استراليا واوزبكستان يتأهلان للدور الـ16 وسوريا تنتظر نهاية دور المجموعات بكأس آسيا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
الثلاثاء, 23 يناير 2024 4:44 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
فرض منتخب اوزباكستان لكرة القدم، التعادل 1-1 على نظيره الاسترالي في الجولة الاخيرة من المجموعة الثانية لكأس آسيا المقامة حاليا بقطر.
وافتتح مارتين يول التسجيل لمنتخب أستراليا في الدقيقة “46” من الوقت بدل الضائع من ركلة جزاء، فيما نجح عزيزبيك باحراز التعادل لأوزبكستان، بالدقيقة “78 من زمن اللقاء.
وبهذا التعادل، رفع منتخب استراليا رصيده إلى 7 نقاط في صدارة المجموعة الثانية بفارق نقطتين عن الوصيف أوزبكستان، ليضمن المنتخبين بلوغ ثمن نهائي أمم آسيا.
وفي المجموعة ذاتها، تفوق منتخب سوريا، على نظيره الهندي، بهدف نظيف عصر اليوم، ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الثانية من بطولة كأس أمم آسيا.
واحرز هف المباراة الوحيد عمر خربين، من تسديدة قوية داخل منطقة الجزاء بالدقيقة “76”.
وبهذا الانتصار الثمين، رفعت سوريا رصيدها إلى 4 نقاط في المركز الثالث بترتيب المجموعة الثانية، بينما بقيت الهند بلا نقاط في مؤخرة المجموعة.
وينتظر نسور قاسيون، نتائج بقية مجموعات بطولة آسيا، من أجل بلوغ دور الـ16، ضمن أفضل ثوالث.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
نهاية المشوار الأوروبي.. 12 فرقة تغادر البطولة بنتائج ضعيفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسدل الستار على دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، حيث شهدت البطولة خروج ١٢ فريقًا لم تتمكن من حجز مقعدها في الأدوار الإقصائية.
جاءت هذه الفرق من مختلف الدوريات الأوروبية، وبعضها خاض البطولة بآمال كبيرة لكنها لم تحقق النتائج المطلوبة للبقاء في المنافسة.
زغرب كان الأقرب زغربدينامو زغرب كان الأقرب للبقاء برصيد ١١ نقطة، لكنه لم ينجح في مواصلة المشوار.
شتوتجارت وشاختار دونيتسك قدما مستويات متفاوتة لكنهما لم يجمعا ما يكفي من النقاط للتأهل، حيث حصل الأول على ١٠ نقاط والثاني على ٧ نقاط.
شتوتجارتأما بولونيا وسرفينا زفيزدا وشتورم جراتس فقد ودعوا البطولة برصيد ٦ نقاط، حيث افتقدوا إلى الثبات في الأداء وعانوا أمام الفرق الكبرى.
بينما لم يتمكن سبارتا براج من تحقيق أكثر من ٤ نقاط في مجموعة صعبة، وهو نفس السيناريو الذي واجهه لايبزيج وجيرونا وريد بول سالزبورج الذين خرجوا بثلاث نقاط فقط لكل منهم.
في أسفل الترتيب، عانت فرق سلوفان براتيسلافا ويونج بويز بشكل كبير، حيث لم تحصد أي نقطة خلال مشوارها في البطولة، ليودع الفريقان المنافسة دون تحقيق أي نتيجة إيجابية.
رغم الخروج المبكر، يبقى أمام هذه الفرق فرصة التعويض في البطولات المحلية والمسابقات الأوروبية الأخرى، بينما تستمر الفرق المتأهلة في سباق المنافسة على اللقب الأغلى في القارة.