شبكة حقوقية تدين قتل المواطن “محمد مهدي” تحت التعذيب في سجون الإنتقالي بأبين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن شبكة حقوقية تدين قتل المواطن “محمد مهدي” تحت التعذيب في سجون الإنتقالي بأبين، الجديد برس أدانت شبكة حقوقية جريمة قتل المواطن محمد حسن مهدي تحت التعذيب الوحشي في سجون قوات المجلس الإنتقالي المدعوم إماراتياً في .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شبكة حقوقية تدين قتل المواطن “محمد مهدي” تحت التعذيب في سجون الإنتقالي بأبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
أدانت شبكة حقوقية جريمة قتل المواطن محمد حسن مهدي تحت التعذيب الوحشي في سجون قوات المجلس الإنتقالي المدعوم إماراتياً في محافظة أبين.
وقالت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات: “إن أفراد النقطة الأمنية التابعة للحزام الأمني بمحافظة أبين قاموا باختطاف وإخفاء المواطن محمد مهدي يوم الأحد الموافق 9 يوليو 2023م وتعذيبه بطريقة وحشية حتى فارق الحياة أثناء عودته إلى محافظة شبوة بعد قضاء اجازة العيد”.
وأكدت أنها جريمة وحشية تأتي ضمن سلسلة جرائم ضد الانسانية ارتكبت في مختلف المحافظات الجنوبية بحق المواطنين، من القتل والاختطاف والتشريد ونهب للمنازل وغيرها من الجرائم بحق الإنسان اليمني.
وحملت الشبكة اليمنية السلطات المحلية والأمنية بمحافظة أبين كامل المسؤولية، ودعت إلى سرعة التحقيق في هذه الجريمة ومحاسبة الجناة وتقديمهم للعدالة.
كما دعت المجتمع الدولي والمنظمات الأممية وفي مقدمتها الحقوقية المهتمة بحقوق الإنسان وكل المنظمات العاملة في مجال حقوق الإنسان إلى إدانة هذه الجرائم الوحشية، وتقديم مرتكبيها للمحاكمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تحت التعذیب فی سجون
إقرأ أيضاً:
تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ إدارة سجون العدو الإسرائيلي تواصل جرائمها الممنهجة والمنظمة بحق الأسرى والمعتقلين، وما تزال جرائم التّعذيب، والتجويع، والجرائم الطبيّة وعمليات القمع، تخيم على واقع الأسرى.
وأشار النادي في بيان اليوم الاثنين، إلى استمرار انتشار الأمراض بين صفوف الأسرى، وتحديدًا، مرض (الجرب – السكايبوس).
واستنادًا لـ(36) أسيراً تمت زيارتهم مؤخراً، في سجني “النقب”، و”عوفر”، فإن الإفادات تمركزت حول عمليات القمع التي شهدها الأسرى مؤخراً، وما رافقها من عمليات تنكيل، وضرب، واعتداءات بمختلف أشكالها، وكذلك استمرار انتشار المرض بنسبة كبيرة بين صفوفهم، إضافة إلى الجوع الذي تحوّل إلى أداة تعذيب مع مرور المزيد من الوقت وإصابة العديد منهم بنقصان حاد في الوزن وهزال وتعب.
ولفت إلى جملة من التفاصيل الكثيفة، واليومية التي تتعلق بانعدام توفر أدنى مقومات الحياة، ومنها شح الملابس، والأدوات التي يمكن أن تسهم في حفاظ الأسرى على نظافتهم.
واستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات التي تتعلق بأوضاع سجني” النقب”، و”عوفر”، وتحديداً فيما يتعلق بعمليات القمع من قبل وحدات خاصة استخدمت في السجن النقب الرصاص المطاطي مستهدفة أقدام الأسرى.
وأفاد الأسير (ر. ة) بأن سياسة القمع ما تزال مستمرة وبوتيرة متصاعدة مؤخراً، والتي يرافقها اعتداءات على الأسرى بالضرب المبرح، ورش الغاز، وكذلك استخدام الرصاص المطاطي.
وأوضح أنه جرى مؤخراً اقتحام لقسم (27)، ونتيجة لعملية القمع أصيب عدد من الأسرى.
ولفت الأسير إلى أن الأسرى كافة يعانون من كميات الطعام القليلة، ونوعيتها سيئة، وهذا الأمر ينسحب على الملابس، فهناك شح في الملابس.
وأضاف أن كل أسير يوجد لديه فقط غيار واحد، بالإضافة إلى لباس السجن، ويصعب على الأسرى غسل الملابس، بسبب انعدام وجود غيارات أخرى.