كاظم الساهر| بدء الدعاية الرسمية لألبومه الشتوي الجديد (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
انطلقت الدعاية الرسمية لألبوم القيصر كاظم الساهر “وفية”، والمقرر طرحه خلال الأيام القليلة المقبلة، عبر كامل المنصات الموسيقية وموقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب".
موعد طرح ألبوم كاظم الساهر الجديد “وفية”ومن المقرر أن يتم طرح ألبوم كاظم الساهر الجديد “وفية” يوم الخميس الموافق 25 يناير الجاري، وطرحت الصفحات الرسمية للقيصر مقاطع من الدعاية الرمسةي للألبوم تمهيدًا لطرحه.
عدد أغاني ألبوم كاظم الساهر الجديد
ومن المقرر ان يضم ألبوم كاظم الساهر الجديد 12 أغنية مع تواجد بارز للشاعرين نزار قباني وكريم العراقي، بجانب بعض من كلمات كاظم الساهر، وبمشاركة “ياسر البيلي، دارين شبير، داوود الغنام، خليل عيلبوني، وآخرون”، على أن تكون أحد أغاني الألبوم بعنوان “وفيّة” والتي قال بعض من كلماتها خلال إحدى لقاءاته التلفزيونية حديثًا، وهي “الله يعلم يا وفية كم ضاقت الدنيا عليا لما أضعتك من يديا اعذريني سامحيني سيذوب قلبي من حنيني الله يعلم الله يعلم يا وفيّة”.
ألبوم موسيقي لكاظم الساهر مع ميشال فاضل
أغنية وفية لـ كاظم الساهر من كلمات الشاعر الراحل كريم العراقي، ألحان كاظم الساهر، وأصر الساهر على طرح أولى أغنيات ألبومه من كلمات الراحل كريم العراقي إهداءً لروحه.
وفي سياقٍ متصل جمهور القيصر على موعد آخر مع ألبوم موسيقي بعنوان "ميشال فاضل يعزف كاظم الساهر"، والذي سيتضمن 10 معزوفات مميزة، وتم الانتهاء من نصفه.
آخر ألبومات كاظم الساهر حدثيني
كانت آخر ألبومات كاظم الساهر “حدثيني” شتاء 2019، والذي تضمن 5 أغنيات “دلوعتي، حنية، حدثيني، سلام على رافديك، صباح الخير ياهانم”.
Hold your Fire.. كاظم الساهر بالإنجليزية للمرة الأولى
كانت أحدث إصدارات كاظم الساهر الغنائية من خلال أغنية Hold your Fire، التي أطلقها كدعوة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، من تلحينه وكلمات توم لو، مستوحاة من فكرة كاظم الساهر
توزيع ميشال فاضل
بالتعاون مع جمعية الأمم المتحدة للموسيقى الكلاسيكية بإدارة بريندا فونجوفا
وتقول كلماتها"
Deep in our hearts We hold a longing for peace We pray for a time When the fighting will cease ( x2) Our frightened children running for their lives Violence steals their innocence Only sadness in their eyes Just for being born of a race or a creed the fallen angels of political greed HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE Hold for those who love for you and for me HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE Hold for those who love for you and me WE ARE TIRED WE ARE TIRED . Two lovers torn apart he weeps to the sky she paid with her life No time to say goodbye (x2) No time to say goodbye . HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE Hold for those who love for you and me HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE HOLD YOUR FIRE Hold for those who love for you and me WE ARE TIRED
تابعوا آخر أخبار بوابة الوفد الإلكترونية عبر Google News
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
تحليل: الحوثيون يستغلون الضربات الأمريكية لتعزيز الدعاية والتجنيد
يمن مونيتور/ (رويترز)
يحاول الحوثيون المدعومون من إيران استغلال الحملة الأميركية عليهم لتعزيز الدعاية وجهود التجنيد مع تصعيد الولايات المتحدة ضرباتها الجوية وعقوباتها الاقتصادية على اليمن، بحسب محللين.
ونشر الحوثيون الإثنين، أي بعد أربعة أيام على مقتل 80 شخصا في غارات أميركية على ميناء رأس عيسى النفطي على ساحل البحر الأحمر، مقطعا ترويجيا لهم عبر “تلغرام” بعنوان “حاضرون للقتال” صُوّر باستخدام طائرات مسيّرة وتقنيات عالية الدقة، وتم انتاجه بشكل احترافي.
ويستعرض الفيديو التدريبات العسكرية المكثّفة للحوثيين المدعومين من إيران، على وقع موسيقى حماسية. ويظهر عناصر ملثمون يطلقون النار على أهداف تحمل أعلام الولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا، وهي دول شاركت في الهجمات على اليمن منذ كانون الثاني/ يناير 2024.
وعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في العام 2023، وضع الحوثيون أنفسهم في موقع المساند للقطاع الفلسطيني المحاصر، وأعلنوا إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة في اتجاه الدولة العبرية، واستهداف سفن يقولون إنها مرتبطة بها في بحر العرب والبحر الأحمر، ما أدى الى عرقلة حركة الملاحة في هذا الممر الحيوي للتجارة العالمية.
وبعدما لوّح الحوثيون، وهم جزء من “محور المقاومة” بقيادة طهران المناهض لإسرائيل والولايات المتحدة، باستئناف هجماتهم ضد الدولة العبرية عقب إعلان الأخيرة وقف دخول المساعدات الانسانية الى قطاع غزة، صعّدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقفها من المتمرّدين، وبدأت شنّ غارات جوية شبه يومية منذ 15 آذار/ارس أسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص في اليمن، وفق ما أعلن الحوثيون.
ويرى أستاذ الشؤون الدولية في جامعة أوتاوا الكندية توماس جونو أن “الحوثيين يسعون جاهدين لاستغلال الحملة الأميركية المكثفة عليهم لأغراض دعائية”، موضحا أنهم يستخدمون الإعلام “لتصوير أنفسهم كمقاومين ضد الولايات المتحدة وشركائها الإقليميين، بما في ذلك زيادة التجنيد محليا”.
لكن جونو يؤكد أنه “يصعب تحديد مدى نجاح هذه الجهود الحوثية”.
– تجنيد أطفال –
يشارك عشرات الآلاف من اليمنيين في المسيرات التي يدعو إليها الحوثيون بشكل منتظم ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، وتقام في صنعاء التي يسيطرون عليها منذ العام 2014. ويحث المتمردون اليمنيين على التعبئة، ويقولون إن عشرات الآلاف منهم تقدموا لخوض دورات تدريب عسكرية منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وحذّرت منظمة “هيومن رايتس ووتش” في شباط/فبراير الماضي، من التزايد الملحوظ في أعداد الأطفال الذين جنّدهم الحوثيون منذ بدء الحرب في غزة، مشيرة الى أن عمر بعضهم لا يتجاوز 13 عاما.
وبثّت قناة “المسيرة” التابعة للمتمردين مقابلات لجرحى أصيبوا في الهجوم على ميناء رأس عيسى، وهو الأكثر حصدا للأرواح منذ استئناف واشنطن لضرباتها على اليمن في منتصف آذار/مارس، تعهّدوا فيها مواصلة دعم غزة.
ويقول الخبير في الشؤون اليمنية المقيم في الولايات المتحدة محمد الباشا لفرانس برس إن استهداف واشنطن للبنية التحتية الاقتصادية للحوثيين “يأتي بتكلفة بشرية باهظة”، مضيفا أن ذلك “قد يُكثّف عمليات التعبئة والتجنيد الحوثية”.
ويرى محللون أن الضربات الأميركية تمكنت من تدمير بعض القدرات العسكرية للحوثيين وأرغمت قادتهم على الاختباء.
وأتت الضربات الأميركية المتجددة اعتبارا من الشهر الماضي، بعد نحو عقد من المواجهة بين المتمردين، والتحالف العسكري بقيادة السعودية الداعم للحكومة المعترف بها دوليا، وبعد نحو عام من ضربات نفذتها واشنطن ضد الحوثيين خلال عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.
ويشرح الشريك المؤسس لمركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي أن المختلف هذه المرة هو أن الحملة الأميركية “تلاحق القيادات الحوثية بشكل حثيث”.
ويضيف لفرانس برس أن الهجمات على شبكة الاتصال ومراكز القيادة والأهداف العسكرية ألحقت “أضرارا غير مسبوقة في بنية الحركة (…) لكن يمكن إصلاحها في حال توقّفت الحملة دون اللجوء إلى عملية برّية أو مسار سياسي”.
– ضغط اقتصادي –
تُضيّق واشنطن الخناق على المتمردين الحوثيين ماليا كذلك من خلال فرض عقوبات على المصارف واستهداف البنية التحتية مثل ميناء رأس عيسى الذي كان يعدّ مصدرا حيويا للطاقة والموارد لتمويل الاقتصاد في مناطق سيطرة حركة “أنصار الله”.
وفرضت الخزانة الأميركية الأسبوع الماضي عقوبات على “بنك اليمن الدولي” مشيرة إلى دعمه للمتمردين الحوثيين.
وفي آذار/مارس، فرضت إدارة ترامب عقوبات على قادة حوثيين وأعادت تصنيف الجماعة “منظمة إرهابية أجنبية”.
ويشدّد الخبير في قضايا اليمن في “معهد رويال يونايتد سيرفيسز” البريطاني براء شيبان على أن “الضرر الاقتصادي أكبر بكثير” من تداعيات الضربات العسكرية.
ويقول شيبان لفرانس برس إن “إدارة ترامب تستهدف البنوك التي لا تزال تعمل في صنعاء. وتنقل العديد من البنوك مقراتها إلى عدن (مقر الحكومة المعترف بها دوليا) خوفا من تلك العقوبات”.
ويلخص الوضع الراهن بالقول إن “الناس مُرهقون ومنهكون”، مضيفا أن “الوضع الاقتصادي سيئ للغاية، والناس يريدون فقط أن تنتهي دائرة العنف”.