3 عوامل يجب مراعاتها أثناء التعامل مع طالب الثانوية العامة.. أهمها النفسي
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قال الدكتور تامر شوقي، خبير التربوي والتعليمي، إن الثانوية العامة تعد عاما دراسيا استثنائيا داخل مصر، وتمثل عنق الزجاجة في التعليم، إذ تحدد مستقبل الطلاب، مشيرا إلى أن اختبار الطلاب مرة واحدة طوال العام لتحديد مستقبلهم، يعد أحد أسباب الضغوط النفسية عليهم.
3 عوامل يجب مراعاتها خلال التعامل مع طالب الثانويةوأضاف «شوقي»، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين محمد عبده وهالة الحملاوي وبسنت الحسيني، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن إجازة منتصف العام بالنسبة لطلاب الثانوية العامة تختلف تماما مقارنة بأي فئة أخرى من الطلاب، مشيرا إلى أن هناك 3 عوامل يجب مراعاتها خلال التعامل مع طالب الثانوية أثناء الإجازة هي: الجانب النفسي والجانب التعليمي متصل بكيفية المذاكرة، إضافة إلى دور الأسرة في دعم الطالب أثناء الدراسة.
وتابع تامر شوقي حديثه: «أنه يجب على طلاب الثانوية العامة التفاؤل وعدم الاستسلام للطاقة السلبية التي ينشرها الآخرون من حوله»، مشدد على أن الصف الثالث الثانوي «سنة دراسية عادية»، وتعد أكثر سهولة مقارنة بالصف الأول الثانوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة التعليم مصر طالب الثانوية طلاب الثانوية العامة الأسرة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
تعليم سوهاج يحيل 76 معلمًا للتحقيق بسبب الغياب عن العمل بالمدرسة الثانوية المعمارية
قرر الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج إحالة عدد 76 معلما بمدرسة سوهاج الثانويه المعمارية من إجمالي 181 معلم ومعلمة بالمدرسة للتحقيق الفورى نظرا لتغيبهم عن العمل الأمر الذي أدى إلى عدم انضباط العملية التعليمية بالمدرسة.
جاء ذلك خلال خلال متابعته لانتظام الدراسة بالمدرسة برفقه صبرى شعبان مدير إدارة التعليم الصناعي بالتعليم الفنى بديوان المديرية.
شدد على ضرورة المتابعه اليوميه لكشوف حضور وغياب الطلاب وتنفيذ كافه القرارات والتعليمات الوزارية الخاصة بإرسال إنذارات بفصل الطالب الذى يتعدى نسبة الغياب حيث تبين خلال متابعته للمدرسة إرتفاع نسبة غياب الطلاب والبالغ عددهم (843 ) من إجمالي ( 974 ) طالب الأمر الذى أثر سلبيا على العملية التعليمية والتدريبية للطلاب القائمه على الدراسة العملية والنظرية داخل ورش المدرسة.
وأكد وكيل الوزارة خلال لقاؤه مع الطلاب على ضرورة الاستفادة الكاملة والمشاركة الفعالة بمختلف الأنشطة الدراسية خلال اليوم الدراسي لتحقيق أعلى مستوى من التفوق الدراسي علميا وعمليًا بما يمكنهم من اكتساب المهارات الأساسية التي يتطلبها سوق العمل تنفيذا لخطه الدولة والوزارة لتطوير منظومه التعليم الفنى والذى يعد إحدى قاطرات التنمية الاقتصادية للنهوض بالصناعه الوطنية.