الإعلان عن قوائم ترشيحات الأوسكار لعام 2024.. بث مباشر
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
انطلق منذ قليل البث المباشر للإعلان عن قوائم ترشيحات الأوسكار لعام 2024 قبل الحفل السنوي المقرر إقامته يوم 10 مارس المقبل.
يقدم كل من زازي بيتز بطلة فيلم Joker وجاك كويد بطل Oppenheimer حدث الإعلان عن قوائم ترشيحات الأوسكار على الهواء مباشرة عبر منصات الأكاديمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
يعود مقدم البرامج الشهير جيمي كيميل لاستضافة حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2024، وهي المرة الثانية على التوالي بعدما تولى المهمة العام الماضي.
جيمي كيميل استضاف حفل الأوسكار 3 مرات سابقة، منها عامي 2017 و2018 ، ويعد من أفضل من تولوا هذه المهمة، إلى جانب إيلين ديجينيرس.
جذب حفل توزيع جوائز الأوسكار العام الماضي الذي استضافه جيمي كيميل وسخر فيه كثيرا من صفة ويل سميث لزميله كريس روك العام الأسبق، حوالي 19 مليون مشاهد متفوقا على حفلي جرامي وإيمي، كما حصل على تقييمات عالية.
ومن المتوقع أن يتفوق فيلم Oppenheimer في قوائم ترشيحات الأوسكار بعد تراجع نظيره باربي في حفلات الجوائز الماضية، وحصوله على نصيب الأسد من التكريمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوسكار ترشيحات الأوسكار توزيع جوائز الأوسكار جيمي كيميل حفل توزيع جوائز الأوسكار حفل الاوسكار
إقرأ أيضاً:
المنافسة تشتعل.. أوفر 10 أفلام حظا للفوز بجوائز الأوسكار 2025
بقيت أسابيع قليلة على أكبر احتفالية سينمائية سنوية، وهي حفل توزيع جوائز الأوسكار رقم 97 المقررة إقامته في الثاني من مارس/آذار المقبل.
وتتنافس على جوائز الأوسكار هذا العام عدد كبير من الأفلام في 23 فئة مختلفة تكرم أهم أفلام عام 2024.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"دوغ مان" يهيمن على شباك التذاكر وفيلم ميل غيبسون يتراجعlist 2 of 2الفلسفة في خدمة الدراما.. استلهام أسطورة سيزيف بين كامو والسينما المصريةend of listوكالعادة، يُعرض حفل التوزيع على قنوات "إيه بي سي"، لكن هذا العام -وللمرة الأولى- سيتم بثه حيا على منصة "هولو"، وسيقدم الحفل الكوميديان كونان أوبراين.
ونتناول هنا الأفلام الأكثر ترشحا للجوائز هذا العام، وتحديدا أعلى 10 أفلام حصولا على الترشيحات، والتي من المتوقع حصادها أكبر عدد من الجوائز.
"إيميليا بيريز".. 13 ترشيحايحظى فيلم "إيميليا بيريز" بألقاب عدة، فهو أكثر أفلام 2024 ترشحا لجوائز الأوسكار بـ13 ترشيحا، وأكثر فيلم غير أميركي يحصل على مثل هذا العدد من الترشيحات، والفيلم من إنتاج كل من المكسيك وفرنسا وبلجيكا.
وتشمل ترشيحات "إيميليا بيريز" كل من أفضل فيلم، وممثلة في دور رئيسي (كارلا صوفيا غاسكون)، وممثلة في دور مساعد (زوي سالدانا)، وفيلم دولي ومخرج (جاك أوديار)، وسيناريو مقتبس، ومونتاج، وصوت، وتصوير، ومكياج وشعر، وموسيقى تصويرية، وأغنية أصلية.
الفيلم موسيقي كوميدي، وتدور أحداثه في أجواء من الجريمة والإثارة، في مزيج لا يتكرر كثيرا بين الأفلام السينمائية.
إعلانوعلى الرغم من الترشيحات المتعددة والجوائز التي حصدها فإنه لاقى الكثير من الانتقادات من الجمهور والنقاد في المكسيك الذين انتقدوا تمثيل الثقافة المكسيكية وكلمات الأغاني واللجوء إلى الصور النمطية في التعامل مع الشخصيات المكسيكية والحوار الإسباني.
"الوحشي" 10 ترشيحاتفيلم "الوحشي" يأتي في المركز الثاني من حيث عدد الترشيحات للأوسكار، إذ حصل على 10 ترشيحات تشمل: أفضل فيلم، أفضل مخرج (برادي كوربيت)، أفضل ممثل في دور رئيسي (أدريان برودي)، أفضل ممثل في دور مساعد (جاي بيرس)، أفضل ممثلة في دور مساعد (فيلسيتي جونز)، وأيضا ترشيحات لسيناريو أصلي، موسيقى تصويرية، تصوير، مونتاج، وتصميم إنتاج (ديكور).
"الوحشي" دراما تاريخية ملحمية، وهو إنتاج مشترك بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والمجر، وتدور أحداثه حول ناجٍ يهودي من الهولوكوست وُلد في المجر وهاجر إلى الولايات المتحدة، حيث يكافح لتحقيق الحلم الأميركي مثل غيره من المهاجرين.
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ81، إذ تم منح المخرج كوربيت جائزة الأسد الفضي لأفضل إخراج، ويعود فيه الممثل أدريان برودي إلى دور الناجي من الهولوكوست، والذي حاز عنه جائزة الأوسكار عام 2002 عن فيلم "عازف البيانو".
"ويكيد" 10 ترشيحات"ويكيد" (Wicked) فيلم موسيقى آخر يصل إلى الأوسكار ويحصد عددا كبيرا من الترشيحات وصلت إلى 10 ترشيحات.
الفيلم مقتبس من الفصل الأول من المسرحية الموسيقية "ويكيد"، والمستوحاة من رواية "غريغوري ماكغواير" لعام 1995، وهي تمثل إعادة تصور لكتب "أوز" وفيلم "ساحر أوز" الشهير.
يتلاعب الفيلم بتنميط القصص الخيالية، ويتتبع قصة شخصية من المفترض أنها شريرة، وكيف يظلمها العالم الاعتيادي بسبب مظهرها.
ترشح الفيلم لجوائز أفضل فيلم وممثلة في دور رئيسي (سينثيا إريفو)، وممثلة في دور مساعد (أريانا جراندي)، وتصميم أزياء، ومونتاج، ومكياج، وتصميم إنتاج (ديكور)، وموسيقى تصويرية، وصوت، ومؤثرات بصرية.
إعلان "مجهول تماما".. 8 ترشيحات"مجهول تماما" فيلم موسيقي وسيرة ذاتية عن المغني وكاتب الأغاني الأميركي بوب ديلان.
يقدم الفيلم حياة ديلان منذ نجاحه الأول في موسيقى الفولك حتى الجدل الكبير بشأن استخدامه الآلات الكهربائية في مهرجان نيو بورت للفولك عام 1965.
وعنوان الفيلم مستوحى من الكورس في أغنية بوب ديلان "مثل الرولينغ ستون" التي صدرت عام 1965.
ترشح الفيلم لـ8 جوائز أوسكار، وهي: أفضل فيلم، ومخرج (جيمس مانغولد)، وممثل في دور رئيسي (تيموثي تشالاميت)، وأفضل ممثل مساعد (إدوارد نورتون)، وأفضل ممثلة مساعدة (مونيكا باربرو)، وأفضل سيناريو مقتبس، وأفضل صوت، وأفضل تصميم أزياء.
"المجمع البابوي".. 8 ترشيحات"المجمع البابوي" (Conclave) فيلم إثارة سياسي، وفيه ينظم الكاردينال توماس لورانس مجمعا لاختيار البابا التالي، ويكتشف خلال هذا المجمع الكثير من الأسرار والفضائح المتعلقة بالمرشحين الرئيسيين.
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان تيلورايد السينمائي الـ51، وحصل على مراجعات إيجابية من النقاد مع إشادة بالأداء والإخراج والسيناريو والتصوير السينمائي.
ترشح الفيلم لـ8 من جوائز الأوسكار، وهي: أفضل فيلم، وممثل في دور رئيسي (رالف فينس)، وممثلة في دور مساعد (إيزابيلا روسيليني)، وسيناريو مقتبس، وموسيقى تصويرية، ومونتاج، وتصميم إنتاج (ديكور)، وتصميم ملابس.
"أنورا".. 6 ترشيحات"أنورا" فيلم كوميدي درامي من تأليف وإخراج ومونتاج شون بيكر، يتناول الفيلم قصة الزواج القصير بين أنورا، وهي راقصة في أحد الملاهي، وفانيا زاخاروف ابن رجل روسي ذو نفوذ كبير، وخلال هذه العلاقة تكتشف أنورا الكثير عن نفسها ومكانتها في العالم.
حصل الفيلم على العديد من الجوائز، وعلى رأسها جائزة السعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائي، كما حصل على 6 ترشيحات في جوائز الأوسكار: أفضل فيلم، ومخرج، وأفضل ممثلة في دور رئيسي (مايكي ماديسون)، وأفضل ممثل في دور مساعد (يورا لبوريسوف)، وسيناريو أصلي، ومونتاج.
إعلانويعد هذا ترشيح الأوسكار الأول للمخرج شون بيكر الذي قدّم على مدار مسيرته السينمائية أفلاما محدودة الميزانية تفكك أزمات المجتمع الأميركي، خاصة الطبقة الدنيا من ذوي البشرة البيضاء.
"كثيب.. الجزء الثاني".. 5 ترشيحات"كثيب.. الجزء الثاني" فيلم خيال علمي ملحمي من إخراج ديني فيلنوف وبطولة تيموثي تشلاميت، ليصبح لدى الممثل الشاب فيلمان في قائمة أكثر الأفلام ترشحا لجوائز الأوسكار هذا العام.
الفيلم تتمة لفيلم "كثيب" الذي أُنتج في 2021، وكلاهما اقتباس من الرواية بالاسم ذاته والمنشورة عام 1965 للكاتب فرانك هربرت.
يتتبع هذا الجزء مغامرة بول أتريدس وهو يتحد مع شعب الفريمين من كوكب الصحراء أراكيس لشن الحرب ضد بيت هاركونن الذي يمثل قيم الاستعمار والاستغلال في هذا العالم الفضائي.
ترشح الفيلم لـ5 جوائز أوسكار، وهي: أفضل فيلم، وتصوير، وتصميم إنتاج، وصوت، ومؤثرات بصرية.
لم يترشح مخرج الفيلم ديني فيلنوف لجائزة أفضل مخرج، الأمر الذي أثار جدلا في الأوساط السينمائية، وسبق أن ترشح فيلنوف عام 2016 عن فيلم الخيال العلمي "الوافد".
"المادة".. 5 ترشيحات"المادة" (The Substance) فيلم رعب جسدي كتبته أخرجته كورالي فارجيه.
يتناول الفيلم قصة الممثلة الشهيرة سابقا إليزابيث سباركل التي ينسى العالم أمرها تدريجيا، وذلك بعد طردها من قبل منتج برنامجها التلفزيوني بسبب كبر سنها في عيد ميلادها الـ50.
تستخدم إليزابيث عقارا من السوق السوداء يخلق نسخة أصغر منها بكثير، لتكتشف مع الأحداث العديد من التأثيرات الجانبية غير المتوقعة والمرعبة للغاية.
ترشح الفيلم لـ5 جوائز أوسكار، وهي: أفضل فيلم، وإخراج، وممثلة في دور رئيسي (ديمي مور)، وسيناريو أصلي، ومكياج.
ومن المتوقع أن يفوز الفيلم بالجائزة الأخيرة، خصوصا مع تفوق صُنّاعه في تحويل بطلته الجميلة ديمي مور إلى الوحش الذي شاهدناه في اللقطات الأخيرة.
إعلان "نوسفيراتو".. 4 ترشيحات"نوسفيراتو" فيلم رعب قوطي من إخراج وتأليف روبرت إيغر، وهو إعادة إنتاج لفيلم "نوسفيراتو.. سيمفونية الرعب" الذي أُنتج في عام 1922، والذي كان بدوره اقتباسا من رواية "دراكولا" الشهيرة من تأليف برام ستوكر.
"نوسفيراتو" من بطولة بيل سكارسغارد ونيكولاس هولت وليلى-روز ديب، وتدور أحداثه في بدايات القرن الـ19 حول شخصية قادمة من عالم الرعب الكلاسيكي، شخصية مظلمة ومفعمة بالغموض تزيد معاناة البشر.
ترشح الفيلم لـ4 جوائز أوسكار، وهي: أفضل تصوير، وتصميم أزياء، وتصميم إنتاج، ومكياج، مما يدل على فرادة التجربة البصرية للفيلم مقارنة بأفلام الرعب الرائجة.
"أنا ما زلت هنا".. 3 ترشيحات"أنا ما زلت هنا" فيلم برازيلي فرنسي في إنتاج مشترك، مقتبس من قصة حقيقية، وينتمي إلى نوع الدراما والسيرة الذاتية مع طابع سياسي واضح.
الفيلم من إخراج والتر ساليس، ومن سيناريو مستوحى من مذكرات مارسيلو روبينز بايفا التي صدرت عام 2015 بالاسم نفسه.
"أنا ما زلت هنا" من بطولة فيرناندا توريس بدور يونيش بايفا، الأم والناشطة السياسية التي كافحت بعد الاختفاء القسري لزوجها السياسي المعارض روبينز بايفا خلال الدكتاتورية العسكرية في البرازيل، إذ سعت إلى إثبات وفاته ورعاية عائلتها الكبيرة التي فقدت عائلها بشكل عنيف ومفاجئ في الوقت ذاته.
تعرّض الفيلم بعد عرضه في البرازيل إلى حملة مقاطعة من اليمين المتطرف، لكنه أصبح أعلى الأفلام البرازيلية تحقيقا للإيرادات منذ جائحة "كوفيد-19″، وترشح لعدد كبير من الجوائز، منها 3 جوائز أوسكار، وهي: أفضل فيلم، وأفضل فيلم دولي، وأفضل ممثلة في دور رئيسي (فيرناندا توريس).
ومن المتوقع فوزه بجائزة أفضل فيلم دولي على أقل تقدير، في حين تنافس توريس بشدة على جائزة أفضل ممثلة.
وبالإضافة إلى الـ10 أفلام الأعلى ترشيحا لجوائز الأوسكار هناك أفلام أخرى ترشحت لأكثر من جائزة واحدة، وهي "سنغ سنغ"، و"الروبوت البري"، و"المتدرب"، و"تدفق"، و"أولاد النيكل"، و"ألم حقيقي".
إعلان