الأسبوع:
2024-07-04@04:31:31 GMT

زلزال يشعر به سكان قرى الأقصر

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

زلزال يشعر به سكان قرى الأقصر

شعر بعض سكان محافظة الأقصر بزلازل لم يستغرق سوى بضعة ثواني خاصة قرى مركز إسنا جنوب محافظة الأقصر.

الزلزال هو اهتزاز مفاجئ وسريع للأرض بسبب تحرك طبقة الصخور تحت سطح الأرض، أو بسبب نشاط بركاني أو صهاري. تحدث الزلازل فجأة من دون سابق إنذار، ويمكن أن تحدث في أي وقت، كما يمكن أن تؤدي إلى وقوع وفيات وإصابات وأضرار في الممتلكات وفقدان المأوى وسبل العيش وتعطيل البنية الأساسية الحيوية.

وترجع معظم وفيات الزلازل إلى انهيار المباني أو نتيجة لأخطار ثانوية كالحرائق وأمواج تسونامي و الفيضانات والانزلاقات الأرضية وإطلاق المواد الكيميائية أو السامة.

وعرف الفراعنة القدامى الزلازل ووصفوها بمطرقة الإله واعتبروها كوارث طبيعية ناتجة من غضب الآلهة، مؤكداً أن أشهر زلزال ضرب مصر في العهد الفرعوني هو الزلزال الذي ضرب الأقصر، وأدى إلى تهدم أجزاء كبيرة من معبد أمنحتب الثالث الأسرة 18، والزلزال الذي ضرب معبد أبو سمبل في عصر رمسيس الثاني من الأسرة الـ19، مؤكدا أن روعة بناء المعابد والصروح المصرية أنها قامت كل ظواهر الطبيعة على مر الزمان.

أن حورس في مصر القديمة رمزا له بإله الخير والعدل، وكل ملوك مصر يحكمون باسمه ممثلين عنه وتسمى عين حورس وجات وتعلق على الصدر، وقد عبد منذ عهد القديمة، وكان أبوه أوزيريس إله البعث والحساب، وأمه إيزيس وقصته موجودة في الأساطير الفرعونية، ومن المعتقدات الأصيلة في فكر المصريين القدامى أن حورس كان يرسل أبناءه الأربعة عند تتويج فرعون مصر في أربعة جهات الأرض للتبشير بنفوذ الملك الجديد.في كتابه "رمسيس فرعون المجد والانتصار" يصف الأثري كنت كتشن الزلزال، الذي حدث في عهد رمسيس الثاني في معبده الشهير بعد افتتاحه، حيث أدى الزلزال لسقوط النصف الأعلى من التمثال الضخم محدثًا دويًا هائلاً ضخمًا، ورقد في الرمال وللوهلة الأولى ظهر صرح رمسيس الثاني حُطامًا بشعًا أما المعبد التوأم فقد نجا من قوة الزلزال.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: زلزال محافظ الأقصر محافظة محافظة الأقصر

إقرأ أيضاً:

"مفاجأة".. علماء يعيدون اكتشاف ملامح وجه أعظم فراعنة مصر وأقواهم قبل وفاته عن 90 عاما

كشف فريق من العلماء عن علامات الوجه "الحكيم" لأقوى فرعون في مصر القديمة، رمسيس الثاني، زاعمين أنها تكشف عن الملامح المميزة لمظهره قبل لحظات من وفاته.

كان رمسيس الثاني، الذي حكم في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، أعظم حكام الأمة، واشتهر بتماثيله الضخمة ومآثره العسكرية خلال فترة حكمه من 1279 إلى 1213 قبل الميلاد.

ولتحقيق إنجازهم، استخدم العلماء نموذجا ثلاثي الأبعاد لجمجمة الملك، ووضعوا طبقات من الأنسجة الرخوة والجلد لإعادة تشكيل مظهره وقت وفاته، عن عمر يناهز 90 عاما.

'Wise' face of ancient Egypt's most powerful pharaoh moments before death is revealed https://t.co/drm1h6YNc4pic.twitter.com/CcWEMwEtJ6

— Daily Mail Online (@MailOnline) June 28, 2024

وكشفت النتيجة النهائية عن رجل مسن ضعيف بملامح وجه متعبة، وكانت بعض الملامح تشبه تماثيل رمسيس العملاقة التي لا تزال قائمة في مصر.

وقال سيسرون مورايس، خبير الرسومات البرازيلي الذي يقف وراء إعادة تشكيل الوجه: "في الدراسة الحالية أجرينا تحليلا واسعا للغاية، وتمت مقارنة الوجه المعاد بناؤه بتماثيل رمسيس الثاني. كان الهدف هو فهم إلى أي مدى يمكن الاعتماد على التماثيل، حيث يتصور الكثيرون أن التوافق سيكون جيدا. لكننا رأينا أن التماثيل تشير إلى توافق جيد مع شكل الأنف، وحتى في بعض الحالات، مع شكل الوجه".

وقال مورايس: "لقد قمنا بتحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء".

واختار الفريق لوحة ألوان البشرة التي شوهدت في الفن المصري القديم، حيث أن اللون الحقيقي غير معروف.

وصمم أيضا نسخة ذات تدرج رمادي تظهر عيون الفرعون مغلقة، لتجنب إصدار أحكام على بشرته ومظهره.

إقرأ المزيد بعد فقدانه لسنوات طويلة.. العثور على تابوت "أعظم فرعون في مصر"

وقال مورايس: "هناك دائما انتقادات حول أي عمل يتم نشره على الإنترنت، ما عليك سوى إلقاء نظرة على التعليقات على الأخبار والنقاش في الشبكات الاجتماعية".

واستخدم الفريق أيضا معلومات من دراسة أجريت عام 1976 لبقايا مومياء رمسيس المحنطة، والتي عثر عليها عام 1881.

وحددت الدراسة الجديدة أن أسنان رمسيس الثاني كانت متآكلة بشكل ملحوظ.

كما كان الفرعون يعاني من سوء صحة الأسنان والعظام، ويرجع ذلك أساسا إلى وجود خرّاج، ما كان سيسبب له الكثير من الألم.

وجمع العلماء بيانات من مئات المصريين المعاصرين للكشف عن السُمك المحتمل لجلد الفرعون في أماكن مختلفة عبر جمجمته.

واتبعوا أسلوب التشوه التشريحي، حيث تم تغيير وجه وجمجمة المتبرع الحي رقميا لتتناسب مع أبعاد المومياء.

وكشفت النتيجة النهائية عما أسماه مورايس "الوجه الحكيم". وبدت أيضا مشابهة لعملية إعادة البناء السابقة لعام 2022، التي أنشأتها سحر سليم من جامعة القاهرة، وكارولين ويلكنسون من جامعة ليفربول جون مورس.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب جزر سليمان في المحيط الهادئ
  • بقوة 4.8 درجة.. زلزال يضرب جزر كيرماديك قبالة سواحل نيوزيلندا
  • زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب جزر كيرماديك قبالة سواحل نيوزيلندا
  • زلزال بقوة 5 ريختر يضرب إقليم «مالوكو» في إندونيسيا
  • زلزال بقوة 5 درجات يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا
  • "مفاجأة".. علماء يعيدون اكتشاف ملامح وجه أعظم فراعنة مصر وأقواهم قبل وفاته عن 90 عاما
  • زلزال بقوة 5 ريختر يضرب شرق الفلبين اليوم
  • زلزال بقوة 5 درجات يضرب شرق الفلبين
  • زلزال بقوة 5 ريختر يضرب جزر ماريانا الشمالية اليوم
  • زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر ماريانا الشمالية