ننشر الأوراق المطلوبة للطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة للتقديم بالجامعات المصرية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلنت إدارة الوافدين لجميع الطلاب الوافدين أنه يمكن التقديم للالتحاق بالدراسة في الفصل الدراسي الثاني حتى 31 / 1 / 2024.
الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة للتقديم بالجامعات المصرية:
خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
- أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة.
- أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة.
- صورة كاملة من جواز سفر الطالب.
- نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار.
كان الدكتور شريف صالح، رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، أعرب عن اعتزازه بالتقدم الكبير الذي حققته مصر في تطوير مؤسسات التعليم العالي وتعزيز البحث العلمي.
وأكد أن افتتاح تطوير المكتب الثقافي والتعليمي المصري في واشنطن يعد خُطوة مهمة في تعزيز العلاقات الثقافية بين مصر والولايات المتحدة، حيث يشكل المكتب الثقافي مركزًا حيويًا لتعزيز التبادل الثقافي والتفاهم المتبادل بين مصر والولايات المتحدة.
وأشار إلى أهمية المكتب الثقافي المصري في تقديم مجموعة متنوعة من البرامج والأنشطة الثقافية والتعليمية، بما في ذلك المعارض الفنية، والندوات، والحفلات الموسيقية، والعروض المسرحية، بالإضافة إلى دور المكتب في تقديم خدمات الدعم للطلاب المصريين الدارسين في الولايات المتحدة.
وشدد رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات على جهود الوزارة في تحقيق أهدافها، من خلال استثمار رأس المال البشري في الطلاب والأساتذة، الذين يسافرون إلى الجامعات الرائدة لتبادل المعرفة والخبرة، مشيرًا إلى أنه استثمار في المستقبل يعزز ويساهم في تحقيق التنمية المُستدامة في مصر.
وثمن رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات جهود التعاون بين الجامعات المصرية والأمريكية، معربًا عن تقديره لجهود الجامعات الأمريكية التي تساهم في دعم التعاون بين البلدين، من خلال تقديم برامج تعليمية وتدريبية ومنح دراسية للطلاب المصريين، مؤكدًا حرص مصر على تعزيز التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية في جميع المجالات، بما في ذلك التعليم العالي.
وقال الدكتور شريف صالح، رئيس قطاع الثقافية والبعثات، إن العام الدراسي الحالي 2023/2024 شهد التحاق أكثر من 26 ألف طالب وافد بالجامعات المصرية المختلفة، مقارنة بـ 12 ألف طالب في عام 2020، وهو ما يعكس حجم الطفرة في هذا القطاع، وأيضا مدى الإقبال من الطلاب للدراسة في مصر في مختلف التخصصات من مختلف دول العالم.
وأضاف أن الوزارة هدفها زيادة أعداد طلاب الدراسات العليا للعام 2023/2024، حيث تصل إلى نسبة 150%، وذلك لحين الانتهاء من عملية التسويق، والتي بدأت بالفعل من خلال عقد أول لقاء مع المستشارين الثقافيين.
وأوضح رئيس قطاع الثقافية والبعثات أن هناك تطورات حدثت في منصة "ادرس في مصر"، حيث حدث انضمام للمنصة من قبل ممثلي الجامعات الخاصة والأهلية، موضحا أنه تم التحاق 96 طالبًا وافدًا في الجامعات الأهلية من خلال المنصة و250 طالبًا وافدًا بالجامعات الخاصة، وذلك على مدار العام الدراسي الجاري 2023/2024.
وقام رئيس قطاع الشئون الثقافية ولبعثات بافتتاح متحف متميز داخل مبنى المكتب الثقافي المصري بواشنطن، حيث يضم مستنسخات دقيقة من أهم التحف الفرعونية تشمل نماذج من مجموعة توت عنخ آمون، والتي ستستخدم كدعاية حيّة للافتتاح المرتقب للمتحف الكبير في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات الدكتور شريف صالح المركز القومى للبحوث رئیس قطاع الشئون الثقافیة الثقافیة والبعثات الجامعات المصریة الجامعات الخاصة التعلیم العالی المکتب الثقافی من خلال فی مصر
إقرأ أيضاً:
المغاربة في المرتبة الثانية بين الحاصلين على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في 2023
أفاد تقرير حديث أصدره مكتب الإحصاء التابع للاتحاد الأوروبي، “يوروستات”، بأن المغاربة جاءوا في المرتبة الثانية بين الأجانب الذين حصلوا على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في سنة 2023.
وأوضح التقرير أن عدد المواطنين المغاربة الذين استفادوا من الحصول على الجنسيات الأوروبية بلغ حوالي 106,500 شخص، وذلك من إجمالي مليون و50 ألف و100 شخص من مختلف الجنسيات الذين حصلوا على جنسيات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال نفس العام.
وتصدرت الجنسية السورية قائمة الدول التي منحت أكبر عدد من الجنسيات الأوروبية، حيث حصل نحو 107,500 سوري على الجنسيات الأوروبية في نفس الفترة. وبهذا، شكل المغاربة نحو 10.1% من مجموع الأجانب الذين حصلوا على الجنسية الأوروبية، ما يعكس أهمية الجالية المغربية في دول الاتحاد الأوروبي.
وقد أظهرت الإحصاءات أن المهاجرين من دول شمال أفريقيا بشكل عام، خصوصًا من المغرب، لهم دور بارز في عملية الهجرة إلى أوروبا، ما يساهم في تكوين مجتمعات متنوعة ومتعددة الثقافات داخل هذه الدول.
كما يعكس هذا النمو في عدد الحاصلين على الجنسيات الأوروبية من المهاجرين قدرة هؤلاء على الاندماج في المجتمعات الجديدة، وتعزيز الروابط الاجتماعية والاقتصادية بين أوروبا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط.