نجح منتخب الرأس الأخضر في بلوغ المربع الذهبي لبطولة أمم إفريقيا لكرة اليد، الجارية وقائعها بمصر إلى غاية يوم السبت القادم، بعد إطاحته بالمنتخب المغربي.

وفاز منتخب الرأس الأخضر، على المغرب بنتيجة 31 – 22 في المباراة التي أقيمت بينهما بالقاهرة. ليوم الثلاثاء، في ربع النهائي.

وبهذه النتيجة تأهل الرأس الأخضر إلى نصف النهائي وضمن تأهله إلى منافسة كأس العالم.

بينما سيلعب المنتخب المغربي على تحديد المراكز من الخامس إلى الثامن.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الرأس الأخضر

إقرأ أيضاً:

تقييد وبندقية في الرأس.. لغز غياب كرويف عن كأس العالم 1978

لعقود ظل غياب يوهان كرويف عن مونديال 1978 لغزًا محيرًا شغل جماهير كرة القدم، خاصة الهولنديين الذين اعتقدوا أن وجوده كان سيقود منتخب بلادهم إلى اللقب الذي لم يظفروا به حتى اليوم، لكن بعد 30 عامًا، كشف كرويف بنفسه عن السبب الحقيقي.

قبل ذلك، تعددت النظريات حول أسباب انسحابه عن المونديال، فالبعض اعتقد أنه كان احتجاجا سياسيا على الحكم العسكري في الأرجنتين، بينما قال آخرون إن زوجته أجبرته على الاعتزال بعد انتشار شائعات عن خيانته لها خلال مونديال 1974.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مليار دولار قيمة جوائز كأس العالم للأندية 2025list 2 of 2أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدمend of list

بعد 3 عقود أسقط كرويف كل تلك الفرضيات وأفصح بنفسه عن السبب الحقيقي وذلك في حوار أجراه مع إذاعة كتالونيا عام 2008.

وفي تلك المقابلة، كشف كرويف أنه قبل سنة من كأس العالم 1978، اقتحم مجهولون منزله، قيدوه تحت تهديد السلاح، ووضعوا بندقية على رأسه أمام زوجته وأطفاله.

وبعد الحادثة، عاش كرويف تحت حراسة الشرطة لمدة 4 أشهر، حيث كان أطفاله يذهبون إلى المدرسة برفقة رجال أمن، فيما تحرّك هو في كل مكان بحماية شخصية.

وقال كرويف في الحوار "أدركت أن الأسرة أهم من كرة القدم والشهرة، وقررت أن أكون عقلانيًا وأترك اللعبة".

ولم يقتصر الأمر على اعتزال كرويف اللعب الدولي، بل غادر برشلونة أيضًا في العام نفسه، لينتقل إلى الدوري الأميركي، وكأنه كان يبتعد تمامًا عن الأضواء.

يعد كرويف أسطورة كرة القدم في هولندا وأحد أفضل اللاعبين في التاريخ (الفرنسية)

ولم ينتهِ الغموض عند هذا الحد، فحتى اليوم لا تزال هوية المقتحمين مجهولة. وهناك من يعتقد أن النظام العسكري الأرجنتيني كان وراء الحادث، لإبعاد كرويف عن المونديال ومنْح منتخبهم فرصة أكبر للفوز باللقب.

إعلان

ويرجح آخرون أنهم كانوا جزءًا من عمليات الخطف التي انتشرت في إسبانيا آنذاك، حيث تعرض لاعب برشلونة إنريكي "كيني" لعملية مشابهة عام 1981.

وفي النهاية، لم يشارك كرويف في المونديال، وخسرت هولندا النهائي أمام الأرجنتين، ليبقى السؤال مطروحًا: ماذا لو لم يهدد كرويف؟ هل كانت هولندا ستفوز بكأس العالم لأول مرة في تاريخها؟

ربما يكون هذا أحد أكبر أسئلة "ماذا لو؟" في تاريخ كرة القدم.

مقالات مشابهة

  • درك العاصمة يطيح بـ 45 شخصا ويحجز مخدرات وأسلحة  
  • الأمن العراقي يطيح بمسؤول التمويل والدعم لعناصر “داعش” في صلاح الدين
  • 5 خطوات لتدليك فروة الرأس وتعزيز نمو الشعر
  • بطولة كأس مصر| غزل المحلة يتخطى فاركو ويبلغ ربع النهائي بعد شوطين إضافيين
  • تقييد وبندقية في الرأس.. لغز غياب كرويف عن كأس العالم 1978
  • تمبور يطيح بعدد من وزراء حكومته
  • شباب اليد يواجه المانيا ١٣ و ١٥ مارس وديا استعدادا للمونديال
  • ترامب يشير إلى احتمال تمديد الموعد النهائي لبيع تيك توك
  • ذهاب ثمن النهائي في الدوري الأوروبي.. أفضلية إيطالية وتراجع إنجليزي وإسباني
  • ترامب يمدد الموعد النهائي لبيع "تيك توك"