ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس التركي في قصر السلام بجدة (صور + فيديو)
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس التركي في قصر السلام بجدة صور + فيديو، RT @spagov ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس التركي في قصر السلام بجدة (صور + فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
RT @spagov
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغاناستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في قصر السلام بجدة، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حيث جرت مراسم استقبال رسمية له.
هذا، وعقد ولي العهد والرئيس التركي جلسة مباحثات رسمية ولقاء ثنائيا.
ووصل الرئيس رجب طيب أردوغان إلى جدة مساء الاثنين في زيارة رسمية وذلك في مستهل جولة خليجية تشمل قطر والإمارات.
وكان في استقبال أردوغان بمطار الملك عبد العزيز الدولي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، ووزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله.
المصدر: واس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد ولي العهد ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رجب طیب أردوغان
إقرأ أيضاً:
يوم التأسيس السعودي
22 فبراير يعيدنا ليوم 1727 م، الذي بدأت فيه مرحلة عظيمة من مراحل الإستقرار البشري في منطقة شبه الجزيرة العربية، وهي تأسيس المملكة العربية السعودية. يوم تاريخنا العظيم بإرثه العريق، يوم التأسيس الذكرى الوطنية الغالية علينا جميعا، والتي نحتفل بها للإعتزاز، ومعرفة الجذور الراسخة للدولة السعودية، وإستذكار تأسيسها منذ أكثر من ثلاثمائة عام، وماحققته من الوحدة بعد الشتات، وأستتباب الأمن والأستقرار، واستمرارها في البناء والتوحيد والتنمية، والتي بدأت فعلياً في هذا اليوم منتصف عام 1139هـ الموافق 22فبراير م1727 م، عندما أعُلن تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الامام محمد بن سعود، متخذة من الدرعية عاصمة ومركزا للدولة، ولقوة مبادئها، ورسوخ أسسها، استمرت المسيرة المباركة للمملكة العربية السعودية الي يومنا الحاضر: عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان (حفظهما الله )، بتنمية وإنجازات نوعية شاملة، وغير مسبوقة، متوافقة مع المرحلة والعالم، برؤية سعودية خفَّاقة عالياً بالخفاق الأخضر، لتسارع للمجد والعليا، بتخطيط سليم، ومتابعة دقيقة، لكي تحقق أهدافها وركائزها، ومكامن القوة، ومؤشرات الإنجاز المتوقعة، لتحقق جودة حياة للفرد والأسرة، لبناء مجتمع تتحقق فيه مستويات عالية في أسلوب ونمط الحياة، وبمقومات وخصائص باستراتيجية، برؤية وطنية شاملة تسير إلى تحقيق مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح بمقوماته العريقة، وبأعتزاز وفخر بقيادتنا السعودية، ومايبذلونه من جهود عظيمة وحثيثة ومباركة، ومستمرة لجودة حياة مشمولة بالأمن والأمان والرخاء، في دولة سعودية عظمى، بجذورها الراسخة كالبنيان المرصوص الذي يحب بعضه بعضا، بعمق تاريخي وثيق مرتبطا بالقيادة السعودية، والمواطنين السعوديين، منذ أكثر من ثلاثة قرون، بأسس دينية وتاريخية وتنموية. وخير شاهد على ذلك مانشاهده في هذه الأيام على أرض الواقع من نهضة شاملة بمشاريع سعودية تنموية ضخمة ونوعية برؤية المملكة العربية السعودية.
وأخيراً، وفي مناسبة وذكرى التأسيس، واجب علينا أن نذكر ما تميزت به قيادتنا السعودية عبر جذورها الراسخة بحب الخير للإنسانية جميعاً. ولعل أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الامين — حفظهما الله —، واللذين عرفا بحبهما للخير، بحملة سعودية
لإغاثة الشعب السوري الشقيق، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة
والأعمال الإنسانية، وكذلك الشعب الفلسطيني. وهذا دليل متأصل على أن للخير، جذور عميقة، وأساسية في القيادة السعودية والمواطنيين.
وفي الداخل، هناك اهتمام للحفاظ على الأمن والاستقرار المجتمعي، وذلك من خلال إستحداث إدارة عامة للأمن المجتمعي، ومكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، ويرتبط بالأمن العام، وجاء ذلك إنفاذاً لتوجيهات ولي العهد
الأمين ( حفظه الله ).
في الختام، وبهذه هذه المناسبة الوطنية، يحق لنا أن نهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد ( حفظهما الله )، والمواطنين، بذكرى يوم التأسيس للمملكة العربية السعودية.
Leafed@