وزير الصناعة: كل المشاكل التي وقفنا عليها ناتجة عن البيروقراطية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قال وزير الصناعة والانتاج الصيدلاني، علي عون، اليوم الثلاثاء. إن كل المشاكل التي تم الوقوف عليها ناتجة عن البيروقراطية حتى على مستوى الوزارة.
وأضاف وزير الصناعة خلال زيارة العمل التي قادته الى ولاية تيبازة، أن المشاكل التي يواجهها المستثمرون في الانتاج. ناتجة عن البيروقراطية الموجودة في كل المستويات.
وفيما يخص قطاع الصناعة في ولاية تيبازة، أشار الوزير أن هذه الزيارة هي الثانبة من نوعها. وتمثل قفزة في ظرف 4 شهور فقط.
وشدد الوزير على ضرورة الاستثمار في إطار تحويل الموارد الفلاحية. والذي يخلق مناصب عمل في هذا المجال.
وقد شرع وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني علي عون في زيارة عمل و تفقد إلى ولاية تيبازة. حيث تفقد شركة إنتاج الصنابير الصحية بالقليعة، كأولى محطات الزيارة. والتي تقوم بإنتاج نحو 10 آلاف وحدة يوميا.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: وزیر الصناعة
إقرأ أيضاً:
هكذا كانت الزيارة التفقدية للسوق النموذجي سوق الربيع بمراكش.
قام رئيس مقاطعة سيدي يوسف بن علي بزيارة ميدانية للوقوف على سير أشغال تهيئة المركب التجاري سوق الربيع، رفقة ممثلي الشركة المكلفة بالأشغال الخاصة بالواجهة وجنبات السوق لمناقشة بعض الحلول التي من شأنها تمكين المرتفقين من ولولج السوق وركن السيارات بشكل سلس و دون التسبب في عرقلة السير .
كما تم الوقوف على مدى تقدم الأشغال و أن هذه الأشغال في مراحلها الأخيرة . وجدير بالذكر أن هذا المركب تم إنجازه بمعايير و مواصفات الأسواق الكبرى من حيث المداخل و الممرات بالسوق وكذلك الواجهة النهائية التي سيتم اعتمادها والبوابات المتعددة .
المركب التجاري سوق الربيع سيخلف ارتياحا كبيرا لدى التجار والمواطنين نظرا لمجهودات السيد الوالي و المجلس الجماعي برئاسة السيدة فاطمة الزهراء المنصوري؛ والتواصل الدائم والفعال لمجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي_.والسلطة_ المحليةو الامن الوطني بسيدي يوسف بن علي مراكش
تأتي هذه الخطوة تماشيا وسياسة المجلس الجماعي لمراكش الرامية إلى تنظيم الحركة التجارية بأسواق نموذجية بمعايير تستجيب للتطور العمراني الذي تعرفه مدينة مراكش وخصوصا مقاطعة سيدي يوسف ين علي .
و يندرج هذا المشروع ضمن سلسلة المشاريع التنموية التي تشهدها مدينة مراكش في مختلف المجالات، والهادفة إلى تعزيز البنيات التحتية التجارية وإنعاش الحركة الاقتصادية للمدينة والرفع من جودة الخدمات المقدمة للساكنة وتجميع الباعة في فضاء رحب، نظيف وآمن يحفظ كرامتهم وسلامة المستهلك.
كما يتوخى هذا المشروع تنظيم و توفير كافة المنتوجات التي يحتاجها المواطن داخل فضاء منظم يستجيب للشروط والمعايير التجارية المطلوبة، وتمكين الباعة من ممارسة أنشطتهم والقضاء على العشوائية التي تنعكس سلبا على الصحة والبيئة والمنظر العام للمدينة.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا