أمانة حائل توظف التقنيات المتطورة في التحديد الدقيق لملاحظات التشوه البصري بالمنطقة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
المناطق_واس
وظفت أمانة منطقة حائل في عام 2023 عدداً من التقنيات المتطورة التي أسهمت بشكل كبير في التحديد الدقيق لملاحظات التشوه البصري وأتمتة إجراءات المتابعة لضمان جودة المعالجات لعناصر التشوه البصري ، وذلك ضمن مواكبة مستهدفات ورؤية المملكة 2030 لتحقيق جودة الحياة وتحسين المشهد الحضري بالمنطقة.
أخبار قد تهمك أمانة حائل و “المياه الوطنية” تناقشان أوجه التعاون لتعزيز جودة الخدمات المحلية 22 يناير 2024 - 11:15 مساءً أمانة حائل تنقل مباريات كأس آسيا في عدد من المنتزهات 13 يناير 2024 - 8:34 مساءً
وبين مساعد الأمين للإعلام والتواصل المؤسسي بالأمانة المهندس سعود آل علي أن الأمانة استخدمت عدة مبادرات تقنية من أهمها الرصد باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وطائرات الدرونز، والداش كام على سيارات المراقبين وسيارات النفايات، بالإضافة إلى التصوير البانورامي (360) بتقنية الخرائط المتنقلة (MX9)، بهدف خفض مستوى التشوهات بالمدينة على كافة المرافق العامة والأحياء والطرق الرئيسية ، والإسهام في العديد من التحليلات المكانية والوصفية لملاحظات التشوه البصري، ووضع الخطط الاستباقية والحلول لمعالجات أكثر استدامة بالطرق الرئيسية والأماكن العامة والحيوية وفي عمليات تحديد الجهات والإدارات ذات الصلة بعمليات المعالجة ، مشيراً إلى أن الأمانة تستهدف خلال عام 2024 تنفيذ المزيد من المبادرات التي تعمل على تحسين المشهد الحضري وترفع رضا سكان المدينة عن الخدمات المقدمة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة حائل التشوه البصری
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدين قرار الاحتلال بإغلاق صندوق ووقفية القدس
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة) قرار الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير بإغلاق صندوق ووقفية القدس، المؤسسة الخيرية والتنموية والإنسانية، والذي يأتي إطار السياسات الإسرائيلية الممنهجة في فرض وقائع جديدة تستهدف تقويض الوجود الفلسطيني، وطمس الهوية العربية لمدينة القدس المحتلة.
وأضافت في بيان لها اليوم، الأربعاء، أن الخطوة تأتي استمراراً للإغلاقات المتواصلة لجميع المؤسسات والجمعيات والهيئات العاملة في القدس الشرقية، واستكمالاً لجرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والتهويد والضم، التي تمعن سلطات الاحتلال بارتكابها في تحد وانتهاك صارخين للقانون وإرادة المجتمع الدولي.
وحذرت الأمانة العامة من السياسات الإسرائيلية الممنهجة والرامية إلى تهويد القدس وكسر صمود المقدسيين، تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته الأخلاقية والقانونية بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية خاصة المتعلقة بالأوضاع في القدس الشرقية، من خلال خطوات جادة وفاعلة تجبر الاحتلال على التراجع عن سياسته الاستعمارية العنصرية بالامتثال لقرارات الشرعية الدولية، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.