رسائل الرئيس السيسي عن أهمية دخول مصر عصر الاستخدام السلمي للطاقة النووية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، كلمة حول أهمية مشروع محطة الضبعة للطاقة النووية ودخول مصر عصر الاستخدام السلمي للطاقة النووية.
جاءت أبرز رسائل الرئيس السيسي:
- نكتب تاريخا جديدا ونحقق حلما طالما راود جموع المصريين بامتلاك محطات نووية سلمية، مؤكدا تصميمه على المضى قدما فى مسار التنمية والبناء وصياغة مستقبل مشرق لمصر.
- نشهد اليوم صفحة مضيئة أخرى فى مسار التعاون الوثيق بين مصر وروسيا الاتحادية ويعد صرحا جديدا.
- تنفيذ مشروع مصر القومى، بإنشاء المحطة النووية بالضبعة يسير بوتيرة أسرع من المخطط الزمنى المقرر متخطيا حدود الزمان ومتجاوزا كل المصاعب.
نولي أهمية بالغة لقطاع الطاقة إيمانا بدوره الحيوي كمحرك أساسى للنمو الاقتصادي وأحد ركائز التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفق "رؤية مصر 2030".
- إنتاج الطاقة الكهربائية يساهم فى توفير إمدادات طاقة آمنة ورخيصة وطويلة الأجل ويقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري ويجنب تقلبات أسعاره.
- إضافة الطاقة النووي إلى مزيج الطاقة الذى تعتمد عليه مصر لإنتاج الكهرباء يكتسب أهمية حيوية للوفاء بالاحتياجات المتزايدة من الطاقة الكهربائية اللازمة لخطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
- يسهم فى زيادة الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة بما يحقق الاستدامة البيئية والتصدي لتغير المناخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي يكشف أهمية الاتصال بين الرئيس السيسي ورئيس الوزراء الإسباني
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الاتصال بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، جزء من عملية دائمة يقودها الرئيس السيسي، فمصر كسبت برئاسته للجمهورية.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن مصر كسبت دبلوماسية الرئاسة التي حرمنا منها قبل الثورة، مشيرا إلى أن الرئيس مبارك عندما تعرض لمحاولة اغتيال في أديس أبابا لم يسافر أو يتصل أو يتواصل مع الدول بالإضافة إلى كبر سنه في ذلك الوقت، إلا أن الرئيس السيسي جاب الشرق والغرب.
وتابع أن هذا الاتصال مهم لأن أسبانيا من الدول الرئيسية في الاتحاد الأوروبي، فعلاقة مصر بالاتحاد الأوروبي مبنية على "إعلان برشلونة"، مؤكدا أن إسبانيا لم تعترف بإسرائيل إلا عند انضمامها للاتحاد الأوروبي وكان شرطا للانضمام لأنها أقرب للعرب جدا من غيرها، "أسبانيا على علم بالأمور والوضع في المنطقة".