برمجة 516 رحلة دولية أسبوعيا في صيف 2024
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلن المدير العام للجوية الجزائرية ياسين بن سليمان، ان المؤسسة وضعت مخططا إستراتيجيا تحسبا لموسم الاصطياف لسنة 2024.
وأضاف بن سليمان خلال استماعه من قبل لجنة الشؤون الخارجية و التعاون والجالية بالمجلس الشعبي الوطني، أنه تم برمجة 516 رحلةاسبوعيا تخص الرحلات الدولية. بمعدل 165 ألف مقعد مشيرا إلى أنه تم تدعيم الرحلات بنسبة 22 بالمائة.
وقال ذات المتحدث، انه قد تم برمجة 69 رحلة أسبوعيا على الصعيد المغاربي، بمعدل 26 ألف مقعد بزيادة 36 رحلة أسبوعيا مقارنة بالسنة الفارطة و26 رحلة نحو لبنان فقط.
وأوضح بن سليمان، أنه قد تم برمجة 32 رحلة أسبوعيا على الصعيد الإفريقي بزيادة تقدر ب 13 بالمائة. و10 رحلات نحو كندا والسعي لبلوغ 4 رحلات نحو الصين أسبوعيا.
وأوضح في سياق مغاير، ان الجوية الجزائرية تحتل المرتبة الاولى في كل الاسواق الدولية ماعدا المغاربية بسبب عدم إستغلال خط الدار البيضاء.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تسجل ارتفاعا أسبوعيا بدعم من قطاع العقارات
ارتفع المؤشر القياسي الأوروبي إلى أعلى مستوى في أسبوع، الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم قطاع العقارات، في حين حد تراجع التوتر الجيوسياسي من بعض ضغوط البيع في الأيام القليلة الماضية.
تحركات الأسهم
قفز المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة في أفضل جلسة خلال ما يقرب من شهرين.
وحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بلغت 1.1 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت لأربعة أسابيع وكانت الأطول منذ مايو 2022.
ورغم صعوده خمسة بالمئة منذ بداية العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500" الذي صعد بنحو 25 بالمئة خلال الفترة ذاتها.
وأظهرت بيانات أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو تراجع بحدة على نحو مفاجئ خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات وزيادة الانكماش في قطاع التصنيع.
وحقق الاقتصاد الألماني نموا أقل من التقديرات في الربع الثالث، ومن المرجح أن يكون أداءه الأسوأ بين دول مجموعة السبع هذا العام.
ومنحت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة أكبر دفعة للمؤشر الأوروبي.
وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تراجع تكاليف الاقتراض وزيادة مبيعات المنازل.
وخسر المؤشر الفرعي لأسهم البنوك 1.3 بالمئة وكان أداءه الأسوأ بين القطاعات.
وارتفع مؤشر التكنولوجيا 1.3 بالمئة بقيادة أسهم شركات الرقائق.
كما تقدمت قطاعات أخرى مثل الإعلام والرعاية الصحية بأكثر من 2.7 بالمئة لكل منهما.