خرجت المنظمة الوطنية للصحافيين الرياضيين الجزائريين، عن صمتها لرفع الغموض حول البيان الذي أصدره الاتحاد الموريتاني الشقيق لكرة القدم.

وكان الاتحاد الموريتاني، قد اتهم في بيان رسمي بعض وسائل الإعلام الجزائرية الخاصة بنشر “أخبار زائفة” تخص منتخب “المرابطون”.

وأوضحت المنظمة الوطنية للصحافيين الرياضيين الجزائريين، أنه وحرصا منها على رفع كل لبس ولغط وإظهار الحقيقة كاملة، قامت بتحر وتدقيق في المنشور “الزائف”.

وتأكدت أن مصدره ليس وسيلة إعلام جزائرية خاصة كانت أو حكومية.

كما دعت ذات المنظمة مختلف وسائل الإعلام، إلى الحيطة والحذر من السقوط في فخ المحاولات البائسة للتشويش على العلاقات الممتازة بين الجزائر وموريتانيا حكومة وشعبا.

مناشدة في الوقت ذاته الأشقاء في موريتانيا بعدم الانسياق وراء ألة التضليل المارقة التي تسعى في كل مرة للإساءة للجزائر وضرب مصداقية صورتها وسمعتها.

وفي الأخير أشارت ذات المنظمة إلى أنها: “تؤمن إيمانا راسخا بان المواجهات الرياضية بين الجزائر وموريتانيا ومثلما جرت العادة. لن تكون سوى فرصة جديدة لتعزيز وتوطيد أواصر المحبة والأخوة بين الاشقاء والسمو بها لانها هي الفائزة في النهاية بالتأكيد. وليخسأ المنافقون والحاقدون.”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023

إقرأ أيضاً:

أبو عبيدة وبوادر المرحلة 2 من الإتفاق

#أبو_عبيدة وبوادر المرحلة 2 من الإتفاق
#ليندا_حمدود

عاد صوت الأمة وخطيبها وزعيم القيادة وناطقها من أرض الرباط بعسقلان الملثم الناطق العسكري لكتائب الشهيد عزّ الدين القسام أبو عبيدة.
كان خطاب اليوم الذي بدأه بتهنئة للأمة الإسلامية بشهر رمضان الفضيل عتب على حصار والجوع لعالم أعور لا يريد أن يسمع صوت الغزاوي المكلوم وتضمن ما يلي:

التزمنا بالاتفاق احترامًا لتعهدات الإخوة الوسطاء من الأشقاء العدو تنصل من الكثير من التزاماته التي هي حقوق أساسية لشعبنا. العدو مارس البلطجة والتسويف والعربدة. عقدة الإجرام والسادية تعشش في عقل المحتل في غزة ولبنان وسوريا وكل المنطقة. قيادة العدو لا تزال تحاول التنصل من الاتفاق سعيا للحصول على غطاء أمريكي لممارسة العدوان على شعبنا. قيادة العدو تحاول التنصل من الاتفاق سعيا من رئيس الحكومة لتغليب المصلحة الحزبية على حياة أسراه.
تركيز على إختراقات الكيان الصهيوني في الإتفاق بمرحلته الأولى وتهرب تام في تنفيذ المرحلة الثانية ومطالبة الوسطاء بالتدخل لكي تتوقف الإنتهاكات ويرفع الحصار وسياسة التجويع الذي اعتمدتها حكومة الكيان الفاشية.
فماذا يحضر الوسيط الأمريكي بعدما جلس مفاوض وجه لوجه مع حماس في خطوة سباقة لسلام أو لهدوء قبل العاصفة الغادرة بالعودة للحرب ؟ مقالات ذات صلة هل خرج خادم الشعب عن النص؟؟ 2025/03/06

مقالات مشابهة

  • الشرع: النظام الساقط خلف جراحات عميقة.. وهؤلاء يزرعون الفتنة
  • افتتاح ذا جولف لاونج وتكريم المنتخبات الوطنية للمراحل السنية
  • الهلال يفوز على تولدي برباعية نظيفة في الدوري الموريتاني
  • الرئيس السوري:ما يحصل في سوريا متوقع ويجب أن نحافظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي
  • شرطة لندن تحاول إنزال رجل تسلق بيغ بن حاملا علم فلسطين
  • إنتاج الغاز لم يتوقف في الحقل المشترك بين السنغال وموريتانيا
  • بدلاً عن فينيسيوس.. الأندية السعودية تحاول إغراء لاعب جديد من ريال مدريد
  • وزير خارجية إيطاليا يؤكد أهمية تعزيز الحوار مع الولايات المتحدة لحماية الصادرات الأوروبية
  • الجزائر تشارك في اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي بجدة
  • أبو عبيدة وبوادر المرحلة 2 من الإتفاق