صحيفة بريطانية: خلافات السعودية والإمارات تحرق أتباعهم في اليمن
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحيفة بريطانية خلافات السعودية والإمارات تحرق أتباعهم في اليمن، الجديد برس أكدت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن السعودية على خلاف متزايد مع الإمارات بشأن مستقبل اليمن.وأكدت الصحيفة أن ذلك .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة بريطانية: خلافات السعودية و الإمارات تحرق أتباعهم في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
أكدت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن السعودية على خلاف متزايد مع الإمارات بشأن مستقبل اليمن.
وأكدت الصحيفة أن ذلك الخلاف يؤدي لحرق أتباع الدولتين في اليمن حيث تدعم الرياض وأبوظبي الجماعات المتنافسة في جنوب البلاد وأجزاء من وسطه وغربه.
وقالت الصحيفة إن الحكومة البريطانية دعت محمد بن سلمان لزيارة لندن في وقت لاحق من هذا العام، لافتة بأن هذه الزيارة أول زيارة يقوم بها بن سلمان إلى لندن منذ مقتل جمال خاشقجي.
وبحسب الصحيفة، أعلن المستشار الألماني، أولاف شولتس، هذا الأسبوع أنه لن يبيع طائرات من طراز يوروفايتر تايفون للسعودية، في ضربة للعلاقات التجارية السعودية البريطانية، حيث أن ثلث مكونات الطائرة تأتي من ألمانيا، مما يوفر لبرلين حق النقض “الفيتو” بشأن بيع الطائرات.
كما كشفت الصحيفة أن ألمانيا تريد رؤية المزيد من التقدم في محادثات السلام السعودية مع حكومة صنعاء، في حين أن الرياض على خلاف متزايد مع أبوظبي بشأن مستقبل اليمن، حيث تدعم كل منهما الجماعات المتنافسة في جنوب البلاد.
ونقلت الصحيفة عن مستشارة منظمة العفو الدولية قولها:”إنه يجب محاسبة محمد بن سلمان وحكومته على الانتهاكات التي ارتكبها المسؤولون السعوديون، بما في ذلك مقتل خاشقجي، وعلى استخدام التعذيب على نطاق واسع في السجون السعودية والقصف العشوائي للمدنيين في اليمن”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة بریطانیة فی الیمن
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأميركية تصدر رخصة بشأن الاتصالات في اليمن
حيروت – متابعات
أصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية الرخصة العامة رقم 23A، التي تُجيز بعض المعاملات المتعلقة بالاتصالات، البريد، وبعض الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت في اليمن، رغم العقوبات المفروضة على الحوثيين بموجب لوائح العقوبات على الإرهاب العالمي (GTSR) ولوائح العقوبات على المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTOSR).
وشمل ذلك العمليات المتعلقة باستقبال أو إرسال خدمات الاتصالات في اليمن، بما يشمل البريد والخدمات الرقمية، وتبادل الاتصالات عبر الإنترنت، مثل: المراسلة الفورية والبريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المدونات، مشاركة الصور والأفلام، خدمات التعاون عبر الإنترنت، الاجتماعات عبر الفيديو، والمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، منصات التعلم الإلكتروني، والترجمة الآلية.
وتفيد الرخصة بعدم السماح في بيع أو تأجير معدات وتقنيات الاتصالات، وبيع أو تأجير قدرات شبكات الاتصالات، مثل الأقمار الصناعية والبنية التحتية. ومنع أي معاملات مالية أو تعاملات مع أفراد أو كيانات محظورة بموجب العقوبات الأمريكية، ما لم يتم السماح بها بشكل منفصل.
يشار إلى أن الرخصة لا تلغي العقوبات بالكامل، لكنها تتيح استثناءات معينة تهدف إلى تسهيل تدفق المعلومات والتواصل داخل اليمن، مع ضمان عدم استفادة الكيانات المحظورة منها.