شباب مغاربة يوزعون أقمصة الزليج المغربي على موظفي بلدية سان بيدرو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
زنقة 20 ا سان بيدرو
قام شباب مغاربة اليوم الثلاثاء بتوزيع أقمصة المنتخب الوطني المنقوشة بالزليج المغربي وخريطة المملكة على موظفي ومسؤولي بلدية سان بيدرو بالكوت ديفوار.
وقام موقع زنقة 20 الرياضية بمواكبة هذه المبادرة النبيلة، حيث لقيت هذه المبادرة إستحسانا من طرف موظفي بلدية سان بيدرو.
https://www.facebook.
ويقود هذه المبادرة النبيلة الزميل عادل أربعي مدير جريدة زنقة 20 منذ إنطلاق البطولة الإفريقية بمعية شباب مغاربة يجمعهم حب الوطن والدفاع عن وحدته الترابية، حيث يتم توزيع الأقمصة مجانا على الجماهير الإفوارية والمغربية.
ويتزين القميص الذي يوزرعه الشباب المغاربة مجانا بنقوش الزليج المغربي تتوسطه خريطة المملكة المغربية.
وتهدف المبادرة التي لاقت استحسانا كبيرا من طرف الجماهير الإفوارية والمغربية إلى التعريف بعراقة الزليج المغربي وبخريطة المغرب كاملة التي يسعى البعض إلى تشويهها في الإعلام الإفريقي.
يذكر أن الزميل عادل أربعي قام في نهائيات كأس العالم بقطر بمبادرة إيجابية لقيت استحساننا وتفاعلا من طرف رواد المواقع التواصل الاجتماعي والجماهير بتوزيع أقمصة مغربية مجانا تحمل زخرفة الزليج المغربي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: سان بیدرو
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن مقتل احد موظفي سفارتها في دمشق
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، مقتل أحد موظفيها في سفارتها بالعاصمة السورية دمشق إثر إصابته بجروح في هجوم إرهابيين على سيارته يوم الأحد الماضي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي في بيان بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، إن "داود بيطرف، الموظف المحلي في السفارة الإيرانية في دمشق، قتل قبيل ظهر يوم الأحد 15 من ديسمبر/ كانون الأول الجاري، جراء إطلاق عناصر إرهابية النار على سيارته في دمشق".
وأضاف أنه "تم اكتشاف جثة بيطرف والتعرف عليها خلال الأيام الأخيرة وإحضارها إلى البلاد"، مبيناً أن "وزارة الخارجية تقوم بمتابعة الموضوع بالشكل المناسب وعبر القنوات الدبلوماسية المختلفة".
وحمل بقائي الحكومة الانتقالية بسوريا "مسؤولية التعرف على منفذي الهجوم على موظف سفارتنا ومحاكمتهم".
وقالت الخارجية الإيرانية بعد سقوط نظام بشار الأسد بساعات أنها قامت بنقل وإخلاء سفارتها من كافة الدبلوماسيين والموظفين قبل وصول الجماعات السورية المعارضة إلى دمشق.