متوعداً بالرد على الإعتداءات .. متحدث صنعاء العسكري يكشف تفاصيل ’’أهداف’’ الطائرات الأمريكية والبريطانية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
الجديد برس/
كشفت قوات صنعاء، الثلاثاء، اهداف العدوان الأمريكي – البريطاني الأخير على اليمن.
وافاد المتحدث الرسمي العميد يحي سريع بأن الطائرات الامريكية والبريطانية شنت فجر اليوم نحو 18 غارة 12 منها على العاصمة صنعاء و3 على الحديدة وغارتان على تعز وثالثة على البيضاء.
وتوعد العميد سريع برد على تلك الاعتداءات.
وكانت قناة الميادين نقلت عن مصدر عسكري في صنعاء قوله بأن الغارات طالت مواقع تعرضت على مدى الثمان السنوات الماضية لقصف متكرر، مشيرا إلى أن تلك المواقع تكاد تكون مهجورة.
وتشن القوات الامريكية والبريطانية عدوان مكثف على اليمن منذ الحادي عشر من يناير الجاري ضمن محاولات كسر الحصار اليمني على إسرائيل.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يكشف عن نمو توطين الإنفاق العسكري
كشف معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي عن وصول نسبة توطين الإنفاق العسكري إلى 19.35% مقابل 4% في 2018م، وصولًا إلى توطين ما يزيد عن 50% من الإنفاق الحكومي على المعدات والخدمات العسكرية بحلول عام 2030، مع زيادة في عدد المنشآت المُصرَّحة والمرخَّصة في قطاع الصناعات العسكرية لتصل إلى 296 منشأة حتى الربع الثالث من 2024م، مشيرًا إلى استحداث الهيئة لسلاسل إمداد في قطاع الصناعات العسكرية، وتعزيز المشتريات العسكرية من الشركات المحلية بقيمة 13 مليار ريال، مع تصنيع طائرات مسيرة محلية تعمل في الميدان وشركات استدامة للعديد من المنظومات الدفاعية وتصنيع زوارق اعتراضية سريعة.
جاء ذلك خلال حديث معاليه في الجلسة الحوارية “تكامل الجهود الحكومية في تنمية المحتوى المحلي”، ضمن أعمال منتدى المحتوى المحلي 2024 المقام في الرياض.
9
وبين العوهلي أن تنمية المحتوى المحلي من أهم أولويات ومستهدفات رؤية المملكة 2030، التي عملت عليها الهيئة العامة للصناعات العسكرية، حيث بلغت نسبة المحتوى المحلي في الشركات العاملة بقطاع الصناعات العسكرية 38%، وتقدّر مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي بـ 5 مليارات ريال، مع إطلاق 11 سياسة ولائحة للتشريعات المتعلقة بقطاع الصناعات العسكرية، وذلك لرفع مستوى الحوكمة في القطاع وتعزيز ثقة المستثمرين به، والإسهام في رفع معدلات المحتوى المحلي، وبناء قدرات جديدة في مجال التصنيع وتقديم الخدمات، مما يسهم في المحتوى المحلي، ويخلق العديد من الفرص الوظيفية النوعية.