طرح البوستر الرسمي لفيلم درويلة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
نشر صناع فيلم "درويلة" عبر حساباتهم وصفحاتهم الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعى المختلفة البوستر الرسمى للعمل.
بالإضافة إلى البوسترات الفردية الدعائية لنجومه وهو من بطولة النجمان عمرو عبد الجليل ومحمود عبد المغنى وآخرين، والمقرر طرحه بدور العرض السينمائى بمصر والوطن العربى يوم 7 فبراير المقبل، والذى ينافس فى موسم أجازة منتصف العام الدراسى ل 2024.
وظهر فى البوستر الرسمي للفيلم الأبطال الرئيسيون له وعلى رأسهم: النجم عمرو عبد الجليل ومحمود عبد المغنى وأيتن عامر ومحمد على رزق وحسنى شتا ومسلم وإبرام سمير ونهال نور ومحمد على ميزو وكابتن إبراهيم صبحى.
وفى سياق متصل أيضًا طرح صناعه البوسترات الفردية الدعائية لأبطاله الرئيسيين متماشيه على نفس نهج نجوم هذا البوستر الرسمى آنذاك وفى مقدمتهم؛ النجم عمرو عبد الجليل ومحمود عبد المغنى وأيتن عامر ومحمد على رزق وحسنى شتا وإبرام سمير ونهال نور ومحمد على ميزو وكابتن إبراهيم صبحى.
وتدور أحداث فيلم «درويلة» فى إطار تشويقى مثير، حيث يحتوى على مشاهد من الإثارة والغموض والأكشن بأسلوب غير معتاد تقديمه من قبل على الشاشة الفضية.
وجدير بالذكر بأن فيلم "درويلة" يتضمن نخبة وكوكبة كبيرة من النجوم لعل أبرزهم: النجم عمرو عبد الجليل، محمود عبد المغنى، أيتن عامر، محمد على رزق، حسنى شتا، إبرام سمير، مسلم، لبنى ونس، نهال نور، محمد على ميزو، كابتن إبراهيم صبحى وآخرين، وهو فكرة وإنتاج محمد دياسطى وإشراف عام أميرة قائد وقصه وسيناريو وحوار ل محمد دياسطى وعبد الرحمن فتحى وإخراج معوض إسماعيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم درويلة عمرو عبد الجلیل ومحمد على محمد على
إقرأ أيضاً:
ذكريات سعيد الشيمي ومحمد خان.. ندوة في معرض القاهرة للكتاب
شهد معرض القاهرة الدولي للكتاب، في دورته الـ 56، تنظيم ندوة سعيد الشيمي، مدير التصوير السينمائي، التي تحدث فيها عن ذكرياته مع صديق طفولته المخرج محمد خان، والرسائل التي لم تنقطع بينهما يوما، بعد سفر «خان» إلى لندن والعيش فيها لأعوام كثيرة، تلك «الجوابات» التي حولها سعيد الشيمي إلى أجزاء ثلاثة من الكتب، يرصد فيها إصرار وكفاح صديقه «خان» في العمل بالسينما ومدى حبه لها، وتأثيره فيها، وأدار الندوة الناقد السينمائي محمود عبدالشكور.
حب السينما يجمع خان والشيميبدأ سعيد الشيمي الحديث عن بداية علاقته بمحمد خان، الذي جمعه به حب السينما والجيرة منذ كانا يعيشيان مرحلة الطفولة في منطقة عابدين، ثم انتقلا بعد ذلك إلى منطقة المعادي، ورغم سفر «خان» إلى لندن التي قضى فيها عدة أعوام، لكن لم ينقطع سؤاله داخل الرسائل لصديقه عن أحوال السينما في مصر وظروف العمل فيها، والتي كانت تعاني حينها من العديد من الصعوبات والمشاكل، حتى جاء ليقوم بعمل أول فيلم روائي قصير يقوم بإخراجه، بمشاركة سعيد الشيمي، مدير التصوير، وهو فيلم البطيخة.
الفيلم الذي وضع فيه «خان» بصمته الأولى كمخرج، يبدأ أولى خطواته السينمائية بعمل فيلم ضربة شمس، بطولة الفنان نور الشريف، لينطلق بعد ذلك مشوار «خان» تجاه السينما والذي أثمر عن عمل 22 فيلما، كانت تتسم جميعها بالواقعية «من كتر ما أفلامه كانت قريبة من الناس العادية اللي في الشارع، كانوا بيطلقوا على أفلامه أفلام الواقعية الجديدة».
وأضاف: «كان بيحب الواقعية والتصوير في الشارع عشان كدا كنا بنحب نشتغل مع بعض، طلع زمان عننا شائعة أننا مش بنشتغل غير مع بعض، وأني لو خان طلبني في فيلم أنا هسيب أي مخرج عشانه، فقررنا نوقف شغل مع بعض عشان كل واحد فينا يعرف يشتغل».
رسائل خان والشيميوأضاف خلال الندوة التي استضافها معرض الكتاب، أنه كان يصعب عليه نفسيا إعادة قراءة الرسائل بينه وبين محمد خان، بعد وفاة صديق عمره، ليستعين بها في تأليف الكتاب ذو الثلاثة أجزاء الذي ألفه عن محمد خان «مشوار حياة، وانتصار للسينما، ومصري للنخاع»، ليعرف الجميع من خلالها حياة محمد الخان، ويكون مرجعا للشباب والأجيال القادمة، مضيفا «محمد خان كان بيقول إحنا هنموت لكن أفلامنا باقية».