ومن المثير للاهتمام أن هذا الحبر يمكن أن يخترق الشعر ويلتصق بفروة الرأس، ويشكل مستشعرا رقيقا يمكنه اكتشاف نشاط الدماغ، و في هذه الدراسة، تم استخدام خوارزمية كمبيوتر لتصميم وضع أقطاب تخطيط كهربية الدماغ على فروة الرأس، ثم قامت طابعة نفث الحبر الرقمية بوضع طبقة رقيقة من الحبر السائل على هذه البقع، مما أدى إلى إنشاء الوشم الإلكتروني، و هذه العملية سريعة، ولا تتطلب تلامسا، ولا تسبب ألما، كما أنه وبينما أخذت الأقطاب الكهربائية التقليدية في الفشل بعد 6 ساعات فقط، استمرت الوشم الإلكتروني في العمل بقوة طوال اليوم.