الكومي: صلاح يريد العودة للمعسكر في أسرع وقت ولا تقللوا منه
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أكد إيهاب الكومي عضو اتحاد الكرة، أن منتخب مصر يملك طبي على أعلى مستوى، مضيفا إلى أن محمد صلاح قائد الفراعنة، يريد العودة بأقصى سرعة ممكنة.
أضاف الكومي في تصريحات تلفزيونية: منتخب مصر يمتلك جهاز طبي على أعلى مستوى، وعندما خضع صلاح للأشعة بعد الإصابة أظهرت أنه يعاني من شد في العضلة الخلفية، مع أول اختبار بعد بدء فترة العلاج، وجد طبيب المنتخب ضرورة إجراء أشعة جديدة وبدأ التواصل مع الفريق الطبي لليفربول.
وتابع: صلاح يريد العودة في أقصى سرعة ممكنة، وهو يرى أن وسائل العلاج أفضل في إنجلترا، صلاح لم يسافر الأحد لأنه يعلم أن مباراة كاب فيردي "عنق زجاجة" وكان يريد مساندة ودعم زملائه.
وأضاف: لا يجب أن تقللوا من صلاح، مندهش من الحملة الممنهجة ضده، فهو رمز لمصر، وأي نجم قد يخفق في أي مباراة.
وواصل: وافقنا كأعضاء اتحاد الكرة على سفر صلاح إلى إنجلترا بعد أخذ رآينا ولم يرفض أحد، ولابد أن نشجع منتخب مصر ونقف خلفه وهذا ليس وقت تصفية حسابات.
وصعد منتخب مصر إلى دور الـ 16 من كأس الأمم الأفريقية، بعد التعادل مع كاب فيردي بهدفين لكلاهما، ليتأهل الفراعنة وصيفا برصيد 3 نقاط، بعد تحقيق ثلاث تعادلات من ضمنهم غانا، وموزمبيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صلاح اتحاد الكرة إيهاب الكومي الكومي الفراعنة منتخب مصر منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس البرازيل يحث على تحرك أسرع لتحقيق انبعاثات صفرية
ريو دي جانيرو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مجموعة العشرين: قلق عميق إزاء الوضع الإنساني في غزة ولبنان «كوب 29» يبني على بيان «العشرين»حث الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أمس، زعماء مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى على تسريع أهدافهم المناخية الوطنية، داعياً إلى الوصول لصافي انبعاثات صفرية قبل الموعد المحدد بخمس إلى عشر سنوات.
وفي افتتاح آخر جلسات قمة مجموعة العشرين المنعقدة في ريو دي جانيرو، اقترح لولا أن تحدد البلدان موعداً أقرب لأهدافها للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2040 أو 2045، بدلاً من عام 2050 كما تعهدت البرازيل والعديد من الدول الأخرى.
وقال: «يتعين علينا أن نبذل مزيداً من الجهود على نحو أفضل»، مشيراً إلى أن هذا العام ربما يكون الأكثر دفئاً على الإطلاق في العالم مع تزايد وتيرة الكوارث المناخية مثل الفيضانات والجفاف وشدتها.
وأضاف «ليس هناك وقت نضيعه».
وتعتبر دول مجموعة العشرين ذات أهمية حيوية في تشكيل الاستجابة لظاهرة الاحتباس الحراري العالمية، إذ تمثل 85 في المئة من الاقتصاد العالمي.
ودعا زعماء مجموعة العشرين في بيان مشترك إلى «زيادة التمويل المناخي على نحو سريع ومستدام من مليارات إلى تريليونات من جميع المصادر» لمواجهة ارتفاع درجة حرارة الأرض.
وحثوا أيضاً مفاوضي مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمناخ (كوب29) على التوصل إلى اتفاق بشأن هدف مالي جديد خاص بمقدار الأموال التي يتعين على الدول الغنية تقديمها للدول النامية الأكثر فقراً في تمويل المناخ.
وخلال اجتماع قمة مجموعة العشرين، عندما حول الزعماء مناقشاتهم إلى البيئة، حث لولا البلدان النامية على توسيع أهدافها المناخية لمعالجة جميع الانبعاثات التي تسبب ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي، وليس فقط من قطاعات أو غازات معينة.
وأشار إلى أن المفاوضين في مؤتمر (كوب29) المنعقد في باكو بأذربيجان يسعون إلى تحديد هدف عالمي جديد يتعلق بحجم المساعدات التي يتعين على الدول الغنية تقديمها للدول النامية.
ويقترح خبراء الاقتصاد أن يكون الهدف تريليون دولار سنوياً على الأقل.
وقال زعماء مجموعة العشرين إن الدول يجب أن تكسر الجمود بشأن التمويل.
كما تعهدت مجموعة العشرين بالاتفاق على معاهدة ملزمة قانوناً للحد من تلوث البلاستيك بحلول نهاية عام 2024، مع استئناف المحادثات الأسبوع المقبل للتوصل إلى اتفاق استغرق إعداده عامين.